لبنان ٢٤:
2025-05-09@03:42:51 GMT

المعارضة: هذا سبب إجتماعنا بالموفدين الدوليين

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

المعارضة: هذا سبب إجتماعنا بالموفدين الدوليين

أشار مصدر نيابيّ مُعارض إلى أنّ إجتماع نواب من المُعارضة مع الموفد الرئاسيّ الأميركيّ آموس هوكشتاين، وقبله مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت يأتي من باب التأكيد أنّ المُعارضة تعمل على أنّ تكون طرفاً فاعلاً في المُفاوضات الجاريّة لإبعاد شبح الحرب عن البلاد، وكيّ لا يكون "الثنائيّ الشيعيّ" وخصوصاً "حزب الله" الذي أدخل البلاد في النزاع الفلسطينيّ - الإسرائيليّ الدائر في غزة وحده معنيّاً بالمُحادثات الديبلوماسيّة.


وشدّد المصدر النيابيّ على أنّ المُعارضة لن تقبل إلّا وأنّ تكون طرفاً فاعلاً في المُحادثات كيّ تُؤكّد أمام الموفدين الدوليين على أهميّة تطبيق القرار 1701 ودعم الجيش  وانتشاره في الجنوب.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تشاد… ما وراء تصريحات رئيس الحكومة السابق بشأن “النظام السياسي”؟

أثارت تصريحات زعيم المعارضة في تشاد، سيكسيه ماسرا، ورئيس الحكومة الانتقالية السابقة، حالة من الجدل السياسي في الشارع التشادي.
ودعا رئيس الوزراء السابق في المرحلة الانتقالية، سيكسيه ماسرا، الرئيس ديبي إلى “تغيير المسار حتى يتحول التغيير الذي يرغب فيه الشعب إلى حقيقة واقعة”، بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس حزبه “المتحولون”.
في المقابل رد السيناتور عبد الرحمن غلام الله، أحد المفاوضين في الاتفاق، بأن النص “لا يحتوي على بنود سرية أو وعود غير معلنة”.

وقال غلام الله في تغريدة على حسابه الشخصي بمواقع التواصل “في هذا السياق تم تعيين ماسرا رئيسا للوزراء للفترة الانتقالية وقبل كل شيء مرشحا للرئاسة، هذه الفرصة الأخيرة سمحت له بالدفاع عن مشروعه بحرية أمام الشعب التشادي، والذي هزم، كما هو الحال في أي ديمقراطية، من يفوز يرى برنامجه مطبقًا، إلى جانب أنصاره، انتهى زمن حكومة الائتلاف، العودة إلى مثل هذه الصيغة ستؤدي إلى تزوير اللعبة الديمقراطية”.
وتابع: “لذلك ليس من المنطقي ولا المسؤول أن تدعي اليوم بنصف الكلمات ترشيح لمنصب رئيس الوزراء وكأنه حق مكتسب، أن تكون في المعارضة وظيفة نبيلة، هذا موقف سياسي، قوة مضادة ضرورية لعمل المؤسسات، المعارضة ليست غرفة انتظار لدخول الحكومة، ناهيك عن ملاذ لأولئك الذين يرفضون حدادًا على هزيمتهم الانتخابية، تقوم الديمقراطية على مبادئ واضحة: البديل، والمسؤولية، واحترام النتائج”.
من ناحيته، قال وزير الداخلية التشادي الأسبق في الحكومة الانتقالية، إبراهيم الأصيل، إن دعوة رئيس الوزراء السابق في المرحلة الانتقالية، سيكسيه ماسرا، الرئيس ديبي إلى “تغيير المسار حتى يتحول التغيير الذي يرغب فيه الشعب إلى حقيقة واقعة، يتوافق حولها العديد من القوى السياسية.
وأضاف في حديثه مع “سبوتنيك”، أن العديد من القوى السياسية أصيبت بالإحباط، نتيجة عدم مشاركة كافة القوى السياسية في إدارة الدولة.
وأوضح أن الاتفاق كان يهدف إلى العودة الحقيقية للمسار الديمقراطي، بعد “حوار الدوحة”، وكذلك “الحوار الوطني”، غير أن ذلك لم يتحقق حتى بعد الانتخابات الأخيرة.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المعارضة التونسية تهاجم هدية العراق من الحنطة: لا تكفينا 5 ايام
  • تشاد… ما وراء تصريحات رئيس الحكومة السابق بشأن “النظام السياسي”؟
  • معوض: عودة الدولة يجب أن تكون راسخة لا لحظة عابرة
  • منح دراسية للطلاب الدوليين بجامعة ياجيلونيا البولندية.. البرامج المتاحة والمستندات المطلوبة
  • واشنطن تعلن تهريب خمسة معارضين فنزويليين من داخل كراكاس
  • تصاعد التوتر بين الهند وباكستان.. قراءة في موازين القوى والداعمين الدوليين
  • توتر داخل البرلمان ينذر بمواجهات ساخنة بين الأحزاب السياسية مع اقتراب نهاية الولاية التشريعية
  • طرفا أزمة الإيجار القديم.. موعد جلسات الاستماع للملاك والمستأجرين داخل البرلمان
  • تركيا.. اعتقال شخص هدد ابنة زعيم المعارضة
  • أزمة سياسية تفاقم الوضع في مالي بعد حل الأحزاب وتعيين رئيس دون انتخابات