أستاذ علاقات عامة: "اشتري قبل نفاذ الكمية" جملة تجذب المستهلكين
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أكد الدكتور محمود فوزي، أستاذ العلاقات العامة والإعلان، أن معظم الدراسات الحديثة في مجالات السلوك الشرائي ومجالات التسوق الإلكتروني، تشير إلى أن المستهلكين أكثر تأثرًا بالمتغيرات النفسية.
الزراعة: الحفاظ على الرقعة الزراعية من أولويات الدولة إعلامي صيني: مستعدون لمساعدة مصر في تنمية قدراتها الذاتية..وزيارة رئيس الوزراء مهمة
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن المستهلكين محاطون بمتغيرات نفسية، وأسبابها هو الشعور بالتهميش الاجتماعي والعزلة الاجتماعية وتعويض فقدان نفسي لمجموعة من الأهداف والطموحات الحياتية التي لم يتم تحقيقها على أرض الواقع والخوف من فوات الفرصة.
وأضاف الدكتور محمود فوزي، أن المسوقين يقومون باستغلال شعور المستهلكين بتلك الأسباب، ويقدمون عروض بأسلوب يجذبك للشراء مثل استخدام جملة "اشتري قبل نفاد الكمية وقبل انتهاء الصلاحية" الأمر الذي يجعلهم يشترون أشياء غير مهمة لمجرد العرض فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ العلاقات العامة قناة صدى البلد المستهلكين الدكتور محمود فوزي
إقرأ أيضاً:
خبيرة علاقات: هوس لابوبو قد يبعد عنك شريك حياتك
أميرة خالد
كشفت خبيرة العلاقات الدكتورة ميندي دي سيتا، أن الهوس بجمع دمى لابوبو قد يترك انطباعاً سلبياً عند الطرف الآخر، خاصة في المراحل الأولى من التعارف.
وقالت ميندي “: “تُعتبر هذه الدمى بالنسبة للبعض مجرد ألعاب، ما قد يثير تساؤلات لا شعورية حول نضج الشخص وأولوياته في الحياة”.
وأضافت: “الإكسسوارات والهوايات التي يختارها الشخص قد ترسل رسائل عن هويته، حتى دون قصد. بالنسبة للبعض، لابوبو قد تُترجم إلى علامات على عدم النضج”.
كما حذرت من أن الانغماس في صيحات عابرة قد يثير الشكوك حول مدى ثبات القيم الشخصية، قائلة: “قد يتساءل البعض إن كان الشخص الذي يجمع لابوبو يتبع كل ترند جديد بدلاً من التمسك بقرارات مستقلة”.
وأكدت دي سيتا أن بعض الناس قد ينظرون إلى شغف جمع الدمى باعتباره دليلاً على السطحية، أو الحاجة المستمرة للإعجاب، وهو ما قد يجعلهم يشككون في مدى التزام الشريك العاطفي.
وختمت الخبيرة قائلة: “إذا اكتشف الطرف الآخر أنك قضيت ساعات في طوابير للحصول على دمية أو أنك تلاحق مواقع البيع طوال الوقت، فقد يثير ذلك تساؤلات حول أولوياتك ومدى تفرغك العاطفي”.