منتخب أوروبي يحقق أول فوز في تاريخه بمباراة رسمية بكرة القدم
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
#سواليف
حقق #منتخب #سان_مارينو فوزا تاريخيا على #منتخب #ليشتنشتاين بهدف دون رد ضمن منافسات الجولة الأولى في المجموعة الأولى بالمستوى الرابع بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم.
وأصبح ذلك #الفوز هو #الأول لمنتخب سان مارينو في تاريخه على المستوى الرسمي، حيث لم يسبق له تحقيق أي فوز منذ بدايته الدولية عام 1990، سوى في عام 2004 على حساب ليشتنشتاين أيضا بهدف نظيف لكنها كانت مواجهة ودية.
وتتصدر سان مارينو الآن المجموعة الأولى في المستوى الرابع من دوري الأمم الأوروبية بعد حصولها على ثلاث نقاط.
مقالات ذات صلةأما ليختنشتاين وجبل طارق التي لم تلعب بعد فلم تحصدان أي نقطة حتى الآن.
وقال ماركو تورا، الحكم الدولي السابق الذي يرأس اتحاد الكرة في سان مارينو “لم ننم الليلة الماضية. خلال الاحتفالات كان هناك من يصرخ وهناك من يبكي”.
ويرجع تورا التحسن لأكاديمية سان مارينو التي سمحت للاعبين مثل نيكو سينسولي الذي أحرز هدف الفوز أمام ليختنشتاين، باللعب في منتخب بلاده بدلا من الانضمام لأندية إيطالية.
وسان مارينو هي منطقة جبلية وتعد من أقدم جمهوريات العالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منتخب سان مارينو منتخب ليشتنشتاين الفوز الأول سان مارینو
إقرأ أيضاً:
برلمان ليختنشتاين و«العالمي للتسامح والسلام» يبحثان تعزيز التعاون
فادوتس (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل معالي مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضم وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام، هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضاً مختصراً استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، ومنها البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي والجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكداً دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.