أكثر شيوعًا لدى النساء.. جمال شعبان يكشف سر ظهور بقع ملونة على الجسم
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، تفاصيل "كدمات الزعل" التي تؤثر على جسم الإنسان نتيجة تعرضه لضغوط نفسية خلال رحلة حياته.
وقال "شعبان"، عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك"، إن كدمات الزعل تنقسم لعد أنواع أبرزها متلازمة جاردنر دايموند (GDS)، موضحًا أنها حالة نادرة تتميز بنوبات من كدمات مؤلمة غير مبررة تحدث غالبًا على الذراعين والساقين أو الوجه هي أكثر شيوعًا عند النساء نتيجة الزعل أو الضغوط العاطفية.
وتابع شعبان: هناك نوع آخر يُعرف بـ "رفقا بالقوارير" موضحًا أن أعراضه عادةً تكوين كدمات أرجوانية متعددة وصغيرة قد تترافق مع حرقان وإحمرار وتورم وأحيانًا سخونة.
وأشار إلى أن معظم المصابين بهذا النوع من الكدمات أفادوا بأنه يحدث بشكل تلقائي دون التعرض لخبطة أو تناول أدوية مسكنات أو سيولة أو وجود مرض في الدم أو الشعيرات الدموية مرض في الكبد أو الكلى.
واختتم "شعبان" حديثه موضحًا، أن علاج كدمات الزعل تكون بتجنب التوتر والزعل وعمل كمادات مثلجة واستخدام كريم موضعي ثرومبوفوب وڤولتارين جيل حال شدة الآلام وبانادول حال ارتفاع درجة الحرارة.
اقرأ أيضا:
أمطار رعدية ونشاط للرياح وحرارة شديدة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة
تشريعية النواب: الحبس الاحتياطي إجراء ضروري لا يمكن إلغاؤه كاملا
الإعلامية إيمان أبو طالب تتعرض لحادث سير وتجري فحوصات طبية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
الكرملين: الاحتجاجات ضد حكومة صربيا قد تكون ثورة ملونة
قالت الرئاسة الروسية (الكرملين) اليوم الاثنين إنها لا تستبعد احتمال أن تكون الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا، -وهي من حلفاء روسيا المقربين- محاولة لتنظيم "ثورة ملوّنة"، في إشارة إلى احتجاجات تطالب بتغيير نظام الحكم.
وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين: "على الرغم من أن صربيا بالطبع تتعرض لضغوط غير مسبوقة، فإننا لا نستبعد استخدام أساليب معروفة هناك لإثارة ثورات ملونة".
وأضاف "ليس لدينا شك في أن القيادة الصربية الحالية ستكون قادرة على استعادة الأمن والنظام والهدوء بالجمهورية قريبا جدا".
ووقعت اشتباكات يوم السبت بين الشرطة الصربية ومتظاهرين مناهضين للحكومة يطالبون بإجراء انتخابات مبكرة وإنهاء حكم الرئيس ألكسندر فوتشيتش المستمر منذ 12 عاما.
وتعتبر روسيا فوتشيتش حليفا وثيقا لها، وزار الزعيم الصربي موسكو في التاسع من مايو/أيار لحضور العرض العسكري الذي أقيم لإحياء ذكرى انتصار الاتحاد السوفياتي على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية.
وأثارت احتجاجات في أنحاء صربيا على مدى أشهر -شملت إغلاق الجامعات- قلق فوتشيتش الذي تنتهي ولايته الثانية في عام 2027، حين تُجرى أيضا انتخابات برلمانية.
وقال فوتشيتش إن "قوى أجنبية" لم يحددها كانت وراء احتجاج يوم السبت وإن المتظاهرين حاولوا "الإطاحة بصربيا" لكنهم فشلوا.