جنرال إسرائيلي: حياة السنوار مهمة لاستعادة الرهائن
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
#سواليف
قال #جنرال_إسرائيلي متقاعد إنه على #إسرائيل تجنب #اغتيال #زعيم ” #حماس ” #يحيى_السنوار إن أرادت #استعادة رهائنها في قطاع غزة، مطالبا بإنهاء #الحرب وعقد اتفاق لإعادتهم إلى إسرائيل.
وقال #يسرائيل_زيف، رئيس شعبة العمليات السابق بالجيش الإسرائيلي، للقناة الـ12 العبرية، إنه إذا كانت إسرائيل تريد #المختطفين، فهي بحاجة إلى #السنوار على قيد الحياة، على الأقل حتى بعد الصفقة، بحسب قوله.
وأضاف أنه في حالة اغتيال السنوار، لن تكون هناك صفقة وسيختفي المختطفون.
مقالات ذات صلةوانتقد الجنرال السابق، سياسات #نتنياهو، بشأن #الحرب على قطاع #غزة، وقال إن اعتبارات شخصية لرئيس الوزراء هي ما تدفعه لإطالة أمد الحرب، وعدم عقد اتفاق لاستعادة المحتجزين في غزة.
واعتبر أن إبرام صفقة، سينهي الحرب سريعا على عكس رغبة نتنياهو، الذي يسعى لإطالة الحرب؛ ما يجعله يراوغ بملفات أخرى للتغطية على عدم اهتمامه بإبرام الصفقة، مثل عدم الانسحاب من غزة وتدمير حركة حماس بالكامل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنرال إسرائيلي إسرائيل اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار استعادة الحرب المختطفين السنوار نتنياهو الحرب غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: لم توافق أي دولة على الانضمام لقوة الاستقرار في غزة
كشفت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن أي دولة لم توافق بعد على الانضمام إلى القوة الدولية المزمع تشكيلها، ضمن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب على قطاع غزة.
ونقلت الهيئة عن مصدر أمني، أن "تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة لا يزال بعيدا"، مشددا في الوقت ذاته على أنه "لم توافق أي دولة بعد على الانضمام إلى قوة الاستقرار الدولية المقرر تشكيلها في غزة ضمن هذه المرحلة".
وتابع المصدر ذاته: "زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المقرر إلى الولايات المتحدة قد تسهم في تحقيق تقدم بهذا الملف"، مضيفا أن "تل أبيب تواصل متابعة الجهود المتعلقة بالبحث عن جثمان المحتجز ران جويلي في غزة، في وقت تقوم فيه حركة حماس بأعمال بحث في المواقع التي يُعتقد أنه دُفن فيها".
وكان القيادي في حركة حماس خليل الحية قد أكد اليوم الأحد، أن مهمة القوات الدولية ومجلس السلام المزمع تشكيله في غزة تقتصر على رعاية وحفظ اتفاق وقف إطلاق النار والإشراف على إعادة إعمار القطاع، دون أي تدخل في الشؤون الداخلية.
جاء ذلك في كلمة مصور للحية، بمناسبة ذكرى تأسيس الحركة الـ38، والذي يوافق 14 كانون الأول/ ديسمبر من عام 1987.
وجدد الحية، التأكيد على موقف حركته "الرافض لكل مظاهر الوصاية والانتداب على الفلسطينيين"، مشددا على ما "التوافق عليه مع الفصائل الفلسطينية من القضايا الواردة في رؤية الرئيس ترامب لوقف الحرب".
وأضاف: "مهمة مجلس السلام، هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة"، مشيرا إلى أن مهمة "القوات الدولية" يجب أن تقتصر على حفظ وقف إطلاق النار والفصل بين الجانبين على حدود قطاع غزة مع الأراضي المحتلة عام 1948، دون أن يكون لها أي مهام "داخل القطاع أو التدخل في شؤونه الداخلية".
ودعا الحية في هذا الإطار، إلى تشكيل لجنة تكنوقراط لإدارة القطاع مكونة من مستقلين فلسطينيين، مؤكدة جاهزيتها لتسليم كافة الأعمال في كل المجالات وتسهيل مهامها.
وفي 18 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، اعتمد مجلس الأمن الدولي بالأغلبية مشروع قرار أمريكي بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، يأذن بإنشاء قوة دولية مؤقتة حتى نهاية عام 2027.
وبحسب القرار، ستدار غزة عبر حكومة تكنوقراط فلسطينية انتقالية، تعمل تحت إشراف "مجلس سلام" تنفيذي بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفقا لخطته.