بتجرد:
2025-05-19@23:56:30 GMT

أديل تتألم سرًا بسبب علاقتها بـ ريتش بول.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

أديل تتألم سرًا بسبب علاقتها بـ ريتش بول.. ما القصة؟

متابعة بتجــرد: أكد تقرير جديد أن المغنية العالمية أديل تتألم سرًا في كواليس علاقتها مع ريتش بول، ووفقًا لأحد مصادر موقع Life & Style، فإن “أديل مجنونة بحبها لـ ريتش بول”، ومع ذلك، ذكر المصدر أن أديل قلقة بشأن ما إذا كان حبيبها لديه مشاعر حقيقية تجاهها، وقال: “إنها ليست متأكدة من أن ريتش هو الرجل المناسب، كما أنها لا تثق في الأمر”.

وأضاف المصدر أن “هذا يمزقها، ويتركها مرهقة وخائفة من أن ينتهي بها الأمر وحيدة، وأن الأمر أسوأ خلف الكواليس”، وتابع المصدر: “في بعض الأحيان لا تكون متأكدة من أن ريتش يحبها.. ولقد أصبحت في حاجة شديدة لدلائل قوية”.

أتى هذا بعدما، أكدت النجمة العالمية أديل – قبل أكثر من أسبوع – خطوبتها على ريتش بول خلال إقامتها في ميونيخ، حيث قالت المغنية البالغة من العمر 36 عامًا، لمعجبيها، إنها “ستتزوج”، وأظهرت خاتمها الماسي أثناء مخاطبتها الجمهور في الساحة الخارجية المخصصة لهذا الغرض والتي تتسع لـ 80 ألف مقعد، وفقًا لموقع “ديلى ميل”.

أعلنت أديل ومؤسس مجموعة Klutch Sports Group، البالغ من العمر 42 عامًا، واللذان كانا على علاقة منذ عام 2021، خطوبتهما سراً الشهر الماضي بعد أن تقدم لها بطلب الزواج في مسقط رأسها، توتنهام في شمال لندن، فيما أحيت أديل أول حفل غنائي من بين حفلاتها العشر في ميونيخ، مطلع الشهر الجارى، أمام 75 ألف مشجع حضروا في الملعب الذي تم بناؤه خصيصًا للنجمة.

في نهاية الأسبوع الماضي، ألمحت أديل بشكل غامض إلى خطوبتها المزعومة لخطيبها ريتش أثناء بدء إقامتها التي طال انتظارها في ميونيخ، وعلقت أديل على حياتها الشخصية عندما قالت للحشد: “ما الذي يحدث في حياتي الشخصية؟ لا شيء لأنني كنت أستعد لهذا”.

وعلى جانب آخر، ينتظر عشاق ومحبو المغنية العالمية أديل تصوير فيلم يحكى قصة حياة خطيبها الجديد ريتش بول – وفقًا لموقع “ديلى ميل” – والذى يكشف فيه ريتش كيف اكتشف إدمان والدته للمخدرات عندما كان في الرابعة من عمره، وتعلم كيفية لعب النرد في السادسة، وبدأ في الاتجار بالمخدرات عندما كان مراهقًا صغيرًا وتسبب في حمل فتاة في الرابعة عشرة من عمرها.

main 2024-08-17 Elie Abou Najem

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ریتش بول

إقرأ أيضاً:

عندما تغفل عين الرقيب

1- نُسيء إلى اللغة العربية والذوق العام عندما نسمح بتمرير مسمّيات «غير وقورة» لمقاهٍ ومطاعم هدفها التفرد ولفت الانتباه بما يرفع نسب التسويق؛ لأنّ ذلك التساهل يعطي انطباعًا صريحا أنّ هذه اللغة، أو حتى لهجاتنا المحلية، فقيرة بمسمّيات قادرة على إيصال الفكرة التي يرغب صاحب النشاط التجاري في توصيلها.

مسمّيات غريبة ومستهجَنة تُؤشّر إلى ضعف علاقة الشخص الموكَل إليه تدقيق اللغة العربية بلغته، وتدني مستوى وعيه بما قد يقف خلف تلك المسمّيات من إسقاطات، كما تدلّ على انخفاض معرفة صاحب العلاقة بالانطباعات السلبية التي قد تطبعها في ذهن المستهلك أو عابر الطريق أو حتى الزائر الخارجي.

