القاهرة الإخبارية: تطعيم 200 ألف طفل فلسطيني في 4 أيام
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
قال يوسف أبو كويك مراسل القاهرة الإخبارية، إن اليوم يشهد انطلاق المرحلة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في مدينة خان يونس بعد مرور 4 أيام تم فيها تطعيم قرابة الـ 200 ألف طفل تحت سن 10 سنوات، مشيرا إلى أن اليوم يشهد إقبال واسع من الأهالي الوافدة لتطعيم أطفالهم في محافظة خان يونس.
تبدأ من 30 ألف جنيه.. أسعار العمرة خلال الموسم الجديد خبير: نتنياهو كاذب.. ويضع يده مع مجموعة من المجانين باليمين المتطرف
وأضاف أبو كويك، خلال مداخلة في تغطية خاصة مذاعة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه يوجد مراكز مختصة في توفير اللقاحات للأطفال جميع مناطق القطاع عدا منطقة بني سهيلا التي أشار إليها الاحتلال على أنها منطقة خطيرة، ولم يتم السماح للطواقم الطبية بالعمل بها.
وأوضح بعض التطورات في الوضع الميداني بالقطاع، والتي يعد أهمها استشهاد 3 مواطنين فلسطينيين وإصابة آخرين بجراح، إثر قصف مدفعي طال المناطق الشرقية في حي الزيتون الواقع في جنوب شرق مدينة غزة، مشيرا إلى على تنفيذ الاحتلال لقصف مدفعي ببعض المناطق الأخرى أدت إلى إرتقاء المزيد من الشهداء.
وأكد أن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءا مع استمرار الحرب على غزة، موضحا عدم جاهزية الخيام لمواجهة التغيرات الجوية، مشيرا إلى وجود غلاء في أسعار المواد الغذائية بشكل غير مسبوق، مع وجود نقص حاد في كافة السلع الأساسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شلل الأطفال القاهرة الإخبارية خان يونس لتطعيم
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم قصر الصلاة للمسافر من العريش إلى القاهرة لمدة 5 أيام
ورد سؤال إلى دار الإفتاء من مواطنة تقيم في محافظة شمال سيناء تقول فيه: "ما حكم قصر الصلاة أثناء السفر من العريش إلى القاهرة مع الإقامة هناك لمدة 5 أيام.
وخلال تصريحات تلفزيونية، أكد الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن المسافة بين العريش والقاهرة تتجاوز الحد الأدنى للسفر شرعًا، والمقدر بنحو 85 كيلومترًا، وبالتالي يجوز فيها قصر الصلاة الرباعية.
وأضاف أن جمهور الفقهاء يرون أن القصر جائز إذا لم تتجاوز مدة الإقامة 4 أيام، في حين أن مذهب الحنفية يجيز القصر حتى 15 يومًا، بل وقد تمتد المدة إلى 18 يومًا في حال عدم التحقق من مدة الإقامة، مثل التأخر في إنجاز مهمة دون معرفة متى ستنتهي.
وأشار إلى أن القصر يخص الصلوات الرباعية فقط، وهي الظهر والعصر والعشاء، حيث تُصلَّى ركعتين بدلًا من أربع، بينما تبقى صلاتا الفجر والمغرب على حالهما، بركعتين وثلاث ركعات على الترتيب.
كما بيّن الشيخ شلبي أن القصر يختلف عن الجمع بين الصلوات، فكلاهما رخصة شرعية يمكن الأخذ بأي منهما أو بهما معًا بحسب الحاجة، وأن الرخصة في السفر تشمل أيضًا من يسافر للنزهة أو المصيف، ما دام السفر في ذاته مباحًا، لأن المشقة ملازمة له.
وأنهى أمين الفتوى حديثه، بقوله: إن القصر في الصلاة من الرخص التي شرعها الله، مستشهدًا بقول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "هذه صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته"، مشيرًا إلى أن من أخذ بهذه الرخصة له الأجر، ومن أتم صلاته فلا حرج عليه، لأن القصر رخصة وليس فرضًا.
انطلاق معرض “صنع في مصر” بطرابلس يوليو المقبل