بوابة الوفد:
2025-06-30@16:14:50 GMT

يُوحد لونها.. تعرف على فوائد البابونج للبشرة

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

يعتبر البابونج خيارًا طبيعيًا وفعالاً للعناية بالبشرة بفضل خصائصه المتعددة والمفيدة، بفضل تركيبته الغنية بالعناصر الطبيعية، يمكن للبابونج أن يساعد في تحسين صحة البشرة ومظهرها، مما يجعله إضافة قيمة لأي روتين جمالي.

سنتكوم: تدمير زورق مسير للحوثيين في البحر الأحمر سعر صرف الدولار الأمريكي بالبنوك صباح اليوم السبت


والبابونج هو عشبة ذات تاريخ طويل في العناية بالبشرة بفضل خصائصه العلاجية والمهدئة، حيث يعد من النباتات التي تمتاز بقدرتها على تقديم فوائد متعددة للبشرة، مما يجعله مكوناً شائعاً في مستحضرات العناية بالبشرة والمنتجات الطبيعية.


فوائد البابونج للبشرة
تهدئة البشرة: يحتوي البابونج على خصائص مهدئة تساعد في تقليل الاحمرار والتهابات البشرة، مما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة أو الملتهبة.
مضاد للأكسدة: غني بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، مما يساعد في تقليل علامات الشيخوخة المبكرة والحفاظ على نضارة البشرة.
ترطيب البشرة: يوفر ترطيباً عميقاً ويساعد في استعادة توازن الرطوبة الطبيعي للبشرة، مما يجعله مفيداً للبشرة الجافة
مضاد للبكتيريا: يحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا، مما يساعد في مكافحة حب الشباب والالتهابات الجلدية.
توحيد لون البشرة: يمكن أن يساعد في تقليل البقع الداكنة والتصبغات، مما يؤدي إلى بشرة أكثر إشراقاً وتناسقاً.
خفيف الألم: يمكن أن يخفف من مشاكل البشرة، مثل الحكة والاحمرار بفضل خصائصه المهدئة.

تجديد البشرة: يعزز تجديد خلايا البشرة، مما يساعد في تحسين ملمس البشرة وإشراقها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البابونج عشبة النباتات تحسين صحة البشرة مما یجعله یساعد فی

إقرأ أيضاً:

بروتين البشرة المضاد للشيخوخة.. يُصلح ما أتلفه الماكياج

ظهر بروتين موجود في خلايا الإنسان كسلاح سري ضد الشيخوخة البيولوجية، حيث يعمل كغراء لإصلاح الحمض النووي التالف ومنع التنكس العصبي، بما يشمل ما يُلاحظ في أمراض العصبون الحركي والزهايمر وباركنسون.
 

إيزوميراز ثنائي الكبريتيد PDI

فقد استهدف باحثو جامعة ماكواري بروتينًا يُعرف باسم إيزوميراز ثنائي الكبريتيد PDI، وهو الأكثر شيوعًا في السائل الجيلاتيني (السيتوبلازم) للخلايا، حيث يُساعد في توجيه البروتينات الأخرى إلى التكوين الصحيح، وفقا لموقع New Atlas نقلًا عن دورية Aging Cell.

واكتشف فريق الباحثين أن PDI يمكنه الانتقال عبر السيتوبلازم إلى مركز التحكم في الخلية - النواة - لإصلاح الكسر في خيوط الحمض النووي DNA.

كما يمكن أن تؤدي قدرة جسم الإنسان مع التقدم في السن، على إصلاح خيوط الحمض النووي والحفاظ عليها إلى الشيخوخة المبكرة والتنكس العصبي، بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض خطيرة.

بدوره، أفاد دكتور سينا شادفار، عالم الأعصاب من مركز أبحاث أمراض العصبون الحركي بجامعة ماكواري: "كما يحتاج جرح الجلد إلى الشفاء، يحتاج الحمض النووي في الخلايا إلى إصلاح مستمر".

وأضاف قائلًا إن "الخلايا الفردية تتعرض يوميًا لآلاف الضربات الصغيرة التي تلحق بحمضها النووي - سواء من داخل الجسم أو من عوامل بيئية ضاغطة كالتلوث أو الأشعة فوق البنفسجية. ويستجيب الجسم عادة بسرعة. ولكن مع التقدم في العمر، تضعف آليات الإصلاح هذه، مما يسمح بتراكم الضرر".

إلى ذلك، اكتشف فريق الباحثين أن بروتين PDI، من ناحية أخرى، لديه القدرة على اختراق نواة الخلية وإصلاح التلف، مما يُطيل عمر هذه الأنظمة المجهرية المهمة للغاية ووظائفها.

ويبحث الفريق حاليا في طرق مختلفة للعلاج الجيني باستخدام بروتين PDI على الخلايا، بما يشمل علاج mRNA لتحسين توجيه بروتين PDI في إصلاح الحمض النووي.

كذلك يركز على مرض العصبون الحركي MND، ولكن يمكن تطبيقه على جميع الحالات التي يساهم فيها تلف الحمض النووي في تفاقم الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون، بهدف التدخل المبكر قبل أن يحدث ضرر كبير، بما يمكن أن يمنع أو يوقف تطور هذه الحالات المدمرة".
 

مؤشرات من الدماغ

يذكر أن الدماغ يُعدّ من أبرز مؤشرات تلف الحمض النووي، حيث إن الخلايا العصبية الناضجة - الخلايا العصبية - متخصصة للغاية، وعلى عكس الخلايا الأخرى، لا تحتوي على جسيمات مركزية، وهي الآلية الأساسية لانقسام الخلايا وتكاثرها.

ولهذا السبب، لا يستطيع الجسم ببساطة إصلاح تلف الحمض النووي أو الحصول على خلايا عصبية جديدة سليمة لتحل محلها.

كما يعد هذا أحد أسباب اهتمام العلماء بشكل خاص بعلاجات الخلايا الجذعية العصبية لإصابات الدماغ والوظائف الإدراكية.

وسبق أن تم الكشف أن بروتين PDI يمثل تهديدًا في علاج السرطان، حيث ثبت أن مستوياته العالية تحمي خلايا الورم من الهجوم.

لذا، بينما يمكن لعلاجات مكافحة الشيخوخة أن تستهدف خلايا محددة، مثل الخلايا العصبية، لعلاجات مكافحة الشيخوخة، يمكن أن يتمكن العلماء أيضًا من تعطيل قدرات PDI الوقائية في الأورام، مما يجعل السرطانات أكثر عرضة لعلاجات مثل العلاج الكيمياوي.

مقالات مشابهة

  • «موارد عجمان» تصدر تعميماً بشأن تقليل ساعات العمل خلال عطلة الصيف
  • بروتين البشرة المضاد للشيخوخة.. يُصلح ما أتلفه الماكياج
  • الحليب مع العسل.. مزيج يمنحك 7 فوائد صحية
  • أبرز الأطعمة التي تساعد على تقليل التوتر
  • فوائد لن تخطر ببالك .. زيت الخوخ مفيد للبشرة والصحة
  • أقوى هواتف سامسونج تحت 10 آلاف جنيه في مصر .. تعرف عليها
  • مياه المحيطات يتغير لونها والعلماء قلقون من تداعيات اقتصادية
  • 5 أطعمة تساعد على تقليل الشعور بالتوتر والقلق .. هتظبط مودك
  • تقليل معدل الأعمار.. الزمالك يبدأ خطة لتجديد الفريق
  • قرار للمحكمة العليا يساعد ترامب في توجهه منع الجنسية عن المواليد الأجانب