سميرة عبد العزيز: سميحة أيوب سبب وجودي.. ويجب أهتمام المؤلفين المسرحيين بالكتابة عن تاريخ مصر (خاص)
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تحدثت الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز فى تصريحات خاصة للفجر الفنى عن الفنانة القديرة سميحة أيوب قائلة “ سميحة أيوب هي السبب في وجودي داخل الوسط الفني، هي التي دعمتني وحمتني من الأشخاص الذين لم يرغبوا في قبولي”.
الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز ومراسلة الفجر أميرة محمد
و وجهت إليها رسالة " تقول لها: "أنتي على رأسي من فوق، أنتي تاج رأسي، أنتي الفن كله، أنتِ المسرح المصري، وأنتي رمز كبير نقتدي به.
وكشفت عن علاقتهما سويًا “ كل يوم أبدأه بالاطمئنان عليها وأكون بجانبها في كل موقف وتعلمت منها الجدية والإخلاص للفن وحب المسرح” و أقول لها: "أشكرك، أحبك، وأقدرك وأحترمك. أنت بالفعل سيدة المسرح."
وعلقت “ المسرح يحتاج إلى الجدية، وكل مؤلف يقدم عملًا مسرحيًا يجب أن يراعي جمهور مصر لأن مصر عظيمة. من المهم أن يستفيد الجمهور ويعرف قيمة مصر وقيمة المصريين”.
أما من يريد تقديم سيرتي الذاتية، فأقول له: الباب مفتوح، قدم ما ترغب فيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سميحة أيوب سميرة عبد العزيز الفجر الفني مهرجان القومي للمسرح المصري
إقرأ أيضاً:
ترامب: لولا وجودي لكان العالم يواجه 6 حروب كبرى
وكالات
أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحًا لافتًا خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، حين قال إن العالم كان سيواجه “ست حروب كبرى” لولا وجوده على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع جمع الطرفين في منتجع “ترنبيري” الفاخر، حيث أكد ترامب أن قيادته ساهمت بشكل مباشر في تجنّب أزمات كارثية على مستوى العالم.
وقال ترامب: “وجودي في الحكم حال دون اندلاع ست صراعات كبرى، كانت كفيلة بإشعال العالم، لن أُفصِح عن تفاصيلها الآن، لكنّ من يعرفون، يعرفون.”
تصريحات ترامب تتسق مع رسائله السابقة التي دأب على تكرارها منذ حملته الانتخابية وحتى تنصيبه الثاني مطلع العام الجاري، حيث يعتبر نفسه “رئيس السلام”، ويؤكد أنه لم يدخل الولايات المتحدة في أي حرب جديدة خلال ولايته الأولى.
وكان قد قال في خطاب التنصيب في يناير الماضي: “سنقيس نجاحنا من خلال الحروب التي نتفاداها، لا التي نخوضها”، وهي رسالة كررها في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية.
ورغم قوة التصريح، إلا أن غياب التفاصيل أو الإشارات الواضحة إلى طبيعة تلك النزاعات المحتملة، دفع مراقبين إلى التشكيك في واقعية ما ذهب إليه ترامب، فخلال سنوات حكمه، لم يكن العالم في حالة استقرار تام، بل استمرت النزاعات في أوكرانيا وسوريا وأفغانستان، كما تصاعد التوتر مع إيران وكوريا الشمالية.
ويرى بعض المحللين أن ترامب يعول على الخطاب الدعائي أكثر من التوثيق الفعلي، في محاولة لتعزيز صورته كصانع سلام في وقت تتصاعد فيه التوترات على جبهات عدّة حول العالم.