تفاصيل ضوابط تقليل الاغتراب 2024.. التقديم مستمر حتى 3 سبتمبر
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عبر موقع التنسيق الرسمي، التحويل من كلية إلى أخرى مناظرة وغير مناظرة حتى يوم 3 سبتمبر 2024، ووضعت الوزارة عدة ضوابط لتقليل الاغتراب 2024.
ضوابط تقليل الاغتراب 2024وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بعض الضوابط التي يجب مراعاتها في التحويل من كلية لأخرى، وجاءت ضوابط تقليل الاغتراب 2024 كما يلي.
- يجب أن تكون الجامعة التي يريد الطالب التحويل إليها وتقليل الاغتراب في المنطقة الجغرافية أ.
- قبول طلبات تقليل الاغتراب بالنسبة للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة بالمفاضلة حسب المجموع بالدرجات.
- يجب أن يستوفي الطالب الشروط المطلوبة للتحويل إلى الكلية التي يرغب في التحويل إليها.
- التحويل من جامعة لأخرى يتم مرة واحدة فقط.
رابط تقليل الاغتراب 2024ويُمكن للطالب الذي يرغب في تقليل الاغتراب ليكون في المنطقة الجغرافية التابع لها الدخول على الموقع الخاص بالتنسيق الإلكتروني، عبر الرابط الآتي: https://tansik.digital.gov.eg/application.
ويختار الطالب تنسيق الثانوية العامة والشهادة الحاصل عليها، وبعد ذلك يضغط على تقليل الاغتراب ويختار الجامعة التي يريد التحويل إليها ثم يطبع طلب التحويل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي التعليم العالي التنسيق الإلكتروني الثانوية العامة الموقع الخاص تقليل الاغتراب تنسيق الثانوية موقع التنسيق تقلیل الاغتراب 2024
إقرأ أيضاً:
يدني سويني تكشف تفاصيل عن موجات الكراهية التي طالتها على السوشيال ميديا
شاركت الممثلة الأمريكية سيدني سويني تجربة صادمة من حياتها المهنية خلال مشاركتها في سلسلة فيديوهات اختبار كشف الكذب التي نشرتها مجلة فانيتي فير. وظهرت سويني إلى جانب الممثلة أماندا سيفريد في حلقة كشفت عن جوانب غير معروفة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على حياتها اليومية ومسيرتها الفنية.
كشفت سويني سيطرة المحتوى السلبي على حسابها العامأوضحت سيدني سويني خلال الجلسة أن صفحتها على تطبيق تيك توك اختلفت بشكل كبير باختلاف الحساب المستخدم.
وأكدت أن حسابها الشخصي عرض محتوى ثقافي وتعليمي مثل الحقائق التاريخية والفنون والحرف اليدوية. بينما امتلأت صفحة حسابها العام المخصص للظهور الجماهيري بمحتوى سلبي وتعليقات تحريضية استهدفتها بشكل مباشر.
علقت سيفريد على التجربة برد فعل غاضبتفاعلت أماندا سيفريد مع حديث زميلتها بطريقة عفوية وغاضبة. وانتقدت التطبيق نفسه معتبرة أن الخوارزميات ساهمت في تضخيم الخطاب السلبي.
وعكست هذه اللحظة تعاطفاً واضحاً بين الممثلتين وسلطت الضوء على التحديات النفسية التي تواجهها النجمات في الفضاء الرقمي.
واجهت سويني حملات انتقاد متكررة عبر الإنترنتتعرضت سيدني سويني على مدار مسيرتها المهنية لسلسلة من حملات الكراهية الإلكترونية. وتصدرت عناوين الأخبار هذا العام بعد إطلاق حملة إعلانية لعلامة أمريكان إيجل الخاصة بالجينز.
وأثارت الحملة جدلاً واسعاً بسبب الشعار المستخدم الذي فسّره البعض على أنه يحمل دلالات عنصرية وتمجيداً لمعايير جمالية إقصائية.
أوضحت سويني موقفها من الجدل الإعلاميصرحت سويني في مقابلة لاحقة مع مجلة PEOPLE بأنها شاركت في الحملة بدافع حبها للمنتج والعلامة التجارية فقط.
ونفت تبنيها لأي دلالات أيديولوجية أو عنصرية ربطها بها بعض المتابعين. وأكدت أن كثيراً من الاتهامات التي وُجهت إليها افتقرت إلى الأساس الواقعي.
اعترفت سويني بتغيير أسلوب تعاملها مع الانتقاداتأقرت الممثلة الأمريكية بأنها اعتمدت سابقاً سياسة الصمت تجاه التغطيات الإعلامية سواء كانت إيجابية أو سلبية، لكنها أدركت لاحقاً أن هذا الصمت ساهم في توسيع فجوة سوء الفهم. وأعلنت نيتها اعتماد خطاب أكثر وضوحاً يركز على التقارب ونبذ الكراهية والانقسام.
عكست تصريحاتها وعياً بتأثير المنصات الرقميةعكست تجربة سيدني سويني وعياً متزايداً بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الخطاب العام والصحة النفسية.
وأبرزت تصريحاتها أهمية استعادة الصوت الشخصي في مواجهة حملات التشويه الرقمية.
وأكدت أن رسالتها المستقبلية ستركز على ما يوحد الناس بدلاً مما يفرقهم.
ارتبط ظهورها الإعلامي بأعمال فنية جديدةتزامن هذا الظهور مع اقتراب عرض فيلمها الجديد الخادمة في دور السينما. ومن المتوقع أن يشكل العمل محطة جديدة في مسيرتها الفنية التي واصلت من خلالها جذب اهتمام النقاد والجمهور على حد سواء.