هذه مواقيت وأسعار تذاكر رحلات الخط الجديد “الجزائر-تونس”
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أعلنت الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، في بيان لها، اليوم الاثنين، عن مواقيت رحلات الخط الدولي الجديد الجزائر تونس وكذا أسعار التذاكر على هذا الخط.
ووفقا لبيان شركة SNTF ، فقد تم برمجة رحلات من عنابة نحو تونس العاصمة أيام الأحد والثلاثاء والخميس على الساعة التاسعة صباحا.
كما يصل قطار “عنابة-تونس” إلى العاصمة التونسية على الساعة 18:27 بعد المرور بمحطات سوق أهراس، غار الدماء، جندوبة، وباجة
أما رحلات العودة تنطلق أيام الإثنين والأربعاء والجمعة على الساعة 08.
وبخصوص إجراءات العبور، فإنها تتم على مستوى محطة سوق أهراس الدولية بالنسبة لرحلات الذهاب وعلى مستوى محطة غار الدماء بالنسبة لرحلات العودة.
كما يمكن للمسافرين اقتناء تذاكر السفر في محطتي عنابة وسوق اهراس أو في محطات الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة.
هذه أسعار تذاكر رحلات “الجزائر-تونس”
يبلغ سعر تذكرة الدرجة الأولى ذهابا 1900 دينار، في حين سعر تذكرة الدرجة الثانية ذهابا يبلغ 1640 دينار.
أما سعر تذكرة الدرجة الأولى ذهاباً وإياباً 3485 دينار، بينما سعر تذكرة الدرجة الثانية ذهاباً وإياباً 3040 دينار.
وسيكون نقل الأطفال دون 4 سنوات مجاني، فيما تم تخفيض بنسبة 50 بالمئة للأطفال بين سن 4 و12 سنة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
3500 مهاجر تونسي من جنوب الصحراء غادروا البلاد طوعيا في 2025
غادر نحو 3500 مهاجر غير نظامي تونس طواعية في العام 2025، ضمن برنامج تشرف عليه المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع السلطات التونسية ودول مانحة.
وقال المتحدث باسم الحرس الوطني التونسي حسام الجبابلي لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) يوم الأربعاء، إن رحلات العودة الطوعية تجري حاليا مرتين أسبوعيا ومن المتوقع زيادة وتيرة الرحلات في مرحلة مقبلة.
وغادر يوم الأربعاء 170 مهاجرا من غينيا إلى بلادهم عبر مطار تونس قرطاج الدولي، كما غادر قبل يومين 147 مهاجرا في رحلات تجارية.
ويواجه عشرات الآلاف من المهاجرين الذين يرغبون في عبور البحر المتوسط إلى الجزر الإيطالية القريبة، ضغوطا للعودة إلى بلدانهم.
وفي 2024 غادر أكثر من 7 آلاف البلاد طواعية، حسب بيانات رسمية.
هذا، وبدأت السلطات التونسية قبل أسابيع في تفكيك خيام عشوائية تؤوي آلافا من بينهم في مزارع الزيتون بجهة صفاقس بالخصوص.
وأكد الجبابلي أن العمليات مستمرة ويجري العمل على تفكيك مخيم آخر يضم أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر.
وتنتقد منظمات حقوقية في تونس هذه الإجراءات بسبب أنها لا توفر خططا بديلة للمهاجرين العالقين، من أجل العمل أو السكن المؤقت.