بوابة الفجر:
2025-06-18@18:18:47 GMT

بسبب العودة.. حسن شاكوش يتصدر التريند

تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT

تصدر اسم مغني المهرجانات حسن شاكوش محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعد انتشار شائعات عن عودته لـ طليقته ريم طارق، لاستئناف حياتهما الزوجية، وذلك بعد عدد من الخلافات الأسرية والنزاعات القانونية خلال الفترة الماضية.

حقيقة عودة حسن شاكوش وريم طارق 

 

وكشف إبراهيم سليمان مدير أعمال مطرب المهرجانات حسن شاكوش حقيقة عودة الثنائي لحياتهما الزوجية، مشيرا إلى أن شاكوش لم يعد إلى طليقته، وتابع: «الكلام اللي على السوشيال ميديا ده مش حقيقي وحسن مرجعش ومفيش الكلام ده نهائي، يعني لو رمضان صبحي رجع الأهلي برضه حسن شاكوش مش هيرجع لريم طليقته».

 تصريح ناري من حسن شاكوش عن طليقته ريم طارق 

 

سبق، تحدث حسن شاكوش عن أزمته مع طليقته ريم طارق ويقول: "الحاجة الوحيدة اللي أنا ندمان عليها موضوع الجواز، ولاد الناس لو جوزها فيه كل العبر وعضم في قفه تطلع تقول دا أحسن راجل في الدنيا".

أحدث أعمال حسن شاكوش 

 

ومن ناحية اخري، طرح حسن شاكوش أغنيته الجديدة “ست البنات” بمشاركة محمود الليثي، ضمن أحداث فيلم “حمص وحلاوة” المقرر عرضه قريبا بالسينمات، تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي، حول 3 أشخاص يعملون في أحد الفنادق، ويلتقون بفنانة شهيرة ثم تبدأ بينهم قصة حب من طرف واحد، ويضم الفيلم عدد كبير من الفنانين وعلى رأسهم بدرية طلبة ومحمود الليثي وامينة ومحمد أسامة والفيلم من إخراج الراحل أحمد البدري وإنتاج أحمد السبكي.

 اخر أعمال حسن شاكوش

 

وكان أخر أعمال حسن شاكوش أغنية قطر جيلك من كلمات مصطفى الجن، ألحان منعم، توزيع إسلام ساسو، وإخراج حسام مجدي، وتقول كلماتها: "واحده واحده يا قطر جيلك عارف ان مفيش بديلك انتی اصلا مين يجيلك في الدلع ولا الجمال عادى خليهم يقولو القمر فوق مين يطولو دا البطل لحظة وصولو خطوتو بتعمل زلزال بطل مجاش اللى ينيمو ويقف قصاد سحره ويهزمه كل اللي يتحدوكي سلموا یا نمبر وان ف الجامدين عرشك مجاتش اللى تهدده منك مفيش وبيستوردوا وياعيني بيحاولوا يقلدوا وبردو جمبك مش باينين كلو يصحالو ويفوقلو دا الفرس نازل بتقلو ممكن الملعب يروقلو اصحو وحش الكون حضر".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال حسن شاكوش آخر أعمال حسن شاكوش حسن شاكوش حسن شاكوش تريند جوجل حسن شاکوش

إقرأ أيضاً:

التجويع الإسرائيلي يجبر أهل غزة على العودة لمقايضة السلع

غزة – حينما أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلية كافة معابر قطاع غزة بداية مارس/آذار الماضي، سارعت السيدة أم جاد كنعان إلى شراء كمية من الطعام ومواد التنظيف من الأسواق، تحسبا لاستمرار الحصار مدة طويلة.

