خبير عسكري يتوقع سيناريو نهاية نتنياهو.. مفاجأة داخلية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
كشف اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني السابق، أن أعداء نتنياهو أكثر من محبيه في الداخل الإسرائيلي بسبب تصرفاته التي يقوم بها.
مسلسلات جمعت إياد نصار وريهام عبدالغفور تعرف على اسم مسلسل يحيى الفخراني الجديد رمضان 2025
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الأحزاب الدينية هي من أتت بنتنياهو إلى الحكم في تل أبيب.
ولفت اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني السابق، أن رئيس وزراء دولة الاحتلال نتنياهو سوف يخسر الدينيين لأنه لم يستطع تنفيذ شيء في ظل زيادة عدد العلمانيين هناك.
وقال إن الصهيونية العالمية من ستقطع رأس نتنياهو وهناك حالة غضب كبير من أفعاله وما يقوم به ويواجه مظاهرات ومعارضات كثيرة في الداخل الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال نتنياهو اللواء محمد الغباري الداخل الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
خبير: ترامب بدأ يفقد ثقته في نتنياهو.. فيديو
قال جاستن توماس راسل، المدير التنفيذي لمركز السياسة الخارجية العالمية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يظهر تململاً واضحًا من أداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ظل تعثر الاستجابة الإسرائيلية لمبادرة "واتكوف" لوقف الحرب في غزة.
وأوضح راسل، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، في برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن موافقة حركة حماس على المقترح منحت المبادرة زخمًا دوليًا كبيرًا، ما دفع ترامب لتوجيه رسائل حازمة لجميع الأطراف، وخاصة الحكومة الإسرائيلية، بضرورة القبول بالمبادرة.
وأشار راسل إلى أن ترامب بدأ يفقد ثقته في نتنياهو، بل وفي بعض الشخصيات المتشددة داخل حكومته، مثل إيتمار بن غفير، معتبرًا أن تعنّت القيادة الإسرائيلية بات يعرقل تنفيذ وعود ترامب الانتخابية بإنهاء الحرب، وهو ما يؤثر سلبًا على صورته السياسية، لا سيما أنه تعهد بوقف القتال خلال أيام من توليه الحكم حال فوزه بالرئاسة.
وفي سياق متصل، كشف راسل أن البرلمان البريطاني أصدر بيانًا صباح اليوم يندد بالممارسات الإسرائيلية في غزة، وبالتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، وذلك في ظل تصاعد الضغوط الأوروبية على الحكومة الإسرائيلية.
وحذر من أن استمرار نتنياهو في موقفه المتشدد قد يفقده دعم حلفاء تقليديين مثل بريطانيا وفرنسا، وربما حتى الولايات المتحدة، إذا لم تُبدِ تل أبيب مرونة كافية للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار.