حسام موافي يوجه رسالة لمريض السكر: العب رياضة وكل بنظام
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن السكر يكتشف بالصدفة وبلا أعراض أحيانا، لافتا إلى أن ثلث مرضى السكر ليس بهم أعراض المرض.
وأضاف حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن مرضى السكري من النوع الأول لا يستطيعون تناول الأقراص من أجل التحكم في مستوياته لذلك يأخذون الأنسولين، متابعًا: أما الثاني يمكن أخذ الأقراص.
وتابع: علاج مرض السكري ليس روشتة علاجية فقط بل هو عبارة عن نظام حياة، وعلاج السكري عبارة عن 3 أشياء تتمثل في «أدوية علاجية- ممارسة الرياضة- نظام غذائي».
واختتم قائلا: يجب اتباع الطبيب الممارس واتباع التعليمات الخاصة بنظام الأكل والشرب، ومريض السكري يحتاج لنظام غذائي يتم وضعه وفق طبيب مختص، وكل وجبة لا بد أن تحتوي على عدد سعرات حرارية معينة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي مريض السكر علاج السكري أعراض المرض
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر يوجه رسالة للحكومة والمواطن بشأن وحدة الجبهة الداخلية (فيديو)
أكد الإعلامي خالد أبو بكر، أن الدولة المصرية تبذل جهودًا ملموسة لدعم الاقتصاد الوطني، من خلال تحفيز الصادرات، وتطوير البنية التحتية، وتقديم الدعم للمزارعين والمصدرين، مشيرًا إلى أن هذا التعاون الفعال بين أجهزة الدولة المختلفة هو السبيل لتجاوز التحديات الاقتصادية الحالية.
وقال "أبو بكر"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار" على قناة "النهار"، مساء الثلاثاء، إن الصادرات الزراعية المصرية، خصوصًا من الموالح والفواكه، تشهد تحسنًا كبيرًا وتحظى بسمعة عالمية متنامية، ما يعكس جودة المنتج المصري وفاعلية السياسات التصديرية.
الصادرات الزراعيةوأشاد بالتوجه الحكومي لدعم المزارعين والمصدرين من خلال قروض ميسرة وتسهيلات بنكية، مؤكدًا أن هذا النهج يساهم في تعزيز القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق الدولية، داعيًا إلى مزيد من التركيز على ملف التصدير الزراعي باعتباره ركيزة أساسية لدعم الاقتصاد في المرحلة المقبلة.
وأضاف أن تحسين البنية التحتية، بما يشمل شبكات الطرق، والموانئ، وقطاع الزراعة، ينعكس إيجابًا على رفع القدرة التصديرية للدولة، ويساعد في خلق فرص عمل جديدة وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
التمسك بالوحدة الوطنيةوفي رسالة موجهة إلى الحكومة والشعب المصري، شدد خالد أبو بكر على أن التمسك بالوحدة الوطنية والتماسك الداخلي هو السبيل لتعزيز الموقف الوطني المصري على الصعيد الدولي، خاصة في ظل الأزمات الإقليمية والتحديات الاقتصادية العالمية.
وأوضح أن الانقسامات الداخلية قد تضعف من صورة مصر في الخارج، وتؤثر سلبًا على الاستقرار السياسي والاجتماعي، مؤكدًا أن الوقت الحالي يتطلب تكاتفًا كاملًا بين جميع الأطراف.
القضية الفلسطينية أولويةوأشار أبو بكر إلى أن القضية الفلسطينية تظل محورًا ثابتًا في السياسة الخارجية المصرية، مؤكدًا أن دعم القضية لا يجب أن يأتي على حساب الاستقرار الداخلي أو الوحدة الوطنية، وأن الحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية يُعزّز من قدرة مصر على لعب دور إقليمي فاعل.