سجادة زهور بـ 700 ألف وردة ومليون زائر لزيارتها في بروكسل.. شاهد التفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
كشف مجدي يوسف، مراسل صدى البلد من بروكسل، تفاصيل تشكل أكبر سجادة من الزهور في العالم بالعاصمة البلجيكية بروكسل، والتي تتكون من 700 ألف زهرة.
عاجل| ننشر تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي وزير الخارجية يكشف رسالة الرئيس السيسي لنظيره الروانديوقال مراسل صدى البلد في رسالة على الهواء ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، إنه تم تصميم وتنفيذ هذه السجادة المدهشة في العاصمة البلجيكية بروكسل خلال الشهور الماضية، حيث اجتمع المئات من مختصي الزهور لتنفيذها.
وتابع: مليون زائر جاءوا لرؤية سجادة الزهور ببروكسل، بالإضافة إلى تذاكر بقيمة 250 ألف يورو تم بيعها، والزيارة مفتوحة أمام الراغبين لمدة أربع أيام فقط.
وأكمل: السجادة تظهر بتصميمها وألوانها مدى روعة وجمال شكلها، واستخدم المصممون تدرجات لونية بدأت من الأصفر إلى الوردي إلى الأحمر فقط، باستخدام زهرة واحدة فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البلجيكية العاصمة البلجيكية بروكسل العاصمة البلجيكية
إقرأ أيضاً:
هل تذعن بروكسل لضغوط ترامب قبل فرض الرسوم؟
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الجمعة، أن المفاوضين التجاريين للرئيس الأميركي دونالد ترامب يضغطون على الاتحاد الأوروبي لخفض الرسوم الجمركية من جانب واحد على السلع الأميركية.
ووفقا للصحيفة فإن المفاوضين يقولون إنه من دون تنازلات لن يحرز التكتل تقدما في المحادثات لتجنب رسوم مضادة إضافية بنسبة 20 بالمئة.
ويستعد الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير لإبلاغ نظيره الأوروبي ماروش شيفشوفيشت اليوم بأن "مذكرة تفسيرية" حديثة شاركتها بروكسل للمحادثات لا ترقى إلى مستوى التوقعات الأميركية، وذلك وفقاً لمصادر نقلتها صحيفة فاينانشال تايمز.
وتُبدي الولايات المتحدة استياءها من أن الاتحاد الأوروبي لم يقدم سوى تخفيضات جمركية متبادلة، بدلاً من التعهد بخفض الرسوم الجمركية من جانبه فقط، كما اقترح بعض الشركاء التجاريين الآخرين على واشنطن.
كما فشل الاتحاد الأوروبي في اقتراح أن تكون ضريبته الرقمية المقترحة نقطة تفاوض، وهو ما طالبت به الولايات المتحدة.
ومن المقرر أن يلتقي غرير وشيفشوفيشت في باريس الشهر المقبل، ومن المتوقع أن يكون هذا اللقاء اختباراً حاسماً لما إذا كان الجانبان قادرين على تجنب تصعيد نزاعهما التجاري. وتُصر الولايات المتحدة على أن تتخذ بروكسل تدابير لخفض عجزها التجاري البالغ 192 مليار يورو في عام 2024.
بدأ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في تبادل وثائق التفاوض، لكنهما أحرزا تقدماً ضئيلاً منذ أن أعلن ترامب عن فترة تفاوض مدتها 90 يوماً. وقال مصدر إنه ليس متفائلاً بالتوصل إلى أي اتفاق يجنب فرض رسوم أميركية على الواردات الأوروبية، بحسب الصحيفة.
ترى الولايات المتحدة أن عرض الاتحاد الأوروبي الحالي، الذي من شأنه إزالة جميع الرسوم الجمركية على السلع الصناعية وبعض المنتجات الزراعية إذا فعلت واشنطن الشيء نفسه، هو في النهاية يصب في مصلحة بروكسل لأنه يستخدم معايير المنتجات لمنع الواردات.
من ناحيتها، أرسلت الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي شروطها للتوصل إلى اتفاق، والتي تشمل تسهيل استثمار الشركات الأميركية في الاتحاد الأوروبي، وتقليل الإجراءات التنظيمية، وقبول معايير الغذاء والمنتجات الأميركية. كما تريد إلغاء الضرائب الرقمية.
وعرض الاتحاد الأوروبي مناقشة الاعتراف المتبادل بالمعايير، وتسهيل الإجراءات الخاصة بتجارة الأغذية والحيوانات، وكيفية ضمان امتثال الواردات لحقوق العمل الدولية ومعايير حماية البيئة، وهو مطلب أميركي رئيسي.