ومع استمرار الإغلاق، بدأ مخزون أم جاد من بعض السلع الأساسية بالنفاد؛ ونظرا لعدم توفرها في الأسواق أو ارتفاع أسعارها بشكل كبير، لجأت إلى أسلوب المقايضة حيث نشرت إعلانات عبر مجموعات عامة على تطبيق واتساب، تعلن فيها عن رغبتها باستبدال سلع تحتاجها وتقديم أخرى تمتلكها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل باتت استثمارات الملياردير الهندي غوتام أداني بإسرائيل في خطر؟list 2 of 2المواجهة بين إسرائيل وإيران تدفع بورصات الخليج للتراجعend of list

ونظرا لحاجتها الماسة للطحين لصنع الخبز، اضطرت للتفريط في كمية من السكر المفقود من الأسواق. ويصل سعر الكيلوغرام منه إلى أكثر من 200 شيكل (الدولار = 3.6 شواكل).

ونشرت السيدة الفلسطينية إعلانا تطلب فيه مقايضة 4 كيلوغرامات من الطحين بكيلوغرام من السكر، ونجحت في ذلك.

المواصلات تعيق المقايضة

لكنّ غياب المواصلات داخل أرجاء قطاع غزة، بسبب شح الوقود وقلة السيارات، يجعل من المقايضة أمرا صعبا في بعض الأحيان، ويتسبب في فشل الكثير من المحاولات.

وتقول أم جاد للجزيرة نت "حينما أنشر عرضا للتبادل، يكون هناك تجاوب من العائلات الأخرى، لكن أحيانا البعد الجغرافي يُفشل المقايضة مع صعوبة المواصلات".

إعلان

وتُشيد ربة المنزل الفلسطينية بأسلوب المقايضة، وترى فيه عملية إيجابية تسمح بامتلاك الناس المواد التموينية المفقودة وخاصة الطحين.

يواجه أهل غزة تحديات كبيرة للحصول على ما يحتاجونه من سلع غذائية بسبب سياسة التجويع الإسرائيلية (الجزيرة)

وبحسب أم جاد كنعان، فإن عدم توفر العملات النقدية وصعوبة سحبها من البنوك المغلقة يزيدان من لجوء الناس لأسلوب المقايضة بشكل كبير.

وفي بعض الأحيان، كانت ربة المنزل تضطر لسحب بعض الأموال من البنك بعمولة كبيرة جدا تصل إلى 40% (عبر السوق السوداء) من قيمة المبلغ لشراء الطحين، مما جعلها تُفضل اللجوء لعملية مقايضة السلع.

أصناف محدودة للمقايضة

على خلاف أم جاد، احتاجت ختام حسين، من مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، إلى كيلوغرام من السكر، فنشرت إعلانا تعرض فيه مقايضته بالعدس، ونجحت في ذلك.

ويستخدم السكان العدس حاليا بديلا عن الطحين المفقود، إذ يصنعون منه الخبز بعد طحنه.

لكنّ المقايضة لا تمكّن السيدة ختام حسين من الحصول على كل ما تحتاجه نظرا لعدم توفر كافة السلع لدى العائلات الأخرى، وخاصة مكعبات المرق المجفف الضرورية لصنع الطعام، إذ قدمت الكثير من طلبات المقايضة دون جدوى.

وتقول ختام حسين إن هناك تجاوبا كبيرا مع إعلانات المقايضة لحاجة العائلات الماسة للطعام لسد رمق أبنائها.

وتضيف للجزيرة نت "شح البضائع وغلاء سعرها عاملان دفعاني لعرض البضائع للتبديل، والاستجابة كبيرة لأن الجميع مثلنا، الكل محتاج ولديه نقص في الطعام".

وترتفع الأسعار بشكل كبير في قطاع غزة بسبب شحّ البضائع، ويصل سعر الكيلوغرام الواحد من الطحين في بعض الأحيان إلى نحو 100 شيكل، علما أن سعره لم يكن يتجاوز 3 شواكل قبل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وتعج وسائل التواصل الاجتماعي في قطاع غزة حاليا بإعلانات تبادل "السلع مقابل السلع" وكذلك "السلع بسعرها الطبيعي مقابل توفير سيولة نقدية من دون عمولة".

