مع زيادة نسب النجاح.. مؤشرات ارتفاع تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024 (التفاصيل)
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
تصدر تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024 محركات البحث بعد إغلاق التسجيل في المرحلة الأولى. ومع ارتفاع نسب النجاح في الثانوية العامة لهذا العام إلى 81.3%، من المتوقع أن تشهد مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية ارتفاعًا عن العام الماضي.
توقعات تنسيق المرحلة الثانية 2024علمي علوم:
تشير التوقعات إلى ارتفاع الحد الأدنى للقبول في هذه الشعبة عن العام الماضي، حيث وصلت نسبة النجاح إلى 80.
علمي رياضة:
شهدت شعبة علمي رياضة نسبة نجاح بلغت 86.36%، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في تنسيق المرحلة الثانية لهذه الشعبة مقارنة بالعام الماضي.
الشعبة الأدبية:
نسبة النجاح في الشعبة الأدبية بلغت 80.27%، مما يشير إلى توقعات بارتفاع تنسيق المرحلة الثانية لهذه الشعبة أيضًا مقارنة بالعام الماضي.
1. الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني للثانوية العامة 2024 من هنا.
2. اختيار خدمة تنسيق الثانوية العامة والضغط على "الدخول إلى الصفحة".
3. تحديد نوع الشهادة "مدارس الثانوية العامة".
4. إدخال بيانات الطالب (رقم الجلوس، الرقم السري، الرقم التأكيدي).
5. تسجيل قائمة الرغبات مع مراعاة التوزيع الجغرافي.
6. الضغط على "تسجيل" بعد إكمال إدخال الرغبات.
من المتوقع الإعلان عن نتيجة التنسيق بعد انتهاء المرحلة الأولى، حيث سيتمكن الطلاب من تقديم طلباتهم في المرحلة الثانية عبر رابط التنسيق الإلكتروني المتاح.
أماكن تنسيق المرحلة الثانية 2024
جامعة القاهرة:
معامل كلية الهندسةمعامل كلية الزراعةمعهد الدراسات والبحوث الإحصائيةجامعة الإسكندرية:
معامل كلية الآدابمعامل كلية العلومالمدينة الجامعيةكلية الهندسةكلية التربية الرياضية بنين أبي قيركلية التربيةجامعة دمنهور:
معمل كلية التجارة المجمع النظريمعمل كلية التربيةمعمل كلية الطب البيطري المجمع العلميمعمل كلية العلومملاحظات هامة
الاختيارات الجغرافية: تأكد من اختيار الكليات ضمن النطاق الجغرافي المحدد لك.
عدد الرغبات: تأكد من استيفاء جميع الرغبات المطلوبة على الموقع (75 رغبة).
تعديل الرغبات: يمكنك تعديل رغباتك عدة مرات، وسيتم احتساب آخر تعديل فقط.
تسعى وزارة التعليم العالي من خلال هذه الإجراءات إلى تسهيل عملية التقديم وضمان تحقيق العدالة في توزيع الطلاب على الكليات والمعاهد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 المرحلة الثانية تنسيق الكليات 2024 المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية موعد تنسيق المرحلة الثانية 2024 تنسيق المرحلة الثانية 2024
إقرأ أيضاً:
ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا
طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.
وعد ترامب الخطة الأميركية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.
وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.
وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.
ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.
ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا.
وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.
وتساءلت التقارير عما إذا كان البيت الأبيض يراهن على قمة مصرية إسرائيلية في فلوريدا لفتح الطريق نحو المرحلة الثانية.
ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي.
كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.
وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.
وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.