تعرض ممثلة ايرانية لموقف محرج في مهرجان فينيسيا السينمائي
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
سبتمبر 6, 2024آخر تحديث: سبتمبر 6, 2024
المستقلة/ تعرضت الممثلة وعارضة الأزياء الإيرانية ماهلاجا جابري لموقف محرج وهي في طريقها لحضور فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 81 هذا العام.
ونشرت ماهلاجا مقطع فيديو لها عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، ظهرت خلاله وهي على متن أحد القوارب في اتجاهها لحضور أحد الفعاليات على هامش المهرجان، حيث فوجئت بقطع فستانها مما وضعها في موقف محرج وتداركت الأمر سريعًا وبمجرد وصولها قامت مساعدتها بإصلاح الفستان، والتقطت بعدها العديد من الصور التذكارية وعلقت: “أول ظهور لي في مهرجان البندقية السينمائي”.
ماهلاجا جابري هي ممثلة وعارضة أزياء أمريكية من أصول إيرانية تعرف أيضًا بايشا يونيك، ولدت في أصفهان عام 1989 درست ونشأت بها، لتقرر بعدها دخول عالم الموضة والأزياء، هاجرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 2009، وحققت شهرة واسعة في العالم العربي والهندي وحتى الأوروبي، لقبتها العديد من وكالات الأنباء الهندية بـ “ايشواريا راي” الإيرانية، كما تم اختياره ضمن قائمة أجمل 100 امرأة حول العالم وحصلت على المركز الـ 12 من قبل مجلة “مود لايف ستايل” عام 2016.
يذكر أن مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 81 هذا العام يقام في الفترة من 28 آب/أغسطس وحتى 7 أيلول/سبتمبر.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات
أكدت الفنانة سميرة صدقي أنها لا تصنف كممثلة إغراء، رغم أن البعض شبهها بنجمات مثل هند رستم، مشيرة إلى أن أداءها يعتمد على “السهل الممتنع”، وأنها لطالما اختارت أدوارًا تعكس قضايا واقعية في المجتمع.
وخلال مداخلة هاتفية ضمن برنامج “تفاصيل” مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، كشفت صدقي عن جانب من شخصيتها، قائلة إنها من مواليد برجي الثور والجوزاء، وتحب الصراحة إلى أبعد الحدود، حتى إن أغضب ذلك من أمامها. وأضافت: “أنا رومانسية جدًا، وبحب الحب نفسه، ويمكن علشان كده أنا محظوظة.”
وأعربت صدقي عن استيائها من بعض الآراء التي اعتبرت أنها قدمت “أعمال مقاولات”، بسبب مشاركتها في فيلم “الجواز العرفي”، مؤكدة أن العمل ناقش قضية اجتماعية شائكة بطريقة جادة، وكان من أوائل الأفلام التي طرحت موضوع الزواج العرفي بشكل مباشر في السينما المصرية.
وشددت على أن معظم أعمالها تناولت مشكلات واقعية مثل المخدرات، تجارة السلاح، والزواج غير الموثق، مشيرة إلى أن هذه الموضوعات طرحت ضمن سياق درامي يحمل رسالة توعوية، وليس بهدف الإثارة أو الإسفاف.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أحد مشاهد “الجواز العرفي”، قائلة: “قلت في نهاية الفيلم: الجواز لازم يبقى بإشهار… لأن الست في الآخر خلفت طفل من غير وثيقة زواج، ودي كانت رسالة مهمة جدًا.”