إعلان

ومن بعض الإعلانات التي اطلع عليها مراسل الجزيرة نت:

"متوفر سيولة 300 شيكل من دون عمولة مقابل كيلوغرام من التمر بسعره الطبيعي". "متوفر عنب حُصرم مقابل سكر أو زيت قلي، أو تمر مضغوط أو حلاوة طحينية". "كيلوغرام فول مقابل كيلوغرام طحين"، و"علبة أناناس مقابل سكر". "كيلوغرام تمر مضغوط مقابل بامبرز (حفاظات أطفال)". "عدس حب بُني مقابل زيت قلي". يرى خبراء أن الحل بالنسبة لأهل قطاع غزة هو إنهاء الحرب وإدخال المساعدات والبضائع بحرية (رويترز) المقايضة تكامل اقتصادي

ورغم أهمية "المقايضة" للتخفيف من الظروف الإنسانية الصعبة في غزة، فإنها ليست حلا كافيا، وفق خبراء.

ويقول أستاذ الاقتصاد في جامعة النجاح الدكتور نصر عبد الكريم "هذه حلول إبداعية ومهمة، لكنها تبقى جزئية وليست مستدامة، الحل يتمثل في وقف الحرب وإدخال المساعدات والبضائع بحرية كاملة".

ويرى عبد الكريم أن ظاهرة المقايضة في قطاع غزة هي "واحدة من الحلول التي يبتكرها المجتمع للتخفيف من آثار المجاعة والحصار الإسرائيلي".

ويضيف للجزيرة نت "المقايضة في حالة قطاع غزة هي تكامل اقتصادي داخل المجتمع وهي ظاهرة محمودة".

أزمة اقتصادية وإنسانية

ويؤكد الخبير الاقتصادي عبد الكريم أن ظاهرة المقايضة تؤكد عمق الأزمة الاقتصادية والإنسانية التي يعيشها قطاع غزة بسبب غياب السلع والفقر الشديد وعدم امتلاك المال الكافي للشراء والعجز عن سحب المال من البنوك للإنفاق.

ويقول "بسبب حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل والتجويع والتضييق الاقتصادي واحتكار السلع واختفائها، والظواهر السلبية الأخرى، بات الناس بحاجة إلى التكامل عبر المقايضة، وهي ظاهرة تعكس الأزمة والحالة الاقتصادية المحزنة لمعظم الأسر"، مشيرا إلى أن "مقايضة السلع" ظاهرة قديمة وتاريخية كان يستخدمها البشر قبل ظهور النقود.

ويضيف عبد الكريم أن الفلسطينيين كانوا حتى وقت قريب يتعاملون بالمقايضة، فمن "لديه عنب يبادله باليقطين أو التين، ومن لديه قمح يبادله بالزيتون أو الزيت وهكذا"، مضيفا "أذكر أنه في الانتفاضة الأولى (1987-1994) في الضفة الغربية كانت الكثير من الأسر تلجأ للمقايضة".

إعلان

وحذر عبد الكريم من أن استمرار المجاعة ونقص البضائع سيقللان من جدوى المقايضة نظرا لنفاد السلع في قطاع غزة جراء استهلاكها أو تبديلها.

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان يتصدر التريند لهذا السبب
  • مسلسل مملكة الحرير لـ كريم محمود عبد العزيز يتصدر التريند قبل عرض أولى حلقاته
  • نور الشريف يتصدر الترند بسبب انهيار عقار في السيدة زينب
  • براءة الفنان محمد غنيم بعد التصالح مع طليقته
  • بسمة بوسيل تطمئن الجمهور على صحة نجلها: “شكرًا لكل اللي دعوا وسألوا عن آدم”
  • بعد الحكم بسجنه 3 سنوات.. الفنان محمد غنيم يتصالح مع طليقته أمام المحكمة
  • "فات الميعاد" يتصدر التريند بعد مواجهة نارية بين أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي تكشف عن صدمة مؤلمة
  • بعد إخلاء سبيله.. اليوم إعادة محاكمة الفنان محمد غنيم بتهمة تهديد طليقته
  • هشام ماجد يتصدر التريند لهذا السبب
  • التجويع الإسرائيلي يجبر أهل غزة على العودة لمقايضة السلع