فيديو.. طرد ديكلان رايس يثير الجدل في "البريميير ليغ"
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تسبب طرد لاعب آرسنال، ديكلان رايس، من قبل حكم مباراة "الغانرز" وبرايتون، ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي الممتاز، بجدل كبير بين جماهير "البريمييرليغ".
كانت هناك لعبة مشتركة بين ديكلان رايس، ولاعب برايتون جويل فيلتمان، ارتكب خلالها الأول خطأ عادياً بإزاحة الكرة قليلاً، قبل أن يتعرض للركل من منافسه ويسقط أرضاً.
????هل إستحق ديكلان رايس البطاقة الصفراء الثانية والطرد ؟ ????#الدوري_الإنجليزي #آرسنال_برايتون pic.twitter.com/CwkgVOMyje
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) August 31, 2024وعندما نهض نجم وسط المنتخب الإنجليزي، تفاجأ بحصوله على بطاقة صفراء ثانية هي الثانية له، وسط دهشة مشجعي آرسنال على ملعب "الإمارات".
ودفع آرسنال الثمن غالياً، عندما تلقى هدفاً بعدها بدقائق معدودة، عبر جواو بيدرو.
#آرسنال يفقد نقطتين ثمينتين أمام #برايتون#الدوري_الإنجليزيhttps://t.co/w6Ww2Xnkk6
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 31, 2024و أكدت رابطة الدوري الانجليزي، أن ديكلان رايس حصل على البطاقة الصفراء الثانية، بسبب تأخير اللعب، وتعمد إهدار الوقت أمام لاعب برايتون.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديكلان رايس آرسنال آرسنال ديكلان رايس الدوري الإنجليزي دیکلان رایس
إقرأ أيضاً:
غياب دعم الجمعيات الثقافية بالحوز سنة 2024 يثير مخاوف حول مستقبل الثقافة بالإقليم :
في خطوة أثارت الكثير من الجدل والاستياء في الأوساط الثقافية والمدنية، لم يقدم المجلس الإقليمي بالحوز أي دعم للجمعيات الثقافية برسم سنة 2024، ما يُعد سابقة مقلقة في سياق إقليمي يعاني أصلاً من خصاص واضح في البنيات والتظاهرات الثقافية.
هذا الغياب التام للدعم يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة حول مصير الفعل الثقافي في منطقة تحتاجه بشدة، باعتباره رافعة للتنمية ومجالا لترسيخ الهوية والانفتاح. ويأتي هذا القرار في تناقض صارخ مع مضامين الخطاب الملكي الذي أكد غير ما مرة على ضرورة التوزيع العادل للثروة الثقافية، وتحقيق الإنصاف المجالي في ما يخص البنيات والدعم العمومي.
الجمعيات الثقافية بالحوز، التي كانت تعتمد بشكل كبير على هذا الدعم السنوي لتنظيم مهرجانات محلية، أنشطة فنية، وتكوينات موجهة لفائدة الشباب، وجدت نفسها اليوم مهددة بالإفلاس والتوقف النهائي عن ممارسة أنشطتها. ويعتبر العديد من الفاعلين أن هذا التجاهل من طرف المجلس الإقليمي أشبه بـ”إعدام ممنهج” للعمل الجمعوي الثقافي.
وفي اتصال ببعض رؤساء الجمعيات، أعربوا عن استغرابهم الشديد من هذا القرار، خاصة في ظل غياب أي تواصل رسمي أو مبررات واضحة من طرف المجلس.
وإذا استمر هذا النهج، فإن إقليم الحوز مهدد بفقدان ديناميته الثقافية المحدودة أصلاً، مما سيؤثر سلباً على الشباب، والسياحة الثقافية، والإشعاع الحضاري للمنطقة.
يبقى السؤال مطروحاً بإلحاح: هل نحن أمام مرحلة جديدة من تهميش العمل الثقافي بإقليم الحوز؟ وهل سيعيد المجلس الإقليمي النظر في قراراته تجاوباً مع التوجيهات الوطنية وانتظارات المجتمع المدني؟