2 - لا أعرف ما الفكرة التي كانت تدور في مخيّلة المستثمر الوطني حين قرر إطلاق علامته التجارية المحلية تحت اسم أجنبي لا يمتّ إلى اللغة العربية ولا إلى التراث العُماني بصلة. كثير من العلامات التجارية التي نكتشف مصادفة أنها عُمانية تحمل مسمّيات أجنبية، ما يثير علامات استفهام كبيرة حول الأسباب التي تقف وراء سماح الجهات المختصة باعتماد هذه المسمّيات، ولماذا النفور من تلك المرتبطة بروح اللغة العربية والثقافة العُمانية.

3 - أتذكّر أنه منذ سنوات بلغ الحرص على سلامة اللغة العربية في لوحات الأنشطة التجارية -خاصة محالّ البناء والنجارة والسمكرة والحدادة والكهرباء وبيع الفواكه والخضروات- أشُدّه؛ نظرًا إلى التجاوزات والأخطاء الفادحة التي كان يرتكبها غالبًا وافد آسيوي غير متحدث بالعربية يتولى طباعة هذه اللوحات.

التشديد آنذاك على ضرورة أن تخرج تلك اللوحات بلغة صحيحة أسهم فعليًّا في تقليص نسبة الأخطاء «غير المقصودة» ربما، لكن -وهذا مؤسف- بدأت هذه التجاوزات تطلّ برأسها من جديد، وكأنّ الجهات المسؤولة لا يعنيها سلامة لغة تلك اللوحات وما قد يترتب على ذلك.

في «الصناعية» على سبيل المثال؛ أصبح من المعتاد أن ترى لوحات مكتوبة بلغة عربية مكسّرة أو ركيكة أو لا تمتّ إلى العربية بصلة، منها على سبيل المثال: «محل بيع أثاث المستعمل»، أو «بيع مواد الغذائية»، أو «تركيب الأبواب ألفولاذية».

ولم يقتصر وجود هذه الأخطاء اللغوية القاتلة التي تغفل عنها عين الرقيب على لوحات محالّ الأنشطة التجارية؛ بل امتد إلى الأشرطة التي تُمدّ لتوعية المارة وسائقي المركبات بوجود أخطار محتملة لحفريات بسبب شق طريق أو إصلاح مسار مياه، وتلك التي تُنبه إلى خطورة وجود خطوط كهرباء أو هواتف ثابتة أو شبكات اتصالات.

ويمكن العثور على هذه التجاوزات المؤذية للذائقة والعين معًا بسهولة على أبواب وهياكل سيارات نقل الغاز وسيارات الأجرة وسيارات نقل المياه الصالحة وغير الصالحة للشرب، وفي الأماكن التي توجد فيها القوى العاملة الوافدة بكثافة.

النقطة الأخيرة ...

يقول المؤرخ والباحث الفرنسي أرنست رينان، وهو يشيد بعظمة اللغة العربية: «من أغرب ما وقع في تاريخ البشر انتشار اللغة العربية؛ فقد كانت غير معروفة، فبدأت فجأة في غاية الكمال، سلسلة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة».

عُمر العبري كاتب عُماني

مقالات مشابهة

  • وزارة الدفاع تنفي علاقتها بوثيقة انتساب إلى “الحرس الوطني” المتداولة في السويداء
  • حادثة قتل غامضة بمناطق التعدين في أبوحمد والسلطات تتخذ اجراءات أمنية وتوضح علاقتها بالقوات المشتركة
  • انتقادات لاذعة لإدارة بايرن ميونخ بسبب تجديد عقد ساني
  • جماهير بايرن ميونيخ تودع مولر في «الرحلة 25»
  • لم يستبعد الاستمرار في البريميرليغ.. هكذا أجاب دي بروين عند سؤاله عن وجهته المقبلة
  • رسالة بخط سعاد حسني تكشف حقيقة علاقتها وزواجها من عبد الحليم حافظ
  • بايرن ميونيخ يُنهي موسمه المحلي بفوز عريض
  • عندما تغفل عين الرقيب
  • ساني يرفض تجديد تعاقده مع بايرن ميونيخ
  • بسبب الأهلى.. ميلوش ميلوييفتش يتصدر التريند| ما القصة؟