كيف تتفادى الإصابة بأمراض الجلد والبكتيريا؟.. عادة بسيطة اتبعها
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
قدمت وزارة الصحة والسكان، بعض النصائح للمواطنين لكي يتجنبوا الإصابة بأمراض الجلد، والتي يمكن أن تنتج عنها رائحة كريهة للجسم.
وشددت الوزارة على ضرورة الاستحمام اليومي، حيث من شأنه أن يساعد في تفادي الإصابة بأمراض الجلد مثلا الالتهابات، ويزيل البكتيريا المسببة لرائحة الجسم.
النظافة الشخصية عنوان صحتكوأشارت وزارة الصحة، في منشور لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي، إلى أن النظافة الشخصية عنوان صحتك، معلقة «احرص على الاستحمام يوميا وتنظيف أجزاء الجسم المختلفة باستخدام الماء والصابون لتفادي الإصابة بامراض الجلد مثل الالتهابات التي تؤدي إلى ظهور دمامل».
وأضافت الوزارة في منشورها لتوعية المواطنين ضمن حملة 100 يوم صحة، أن الحفاظ على النظافة الشخصية يمنع تهيج الجلد ويزيل البكتيريا التي تسبب رائحة للجسم.
وتقدم وزارة الصحة العديد من الخدمات الأخرى للمواطنين بشكل مجاني، وهي كما يلي..
1- الكشف ضمن مبادرة كبار السن.
2- التقييم والدعم النفسي والتغذوي لكبار السن.
3- القيام بالتحاليل الدورية لكبار السن.
4- توفير زيارات منزلية لغير القادرين.
5- التطعيمات واللقاحات والعلاجية.
6- خدمات الصحة الإنجابية.
7- خدمات دعم صحة المرأة من التوعية بالفحص الذاتي للثدي.
8- توفير قرارات العلاج على نفقة الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الصحة خدمات وزارة الصحة 100 يوم صحة أمراض الجلد الإصابة بالبكتيريا وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
وكالة بيت مال القدس الشريف تكشف نتائج دراستين حول رقمنة خدمات الصحة النفسية ودعم الريادة في القدس
كشفت وكالة بيت مال القدس الشريف، بمدينة رام الله، عن نتائج دراستين نوعيتين حول واقع الصحة النفسية والتحول الرقمي في القدس، وذلك خلال ورشة علمية حضرها ثلة من الخبراء والباحثين الفلسطينيين المتخصصين، يتقدمهم المدير المكلف بتسيير الوكالة، محمد سالم الشرقاوي.
وتم خلال الورشة تقديم نتائج الدراستين، اللتين استندتا إلى عينات تمثيلية ومنهجية بحثية، حيث سلطتا الضوء على التحديات التي تواجه الخدمات النفسية والرقمية في القدس، وعلى رأسها ضعف البنية التحتية وهجرة الكفاءات، كما تناولتا سبل النهوض بالمشاريع الريادية في بيئة مدينة تعاني من تعقيدات سياسية واجتماعية متزايدة.
وأكد الشرقاوي في كلمته بالمناسبة، أن هذه الدراسات تشكل مرجعية علمية مهمة لتطوير برامج الوكالة ومشاريعها، خاصة في ظل إطلاق استراتيجيتها الرقمية للفترة 2024-2027، التي تراهن على الابتكار، ريادة الأعمال، والتمكين الاقتصادي عبر حلول محلية مستدامة.
وخصصت الجلسة الأولى لعرض دراسة بعنوان « واقع خدمات الصحة النفسية في القدس وجدوى رقمنتها »، التي أعدها فريق بحثي بإشراف إياد الحلاق، وشارك فيها كل من سحاب خطاطبة، وبانا البرغوثي، وسجى العلمي. وكشفت الدراسة عن هشاشة بنية قطاع الصحة النفسية في المدينة، وضعف توزيع الموارد، مما يجعل من التحول الرقمي خياراً واعداً لتوسيع الدعم النفسي عن بُعد وتعزيزه.
أما الجلسة الثانية، فكانت مخصصة لدراسة حملت عنوان « واقع الرقمنة في القدس بين الجدار والجيل الثالث »، ترأسها رشيد الجيوسي، وشارك فيها الباحثون ظافر صباح، نادر صالحة، وأدهم حنون. وقد سلطت الضوء على معوقات الرقمنة المتمثلة في الحجب، الرقابة، وضعف البنية التحتية، مع تقديم نماذج لمشاريع رقمية محلية ناجحة، واقتراح حلول قابلة للتنفيذ لتعزيز المشاركة الرقمية.
واختتمت الورشة بجلسة نقاش موسعة، خرجت بجملة توصيات، أبرزها الاستثمار في البنية التحتية الرقمية بالقدس، تطوير منصات إلكترونية آمنة للدعم النفسي، دمج الرقمة في السياسات الصحية الوطنية وتوسيع احتضان المشاريع الريادية المقدسية.
وتأتي هذه المبادرة العلمية في سياق الجهود المتواصلة التي تبذلها وكالة بيت مال القدس الشريف لفهم الواقع المقدسي، ودعم صموده من خلال تدخلات نوعية مستندة إلى أبحاث ميدانية.
كلمات دلالية الشرقاوي رام الله وكالة بيت القدس