"الشباب" تستقبل دفعة جديدة من اخصائي التغذية الرياضية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
اعلنت وزارة الشباب والرياضة، خلال مؤتمرا صحفيا عقدته اليوم، عن استقبال دفعة الدفعة الثانية من المشروع القومي لاخصائي التغذية الرياضية وتسليم الشهادات للمتميزين خلال البرنامج التدريبي، ودلك في إطار جهود وزارة الشباب والرياضة لتطوير البنية الرياضية الوطنية وتحسين مستوى الأداء للرياضيين المصريين.
وأكد الدكتور الدكتور اشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على أهمية دور اخصائي التغذية الرياضية في تحسين مستوى الأداء البدني والحفاظ على صحة الرياضيين من خلال تقديم البرامج الغذائية المناسبة لاحتياجات كل لاعب.
وأوضح الوزير أن هذه الدفعة الجديدة ستخضع لبرامج تدريبية متخصصة لضمان تزويدهم بأحدث الممارسات في مجال التغذية الرياضية، بالإضافة إلى تأهيلهم للعمل مع مختلف الألعاب الرياضية والمراحل العمرية للرياضيين.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار استراتيجية الوزارة لتعزيز دور العلوم الطبية والصحية في المجال الرياضي، بما يسهم في تحقيق نتائج إيجابية للرياضيين المصريين على المستويات المحلية والدولية.
حضر المؤتمر الدكتور كمال درويش رئيس اللجنة العلمية واعضاء اللجنة العلمية لتغذية الرياضيين ولفيف من قيادات الوزارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب الدفعة الثانية المشروع القومي اخصائي التغذية والرياضة
إقرأ أيضاً:
الصحة: 6 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة
غزة - صفا أعلنت وزارة الصحة في غزة، تسجيل 6 حالات وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفلان أنهكهما الجوع. وأشارت الوزارة في بيان مقتضب يوم الأحد، إلى ارتفاع العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 133 حالة وفاة، من بينهم 87 طفلًا. بدوره، قال مدير مستشفى الأطفال بمجمع ناصر الطبي احمد الفرا إن الأطفال الذين نعالجهم يعانون من سوء تغذية حاد ويبدون كهياكل عظمية. ووصف الفرا في تصريح لقناة "الجزيرة"، أوضاع الأطفال بأنها كارثية، محذرًا من مأساة كبيرة إن تأخر دخول الغذاء والدواء. وأشار إلى أن نحو مليون طفل في قطاع غزة مهددون، بسبب الجوع وسوء التغذية. ويعيش قطاع غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها "إسرائيل"، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ومنذ 2 مارس/آذار 2025، تغلق سلطات الاحتلال جميع المعابر مع القطاع وتمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.