فريدة سيف النصر تستنكر تصريحات محامي شركة روتانا ضد شيرين وتعلق بهذة الكلمات
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
علقت الفنانة فريدة سيف النصر على أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب مع شركة روتانا موجهة رسالة خاصة إلى محامي الشركة من خلال حسابها الشخصي على موقع فيسبوك.
قالت فريدة سيف النصر: "إيه إللي أنت بتعمله في بنت بلدك ده يا راجل؟ الناس مبتتعظش من الموت ليه؟ متسهلها، ربنا يسهلهالكم دنيا وآخره."
تابعت: "ما كفايه بقى، أنا مش متخيلة إن الوليد موافق على كده.
وأردفت: "خدوا اللي تاخدوه واعتقوها لوجه الله كفاية. احنا كفنانين نطالب النقابات بالتدخل، ولو تطلب الأمر نرفع الموضوع للرئاسة. كفاية بقى.
واختتمت قائلة:' روتانا أصبحت مقبرة المطربين المصريين. وأنا مش مطربة لكني مصرية، وهي مصرية، وحضرتك من فين؟
تصدر اسم النجمة شيرين عبد الوهاب تريند محرك البحث جوجل، عقب تصريحاتها المثيرة للجدل مع الإعلامي عمرو أديب، والذي اتهمت محاميها بالتقصير في أزمتها مع شركة روتانا الأمر الذي دعا المستشار القانوني ياسر قنطوش تنحيه عن تولي قضايا الفنانة شيرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين
إقرأ أيضاً:
فريدة الشوباشي: رجالة الباشا قبل ثورة يوليو كانت بتضربني عشان بمشي على الرصيف
أكدت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، أن الحياة تغيرت للأفضل بعد ثورة 23 يوليو، موضحة أنها كانت تسكن في منطقة بحلوان وكان لها جار «باشا»، وكانت الجنود قبل الثورة تمنع سير المواطنين من على الرصيف المجاور لمنزل الباشا.
وأضافت فريدة الشوباشي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها كانت متمردة وكانت تسير على الرصيف، وكانت تتعرض للضرب من الأشخاص التي كانت تقف أمام منزل الباشا « رجالة الباشا».
وأوضح أنه بعد الثورة شعرت بأن كل جزء في مصر مملوك لها، وأن ثورة 23 يوليو أكدت الهوية المصرية الرافضة للاستعمار، والذل، وأعادت لمصر مكانتها، وهويتها الوطنية.
عبد الناصر أعاد للفلاح قيمتهوأوضح أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، زرع في أبناء جيلها العزة والكرامة، والإحساس بأن كل شخص له حقوق، وأن عبد الناصر أعاد للفلاح قيمته.
ووجهت رسالة للمصريين قائلة:" المؤامرات ضد مصر لا تزال مستمرة حتى اليوم، وأن الإرادة الشعبية والتصميم على التقدم كانا أقوى من كل هذه العقبات".
وأشارت الشوباشي إلى أن ثورة 23 يوليو لم تبقَ حبيسة حدود الوطن، بل تحولت إلى أيقونة عالمية ألهمت حركات التحرر في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، مضيفة: "كانت الثورة رسالة قوية للعالم بأن الشعوب قادرة على انتزاع حريتها وصياغة مصيرها بنفسها".