ربع معلني X يخططون لخفض الإنفاق العام المقبل
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
وفقًا لتقرير جديد من Kantar، نشرت تفاصيله شركة Advanced Television، فإن مشاكل الإعلان في X على وشك أن تزداد سوءًا. وجدت شركة أبحاث السوق أن 26 في المائة من المسوقين يخططون لخفض إنفاقهم على X في العام المقبل، وأن ثقة المعلنين في X "منخفضة تاريخيًا".
يؤكد تقرير Kantar، الذي يستند إلى مقابلات مع 18000 مستهلك و1000 مسوق من جميع أنحاء العالم، مدى انحدار أعمال الإعلان في X منذ تولى إيلون ماسك الشركة.
كما أثار ماسك استياء المعلنين الرئيسيين، قائلاً إن العلامات التجارية التي تشعر بالقلق بشأن خطاب الكراهية يجب أن "تذهب إلى الجحيم". كما اتهم المعلنين بـ "الابتزاز"، ورفع دعوى قضائية مؤخرًا ضد مجموعة صناعية وعدة شركات عالمية لإجراء "مقاطعة غير قانونية" للمنصة. ومن الجدير بالذكر أن كانتار وجدت أن 4 في المائة فقط من المسوقين يعتقدون أن X آمنة للعلامات التجارية.
لم تستجب X على الفور لطلب التعليق. أخبرت الشركة صحيفة فاينانشال تايمز أن "المعلنين يعرفون أن X تقدم الآن قدرات أقوى للسلامة والأداء والتحليلات للعلامة التجارية أكثر من أي وقت مضى، بينما تشهد مستويات عالية من الاستخدام على الإطلاق".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أطعمة الإفطار التي تحمي الدماغ من الخرف المبكر
#سواليف
وجدت تجربة رائدة كُشف عنها في وقت سابق من هذا العام أن #الأشخاص #المعرضين #لخطر #الإصابة_بالخرف قد تحسنت درجاتهم المعرفية بعد تطبيق تغييرات في النظام الغذائي، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة.
وقد أظهرت دراسات حديثة أن #الأطعمة_الغنية بعناصر غذائية معينة مثل #البروتين ومضادات الأكسدة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بشكل كبير.
البيض
ووفق “دايلي ميل”، يشهد #البيض، الذي لطالما وُصف بأنه غني بالدهون والكوليسترول، على وجه الخصوص انتعاشاً في تقدير قيمته الصحية لاحتوائه على أحماض أمينية مفيدة للدماغ.
تحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 150 ملغ من الكولين، أي ما يُعادل ربع الكمية اليومية المُوصى بها. والكولين عنصر غذائي أساسي، ويوجد أيضاً في مصادر البروتين مثل: سمك السلمون ولحم البقر وكبد الدجاج، وهو يُعزز الذاكرة والمزاج والتحكم في العضلات.
مقالات ذات صلةويُعتقد أنه يُعزز مستويات الناقل العصبي الأسيتيل كولين، الذي يُنظم الذاكرة والتعلم، ويُقلل مستويات السموم العصبية مثل الهوموسيستين التي تُتلف الخلايا العصبية.
وقد وجدت دراسة حديثة نُشرت مؤخراً أن كبار السن الذين تناولوا أكثر من بيضة واحدة أسبوعياً انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة 47% مقارنةً بمن تناولوا أقل من بيضة واحدة أسبوعياً.
عائلة التوت
تشتهر الفراولة والتوت الأزرق والتوت الأحمر، من بين أنواع أخرى، بغناها بمضادات الأكسدة، وهي مواد تحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجزيئات السامة التي تُسمى الجذور الحرة.
إذا تُركت الجذور الحرة دون علاج، فإنها تُسبب الإجهاد التأكسدي، ما يؤدي إلى الالتهاب وإنتاج بيتا أميلويد.
يتراكم بروتين بيتا أميلويد، الموجود في المادة الرمادية للدماغ، ويشكل لويحات تهاجم خلايا الدماغ وتسبب انكماش حجمه الإجمالي.
وجدت دراسة أجريت العام الماضي في جامعة سينسيناتي أن الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و65 عاماً والذين تناولوا كوباً من الفراولة يومياً لمدة 12 أسبوعاً حققوا أداءً أفضل في اختبارات الذاكرة، وظهرت عليهم أعراض اكتئاب أقل مقارنةً بمن لم يتبعوا هذه التوصيات.
الحبوب الكاملة والمكسرات
ووجدت دراسة أجريت عام 2023 أن الذين تناولوا الحبوب الكاملة بانتظام كان لديهم معدل تدهور أبطأ في الذاكرة مع التقدم في السن مقارنةً بمن لم يتناولوا هذه الأطعمة.
وفي الوقت نفسه، تُعد المكسرات غنية بأحماض أوميغا3 الدهنية، والتي قد تزيد من حجم مركز الذاكرة في الدماغ، وهو الحُصين.
وبحسب دراسة حديثة نُشرت في وقت سابق من هذا العام، تبين أن تناول حفنة من المكسرات غير المملحة يومياً كافٍ لتقليل خطر الإصابة بالخرف.