موعد المولد النبوي: إجازة رسمية وأجور مضاعفة في 2024
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
موعد المولد النبوي: إجازة رسمية وأجور مضاعفة في 2024.. مع اقتراب نهاية شهر أغسطس، تترقب الأوساط الإسلامية موعد المولد النبوي الشريف لعام 2024، والذي من المتوقع أن يحل في منتصف شهر سبتمبر. موعد تحديد هذا الاحتفال المهم سيكون بعد استطلاع هلال شهر ربيع الأول، حيث ستعلن دار الإفتاء عن النتائج يوم الثلاثاء، 3 سبتمبر 2024.
تشير التقديرات الفلكية الصادرة عن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إلى أن المولد النبوي قد يوافق يوم الاثنين، 12 ربيع الأول، والذي يطابق 16 سبتمبر 2024. من الجدير بالذكر أن الدول الإسلامية قد تختلف في تحديد هذا الموعد بناءً على رؤية الهلال.
من المتوقع أن تُرحَّل إجازة المولد النبوي إلى يوم الخميس، 19 سبتمبر، مما يتيح للموظفين فرصة للاستمتاع بإجازة طويلة تشمل عطلة نهاية الأسبوع، حيث سيتزامن هذا مع يومي الجمعة والسبت. تعتبر هذه الإجازات فرصة مثالية للراحة والتجديد، بعيدًا عن ضغوط العمل اليومية.
على الرغم من أن القانون يضمن إجازات رسمية للموظفين في القطاعين العام والخاص، فإنه يسمح لبعض الموظفين بالعمل خلال هذه الأيام، مما يتيح لهم الحصول على أجر مضاعف. هذا الأمر يعكس أهمية المناسبة الدينية، ويعزز من قيمة الوقت الذي يمكن قضاؤه مع الأسرة والأصدقاء للاحتفال بهذه الذكرى العظيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المولد النبوي المولد النبوي الشريف المولد النبوي الشريف 2024 موعد المولد النبوي إجازة المولد النبوي موعد المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.