سفيرة بريطانيا: منح 48239 مواطنا كويتيا تصريح سفر إلكتروني بين فبراير ويونيو الماضيين
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلنت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس اليوم الخميس منح 48239 مواطنا كويتيا تصريح سفر إلكتروني منذ اطلاقه في شهر فبراير وحتى نهاية شهر يونيو الماضي.
وذكرت السفيرة لويس في بيان أن إطلاق المملكة المتحدة لنظام التصاريح الإلكترونية لسفر المواطنين الكويتيين وغيرهم من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي والأردن يعكس رغبتها بمواصلة تعزيز الروابط التي تدعم العلاقات الخاصة مع دول المنطقة.
وأظهرت الإحصائيات حسب البيان أن الكويتيين هم ثاني أعلى عدد بين مواطني دول مجلس التعاون الخليجي بالحصول على تصريح السفر الإلكتروني بعد مواطني المملكة العربية السعودية.
ويتمتع الحاصلون على تصريح السفر الإلكتروني الآن بالمرونة اللازمة للقيام بزيارات متعددة قصيرة الأجل إلى المملكة المتحدة للسياحة أو للعمل أو للدراسة أو للعلاج الطبي لفترة عامين.
المصدر كونا الوسومبريطانيا فيزاالمصدر: كويت نيوز
إقرأ أيضاً:
ممثل بريطانيا بمجلس الأمن: سنحتوي قدرات الحوثيين بشكل فعال من خلال نهج دولي منسق
أكدت المملكة المتحدة، أنها ستواصل العمل على احتواء قدرات الحوثيين بشكل فعال، من خلال نهج دولي منسق، بهدف الحفاظ على الأمن البحري والملاحة الدولية.
جاء ذلك في كلمة نائب الممثل الدائم لبريطانيا لدى الأمم المتحدة؛ جيمس كاريوكي، الأربعاء، خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن.
وقال كاريوكي: "نتطلع إلى إطلاق شراكة الأمن البحري جنباً إلى جنب مع الحكومة اليمنية المعترف بها والشركاء الدوليين في يونيو/حزيران القادم".
واوضح أن الأمن البحري ضروريا للحفاظ على الاستقرار في المنطقة، متعهدا بمواصلة "العمل على احتواء قدرات الحوثيين بشكل فعال، من خلال نهج دولي منسق مع كافة الشركاء".
ولفت إلى أن المملكة المتحدة ستواصل دعمها لقوات خفر السواحل اليمني وتمكينها من حماية سواحل البلاد وحدودها البحرية، ومكافحة القرصنة والإرهاب وتهريب الأسلحة والجريمة المنظمة.
وبحسب ممثل بريطانيا، فإن بلاده ستطلق، الشهر القادم شراكة مع الحكومة اليمنية بهدف تعزيز الأمن البحري ومكافحة التهريب في المياه الإقليمية، حيث سبق وأن أعلنت بريطانيا في نوفمبر الماضي، عزمها تقديم حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، في إطار استراتيجية طموحة لتعزيز قدراته على حماية السواحل اليمنية ومكافحة التهريب.