خبير موارد بشرية يوضح مزايا منصة جدارات: تخدم القطاعين الحكومي والخاص
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
قال خبير الموارد البشرية أحمد الخالدي، إن المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف "جدارات"، هي منصة موحدة للتوظيف والتوطين تخدم القطاعين الحكومي والخاص.
وأضاف الخالدي، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن المنصة سيعلن من خلالها عن الوظائف والتقدم عليها وإجراء المقابلات الشخصية، لتلبية حاجات الباحثين عن عمل والجهات المعلنة عنه.
وأردف، أن الاستفادة من تلك الخدمات تشمل تشفير الدخول إلى المنصة وزيادة معدل جدية المتقدمين وتنفيذ كافة المراحل السابقة للتوظيف عبر المنصة، مما يختصر وقت وجهد المنشأة.
وأكمل خبير الموارد البشرية، أن عملية البحث والتقدم إلى العمل ستكون بناء واضحة من الطرفين وستوفر المنصة التدريب للموظفين حتى بعد الحصول على الوظيفة فضلا عن تهيئة طرق حيادية والعدالة في الترشيح للوظائف.
خبير الموارد البشرية أحمد الخالدي: #جدارات منصة موحدة للتوظيف والتوطين تخدم القطاعين الحكومي والخاص #نيوزكاست_اقتصاد مع علي السمان #العربيةFM pic.twitter.com/atSasVi1Bh
— FM العربية (@AlarabiyaFm) August 18, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية أخبار السعودية منصة جدارات آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تأثير الإدمان النفسي والجسدي والإجتماعي على المدمن.. خبير يوضح
حذّر الدكتور أحمد أمين، خبير العلاقات الإنسانية، من خطورة الإدمان وتأثيراته النفسية والاجتماعية المدمرة، مؤكدًا أنه ليس ضعفًا في الشخصية كما يعتقد البعض، بل مرض يحتاج إلى علاج ودعم متكامل.
مخاطر الإدمان على الشخص المدمن وتأثيرهوأوضح د. أمين، أن الإدمان لا يقتصر على المواد المخدّرة والكحول، بل يمتد ليشمل سلوكيات مثل القمار، الإدمان الرقمي، والعلاقات العاطفية السامة.
وأشار أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري، إلى أن "المدمن يصبح أسيرًا لعادته، فاقدًا السيطرة على قراراته وسلوكياته".
وهناك تأثير نفسي خطير للإدمان على الشخص المدمن، ومن بينها ما يلي :
ـ القلق والاكتئاب:
شعور دائم بالحزن واضطرابات النوم، وقد يصل إلى أفكار انتحارية.
ـ انخفاض تقدير الذات: الإحساس بالذنب والعار وفقدان الشعور بالقيمة.
ـ الانسحاب الاجتماعي:
تجنّب العلاقات والعزلة عن المجتمع.
ـ تقلّبات حادة في المزاج:
بين نوبات غضب أو خمول تام.
ـ اضطراب الإدراك والذاكرة:
ضعف التركيز وتشتّت الانتباه وصعوبة اتخاذ القرارات.
أما بالنسبة للتأثير الجسدي والٱجتماعي والذي يتركه الإدمان لدى الشخص المدمن، فقد يشمل ما يلي :
ـ جسديًا: تدمير أجهزة حيوية مثل الكبد، القلب، الدماغ، والجهاز العصبي.
ـ اجتماعيًا: فقدان العمل، تفكك الأسرة، وخسارة العلاقات، مع احتمالية الانجرار للجريمة.
وأكد د. أمين، أن الأمل موجود دائمًا، وأن "الاعتراف بالمشكلة هو أول خطوة نحو الشفاء"، مشددًا على أهمية العلاج السلوكي والمعرفي، الانخراط في مجموعات الدعم، وتوفير شبكة مساندة من الأهل والأصدقاء تقدم التعاطف بدلًا من اللوم.
واختتم تصريحه قائلًا:
"كل يوم جديد هو فرصة للعودة.. لاسترداد الإنسان نفسه وحياته وعافيته النفسية".