«وقعت في الجيم».. شام الذهبي ابنة أصالة تنجو من إصابة خطيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
نجت شام الذهبي ابنة الفنانة أصالة نصري، من إصابة خطيرة في رأسها، داخل إحدى صالات الألعاب الرياضية، وذلك اثناء ممارساتها التمارين الرياضية.
شام الذهبي تتعرض لإصابة داخل الجيموشاركت شام الذهبي، جمهورها ومتابعيها مقطع فيديو، عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات والصور «إنستجرام»، أثناء أدائها التمارين، وأظهر الفيديو لحظة سقوطها على رأسها خلال محاولاتها أداء أحد التمارين، وعلقت على الفيديو قائلةً: «الحمد لله ربنا ستر، إجازة سعيدة».
A post shared by Sham Al Zahabi-شام بنت اصالة الذهبي (@shamalzahabi)
في وقت سابق، حرصت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة نصري على الاحتفال بيوم ميلاد زوج والدتها فايق حسن، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، موجهة له رسالة محبة.
وشاركت شام الذهبي، صورة تجمعها بعائلتها عبر حسابها، معلقة عليها: «أنت الغالي.. أنت الحنين.. أنت الجدع والطيب، كل عام وأنت بخير وصحة وسعادة وهنا ومعشش جوه قلبنا وروحنا ومالي حياتنا بالفرحة والسعادة والسلام، بحبك بحبك قد ما بقول ما بيكفي شعوري إلك».
اقرأ أيضاًشام الذهبي توجه رسالة لــ فائق حسن في يوم ميلاده (صورة)
قبل «ليلة وردة».. شام الذهبي تشارك لقطات عفوية لأصالة والفنانة الجزائرية
شام الذهبي توجه رسالة لـ أصالة وفائق حسن بعد أنباء انفصالهما (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شام الذهبي ابنة أصالة شام الذهبي شام الذهبي ابنة أصالة ابنة أصالة شام الذهبی
إقرأ أيضاً:
باسم مستعار ورؤية «متمردة».. ابنة بوتين «السرية» تثير الجدل في فرنسا
#سواليف
في قلب #باريس، حيث يلتقي الفن بالسياسة في لوحات تعبر عن رفض #حرب_أوكرانيا، تبرز شخصية يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي #فلاديمير_بوتين.
فتحت اسم مستعار يحجب ماضيها العائلي، تعمل إليزافيتا رودنوفا، الشابة البالغة من العمر 22 عامًا، التي يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في معارض فنية ترفض حرب أوكرانيا، متحالفة مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس.
بحسب تقرير لصحيفة ذا صن، تعمل إليزافيتا، 22 عامًا، في معرضين فنيين بارزين في باريس، معروفين بدعمهما للفنانين الذين يعارضون الحرب، ويعرضان أعمالًا فنية تعبر عن رفض العملية الروسية في أوكرانيا.
مقالات ذات صلةوتتعاون إليزافيتا مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس، مما يثير جدلاً واسعًا بسبب خلفيتها العائلية المفترضة، حيث يُنظر إليها على أنها ابنة «رئيس النظام الذي تسبب في معاناة هؤلاء الفنانين وأوطانهم»، بحسب الصحيفة.
وفي محاولة واضحة لإخفاء صلتها بالرئيس بوتين، تخلّت إليزافيتا عن اسمها الأصلي المرتبط به، واعتمدت اسم “رودنوفا”، وهو اسم مستعار مستوحى من أوليغ رودنوف، الحليف المقرب الراحل من بوتين.
ويعكس هذا التغيير في الاسم رغبتها في الانفصال عن صورة والدها السياسية، وربما محاولة لإعادة بناء هويتها بعيدًا عن الأعباء التي يحملها اسم بوتين في الأوساط الفنية والمجتمعية التي تنشط فيها.
وتشمل مهام إليزافيتا في المعارض الفنية تنظيم الفعاليات، والإشراف على المعارض، بالإضافة إلى تصوير الفيديوهات التي تعبر عن رسائل فنية وثقافية مناهضة للحرب.
هذا الدور جعلها محط أنظار وانتقادات من بعض المنفيين الروس والفنانين الأوكرانيين الذين يرون في وجودها نوعًا من التناقض أو حتى استفزازًا، خاصة أنها تنتمي إلى عائلة يُعتقد أنها استفادت من النظام الروسي.
أما والدتها، سفيتلانا كريفونوجيخ، فهي شخصية مثيرة للجدل أيضًا، حيث فُرضت عليها عقوبات من قبل المملكة المتحدة في عام 2023 بسبب قربها من النظام الروسي. وتُعتبر من الدائرة المقربة لبوتين وتمتلك ثروة هائلة تقدر بمئات الملايين من الدولارات.
وقد كشفت تحقيقات استقصائية أجرتها مجموعة “برويكت” أن سفيتلانا كانت عشيقة سابقة للرئيس بوتين، مما يضيف مزيدًا من الغموض حول علاقة إليزافيتا بالرئيس الروسي.
وُلدت إليزافيتا في مارس/آذار عام 2003، ولم تصدر عنها أو عن الكرملين أي تصريحات رسمية تؤكد أو تنفي صلتها ببوتين.
لكن توقيت ولادتها وشبهها الواضح بالرئيس الروسي، إلى جانب ثراء والدتها الفاحش، ساهم في تغذية التكهنات والشائعات حول وجود علاقة أسرية سرية.
وينتقد معارضو النظام الروسي هذه العلاقة ويصفونها بأنها جزء من “الإمبراطورية الخفية” التي بناها بوتين لأفراد أسرته وأصدقائه المقربين، والتي تستفيد من السلطة والثروة بعيدًا عن أعين الجمهور.
رسميًا، يعترف بوتين بوجود ابنتين فقط من زواجه السابق من لودميلا بوتينا، وهما ماريا وكاترينا، اللتين أنجبهما قبل طلاقهما في عام 2014.
لكن الشائعات المتداولة تشير إلى أنه أنجب أبناء آخرين من علاقات غير معلنة، بينهم ولدان يُقال إنهما من لاعبة الجمباز السابقة ألينا كاباييفا، مما يزيد من الغموض المحيط بحياته الشخصية وأسرته.