وكالة DPA الألمانية: المشتبه بتنفيذ هجوم زولينغن لا يزال هاربًا
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
كشفت وكالة "DPA" الألمانية تفاصيل جديدة عن حادثة الطعن في مدينة زولينغن غربي البلاد، وفقا لـ"روسيا اليوم".
روسيا تطور طائرة مسيرة تعمل بالهيدروجين البنتاجون: 125 مليون دولار حزمة المساعدات الجديدة لأوكرانياوأشارت الوكالة نقلا عن شرطة زولينغن إلى أن المشتبه به بتنفيذ الهجوم لا يزال هاربا.
ووفقا للشرطة، أصيب 5 أشخاص بجروح خطيرة، ولا توجد معلومات عن مكان وجود المشتبه به.
وذكرت الوكالة أنه لا توجد أي معلومات عن دوافع المشتبه به.
وفي وقت سابق، ذكرت الوكالة أنه في حوالي الساعة 9.45 من مساء أمس الجمعة، قام رجل بطعن المارة بشكل عشوائي بسكين في مهرجان المدينة في زولينغن.
وأشارت الوكالة إلى أن العشرات من عمال الإنقاذ هرعوا إلى موقع الحادث لإسعاف المصابين، مؤكدة أن الشرطة أطلقت إنذارا كبيرا وأعلنت حالة التأهب القصوى. فيما تحلق طائرة هليكوبتر تابعة للشرطة فوق أرض مهرجان المدينة.
ووفقا لشهود عيان فإن "الجاني ذو ملامح عربية ولا يزال هاربا".
وتحتفل مدينة زولينغن بعيد تأسيسها الـ650 في نهاية هذا الأسبوع بـ "مهرجان التنوع"، والذي يعقد على مدار ثلاثة أيام، في حدث من المتوقع أن يصل عدد الزوار فيه إلى 80 ألف زائر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادثة الطعن زولينغن تفاصيل جديدة الوكالة معلومات
إقرأ أيضاً:
برلماني: المجتمع الدولى مطالب بتنفيذ رؤية مصر لوقف التصعيد بالمنطقة
طالب الدكتور محمد الصالحى عضو مجلس الشيوخ والخبير الاقتصادى المعروف من المجتمع الدولى بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى تنفيذ رؤية مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لوقف إطلاق النار بالمنطقة بعد ووقف التصعيد بالمنطقة بعد الهجمات الإيرانية على دولة قطر الشقيقة.
وأشاد " الصالحى " فى بيان له أصدره اليوم بالموقف المصرى الذى ادانت فيه مصر بشدة الهجمات الإيرانية التي طالت دولة قطر الشقيقة والتي تعد انتهاكا لسيادتها وتهديدا لسلامة أراضيها وخرقا للقانون الدولى وميثاق الامم المتحدة وتأكيد مصر تضامنها الكامل مع دولة قطر الشقيقة ووقوفها إلى جانبها.
كما طالب الدكتور محمد الصالحى من المجتمع الدولى أن يعى ويدرك قلق مصر البالغ من التصعيد المتسارع الخطير الذي تشهده المنطقة، ورفضها الكامل لكافة أشكال التصعيد العسكري أو المساس بسيادة الدول ودعوة مصر بخفض التصعيد ووقف إطلاق النار حفاظا على الأمن والسلم الاقليميين معلناً اتفاقه التامة مع تشديد مصر على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لاحتواء التوتر المتصاعد والذي ينذر بخروج الأمور عن السيطرة، وبذل الجهود الدبلوماسية لمنع انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد والاحتقان، وتجدد دعوتها إلى ضبط النفس، وتغليب منطق الحوار والحلول الدبلوماسية، بما يحفظ أمن واستقرار المنطقة.