محمود فوزي: التواصل السياسي يخلق قناة مستدامة بين المواطن والحكومة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال المستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، إنه يوجد علاقة متبادلة بين السلطة التشريعية ممثلة في غرفتي البرلمان، والسلطة التنفيذية ممثلة في الحكومة، لافتًا إلى أن وزير الشؤون النيابية حلقة الوصل بين السلطتين.
وأضاف فوزي، في مؤتمر صحفي، على هامش مهرجان العلمين الجديدة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هذا التعاون يتم من خلال القوانين واللوائح والبرامج الحكومية، مشيرًا إلى أنّ وزارة التواصل السياسي حقيبة مستحدثة لم تكن موجودة بهذا المسمى في الوزارات المصرية من قبل.
وتابع وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسية، أنّ الذي ينشئ - دستوريا - الحقائب الوزارية ويضمها للحكومة هو رئيس الجمهورية، وبالتالي فإن تخصيصه حقيبة تحت مسمى التواصل السياسي إشارة سياسية لمزيد من الانفتاح وإيجاد قنوات تواصل مستدامة بين القاعدة الشعبية والقيادة وأجهزة الحكم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود فوزي العلمين مهرجان العلمين العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات
أكدت الفنانة سميرة صدقي أنها لا تصنف كممثلة إغراء، رغم أن البعض شبهها بنجمات مثل هند رستم، مشيرة إلى أن أداءها يعتمد على “السهل الممتنع”، وأنها لطالما اختارت أدوارًا تعكس قضايا واقعية في المجتمع.
وخلال مداخلة هاتفية ضمن برنامج “تفاصيل” مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، كشفت صدقي عن جانب من شخصيتها، قائلة إنها من مواليد برجي الثور والجوزاء، وتحب الصراحة إلى أبعد الحدود، حتى إن أغضب ذلك من أمامها. وأضافت: “أنا رومانسية جدًا، وبحب الحب نفسه، ويمكن علشان كده أنا محظوظة.”
وأعربت صدقي عن استيائها من بعض الآراء التي اعتبرت أنها قدمت “أعمال مقاولات”، بسبب مشاركتها في فيلم “الجواز العرفي”، مؤكدة أن العمل ناقش قضية اجتماعية شائكة بطريقة جادة، وكان من أوائل الأفلام التي طرحت موضوع الزواج العرفي بشكل مباشر في السينما المصرية.
وشددت على أن معظم أعمالها تناولت مشكلات واقعية مثل المخدرات، تجارة السلاح، والزواج غير الموثق، مشيرة إلى أن هذه الموضوعات طرحت ضمن سياق درامي يحمل رسالة توعوية، وليس بهدف الإثارة أو الإسفاف.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أحد مشاهد “الجواز العرفي”، قائلة: “قلت في نهاية الفيلم: الجواز لازم يبقى بإشهار… لأن الست في الآخر خلفت طفل من غير وثيقة زواج، ودي كانت رسالة مهمة جدًا.”