مجلس الوزراء يحدد أوقات الدوام للمؤسسات الرسمية في بغداد
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
مجلس الوزراء يحدد أوقات الدوام للمؤسسات الرسمية في العاصمة بغداد، بحسب الآتي:
1 اعتماد توقيتات بدء ساعات الدوام الرسمي وانتهائه في مقر الوزارات ومقرات تشكيلاتها والجهات غير المرتبطة بوزارة في العاصمة بغداد على وفق التفصيل الآتي:
2
أ. يبدأ الدوام الرسمي للدوائر الحكومية في المنطقة الخضراء ووزارات (الخارجية، والتخطيط، والزراعة، والموارد المائية، والبيئة، والهجرة والمهجرين، والاتصالات، والشباب والرياضة، والثقافة، والصناعة والمعادن) و(البنك المركزي العراقي، وديوان الرقابة المالية الاتحادي، وأمانة بغداد، وسلطة الطيران المدني) الساعة السابعة صباحًا وينتهي في الساعة الثانية ظهرًا.
ب. يبدأ الدوام الرسمي للرئاسات الثلاث ووزارات (الداخلية، والدفاع، والصحة، والمالية، والكهرباء، والعدل، والعمل والشؤون الاجتماعية) ووزارة التربية والمدارس والمعاهد المرتبطة بها كافة، الساعة الثامنة صباحًا أو بحسب الواجبات المكلفة بها الدوائر والمؤسسات الخدمية والأمنية وينتهي في الساعة الثالثة عصرًا.
ج. يبدأ الدوام الرسمي لوزارات (التعليم العالي والبحث العلمي، والنقل، والتجارة، والإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة، والنفط) و(ديواني الوقف الشيعي والسني، ومؤسستي الشهداء والسجناء السياسيين، والهيئة العليا للحج والعمرة، ومجلس الدولة، وبقية الجهات غير المرتبطة بوزارة غير المذكورة) الساعة التاسعة صباحًا، وينتهي في الساعة الرابعة عصرًا.
د. يبدأ الدوام الرسمي للجامعات والكليات الحكومية والأهلية كافة، الساعة العاشرة صباحًا مع مراعاة تعديل أيام العطل الأسبوعية للكليات والأقسام بما يحقق التفاوت في الدوام خلال أيام الأسبوع الواحد.
ثانيًا: يُنفذ اعتبارًا من 1/9/2024
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: یبدأ الدوام الرسمی صباح ا
إقرأ أيضاً:
من الكنيست إلى شرم الشيخ.. زيارة ترامب تفتح صفحة جديدة في تاريخ الشرق الأوسط
يصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إسرائيل غدًا الاثنين في زيارة قصيرة لا تتجاوز أربع ساعات، تتزامن مع عودة الرهائن المحررين أو لحظات وصولهم إلى البلاد، في حدث يوصف بأنه زيارة رمزية تحمل أبعادًا سياسية وإنسانية.
وكشف صحيفة يديعوت أحرونوت ، أنه بحسب الترتيبات الإسرائيلية، ستسود حالة تأهب قصوى تُعرف باسم "تأهب ترامب" منذ الساعات الأولى من الصباح وحتى الثانية ظهرًا، وسط استعدادات أمنية غير مسبوقة وازدحامات مرورية متوقعة على الطرق المؤدية إلى مطار بن غوريون والعاصمة القدس.
إجراءات أمنية مشددة
تُشارك أكثر من 4 آلاف شرطي إسرائيلي في تأمين الزيارة، حيث سيُغلق الطريق السريع رقم 1 (القدس – تل أبيب) في الاتجاهين من الساعة السابعة صباحًا وحتى نهاية الزيارة، كما أورد موقع Ynet. وستُستخدم الطرق السريعة البديلة 443، 386، 395، 60 و90، بينما ستُغلق طرق عدة داخل القدس ومحيطها.
ووفق الجدول الزمني، تهبط طائرة الرئيس الأمريكي في التاسعة وعشرين دقيقة صباحًا، ليتوجه مباشرة إلى القدس داخل سيارته الرئاسية المدرعة "الوحش" التي نُقلت خصيصًا من الولايات المتحدة، ترافقها قافلة من المركبات الأمنية.
استعدادات في المطار والسكك الحديدية
هيئة المطارات الإسرائيلية أعلنت عن استنفار لوجستي وأمني شامل بالتنسيق مع مختلف الجهات استعدادًا لهبوط الطائرة الرئاسية. ودعت المسافرين إلى استخدام القطارات بدلاً من السيارات، فيما أعلنت سكك حديد إسرائيل عن مضاعفة وتيرة رحلاتها بين السادسة صباحًا والثانية ظهرًا إلى أربعة قطارات في الساعة بكل اتجاه.
زيارة مكثفة دون مراسم رسمية
ستستمر الزيارة نحو ثلاث ساعات وأربعين دقيقة فقط، عشية عيد "سيمحات توراه"، ولن تتضمن مراسم رسمية أو عزف أناشيد وطنية. وسيُقام استقبال محدود في مطار بن غوريون، تقتصر فعالياته على السجادة الحمراء والمصافحات بين ترامب وكبار الشخصيات الإسرائيلية، بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والرئيس إسحاق هرتسوغ، إلى جانب سفراء البلدين وزوجاتهم.
من المطار إلى الكنيست
بعد مغادرته المطار، يتوجه ترامب إلى الكنيست في القدس، حيث يُتوقع وصوله عند الساعة 10:10 صباحًا. سيدخل من مدخل أعضاء الكنيست ويوقّع في سجل الزوار، ثم يجتمع بكل من نتنياهو وهرتسوغ داخل مكتب رئيس الوزراء. لاحقًا، يلتقي الثلاثة بعائلات المختطفين في قاعة "شاغال"، بحضور سارة نتنياهو.
وكانت هناك دراسة لاحتمال لقاء ترامب بالرهائن المفرج عنهم، غير أن الاعتبارات الطبية والنفسية حالت دون ذلك حفاظًا على استقرارهم بعد التجربة الصادمة التي مرّوا بها.
خطاب في الكنيست ثم المغادرة إلى مصر
عند الساعة 11 صباحًا، من المقرر أن يُلقي ترامب كلمة في الجلسة العامة للكنيست، قبل أن يعود مباشرة إلى مطار بن غوريون دون أن يتوقف في فندق الملك داوود أو يزور الحائط الغربي، رغم تخصيص طابقين له في الفندق.
وعند الواحدة ظهرًا، تُقلع الطائرة الرئاسية متجهة إلى مصر، حيث يشارك ترامب في قمة شرم الشيخ التاريخية التي ستجمع الرئيس عبد الفتاح السيسي وعددًا من القادة العرب والأوروبيين، لبحث مستقبل قطاع غزة وسبل تثبيت اتفاق إنهاء الحرب.
ولم تُوجه الدعوة لإسرائيل إلى هذه القمة، التي يُتوقع أن تشهد توقيعًا رمزيًا على وثيقة السلام الجديدة.