موقع 24:
2025-08-01@01:23:28 GMT

أبل تطلق آي فون 16

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

أبل تطلق آي فون 16

كشفت شركة أبل أخيراً آي فون 16 اليوم الإثنين، المزود بنموذجها الذكاء الاصطناعي التوليدي Apple Intelligence.

ويتميز الهاتفبمجموعة من الألوان المحدثة قليلاً والتي أصبحت أكثر حيوية، مع كاميرا مزدوجة عمودياً في ظهر الهاتف، كما آي فون 12 في 2020.

ويضم الجهاز، شريحة A18 الجديدة بتقنية 3 نانومتر التي تعد أسرع بـ 30% من وحدة المعالجة المركزية في iPhone 15، وزر الحركة الذي ظهر لأول مرة في طرازات Pro في العام الماضي، وزر التحكم في الكاميرا المادية الجديد أسفل زر الطاقة.

وسيكون آي فون 16 أول هاتف من أبل يستخدم Apple Intelligence في الإصدار التجريبي بعد التحديث المقبل في أكتوبر(تشرين الأول). 
وبعد وقت في مراجعة ميزات Apple Intelligence المقبلة التي عرضتها بالفعل في حدث اليوم مثل الرموز التعبيرية المخصصة والقدرة على تلخيص النص أو رسائل البريد الإلكتروني، قدمت آبل ميزة بحث جديدة تشبه Google Lens تعرف بـ Visual Intelligence، ما يسمح للمستخدم بالبحث عن المعلومات بناءً على ما تراه الكاميرا.

كاميرات

أما الكاميرات، فإن الجهاز مزود بكاميرا رئيسية بدقة 48 ميغابكسل وأخرى واسعة النطاق ذات التركيز التلقائي وتوفران "ما يعادل" أربع عدسات من خلال وضع اقتصاص 2x ووضع الماكرو، المزيد من التسرب من طرازات Pro iPhone الحديثة.
وقالت الشركة إن الكاميرات تحقق التوازن بين جودة الضوء وتفاصيل الصورة، وتحسن التصوير الكلي وتدعم الفيديو والصور المكانية.
وسيكون الهاتف القياسي بشاشة مقاسها 6.1 بوصات، وجهاز 16 Plus الأكبر شاشة مقاسها 6.7 بوصات، يمكن أن تصل إلى 2000 شمعة من ذروة السطوع وتنخفض إلى 1 شمعة.


وللطراز 16 نفس تصميم طراز 15، مع إطار مربع، وزجاج خلفي يسمح بالشحن اللاسلكي MagSafe، وفتحة Apple Dynamic Island علوية لإيواء الكاميرا الأمامية، وأجهزة استشعار Face ID، ومنفذ شحن بيانات USB-C في قاعدته.


ويوجد في الجهاز  زر قابل للتخصيص يتيح مجموعة متنوعة من الوظائف، مثل تسجيل مذكرة صوتية، أو الترجمة. إضافة للتحكم في الكاميرا






وتقول أبل إن أدوات توليد الصور مدمجة في التطبيقات، كما يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في العثور على صور معينة على الهاتف. ويمكن أيضاً إنشاء عروض باستخدام مطالبات نصية بسيطة.
وقالت أبل إنه عبر تطبيق البريد الإلكتروني Mail، يمكن للذكاء الاصطناعي تلخيص رسائل البريد الإلكتروني للحصول على لمحة سريعة عن محتواها. 


ويتوفر  آي فون 16 برو بأربعة ألوان هي الأسود، والأبيض، والفضي، والصحراوي، وبأفضل بطارية عمراً، حسب الشركة التي لم تكشف سعتها أو عمرها. 




أما الكاميرا الرئيسية في آي فون 16 برو فهي كاميرا Fusion بدقة 48 ميغابكسل، وبدرجة تقريب 5x، ولن تقتصر فقط على Pro Max. وتستطيع كاميرا  16 Pro تسجيل فيديو بدقة 4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية، ما يساعد في الحصول على تأثيرات الحركة البطيئة السينمائية


وكشفت أبل أن الهاتف يدعم أربعة ميكروفونات بجودة الاستوديو مع مستوى ضوضاء أقل مع ميزة مزج الصوت، التي تتيح عزل الذين يتحدثون بطرق مختلفة.


الأسعار

يبدأ سعر iPhone 16 من 799 دولاراً بسعة تخزين 128 جيجابايت، وiPhone 16 Plus من 899 دولاراً وiPhone 16 Pro من 999 دولاراً، iPhone 16 Pro Max من 1199 دولاراً.

ويمكن حجز الهواتف الجديدة مسبقاً يوم الجمعة 13 سبتمبر (أيلول) الجاري، على أن تكون متاحة في 20 سبتمبر (أيلول).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آبل

إقرأ أيضاً:

تقلا شمعون في جرش 39: بين حرارة المسرح وبرودة الكاميرا

صراحة نيوز- اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش

على هامش فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي بدورته الثالثة ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الــ 39 أقيمت ندوة “مقاربة التمثيل بين الخشبة والشاشة”، وقدمتها الفنانة اللبنانية تقلا شمعون.
وقدمت الندوة مدير مهرجان المونودراما الفنانة عبير عيسى التي قالت ” في قلب مهرجان يحتفي بالمسرح كنبض حيّ للثقافة والإبداع، نلتقي اليوم في محطة فكرية وفنية مميزة تحت عنوان “مقاربة التمثيل بين الخشبة والشاشة”، لنسلط الضوء على الفروق الدقيقة، والتقاطعات العميقة، بين فن التمثيل المسرحي وفن التمثيل أمام الكاميرا”.
وباركت عيسى للفنانة شمعون تكريمها على هامش مهرجان المونودراما المسرحي بدورته الثالثة، مؤكدة أن هذا التكريم مستحق نظير مسيرتها الفنية بالمسرح والدراما والتعليم أيضًا.
وقالت عيسى “لقاؤنا اليوم مع فنانة استطاعت أن تعبر بسلاسة وإتقان بين العالمين؛ بين أضواء المسرح الدافئة وعدسة الكاميرا المتطلبة. فنانة تميزت بحضورها الطاغي وصدق أدائها، سواء على خشبة المسرح أو عبر الشاشة الصغيرة والكبيرة”.
وأضافت “نرحب بـ الأستاذة الفنانة تقلا شمعون، إبنة لبنان، التي تحمل شهادات عليا في الإخراج والتمثيل، وممثلة من طراز رفيع، تحمل في رصيدها تجارب غنية ومتنوعة، جعلتها واحدة من أبرز الأسماء في الساحة العربية.
وبدأت شمعون حديثها حول عنوان الندوة بمقولة تصح للتمثيل في المسرح، والتمثيل في الشاشة مؤكدة أنهما وجهان لعملة واحدة : “الدور الأساسي للممثل هو أن ينقل أفكار وأحاسيس وانفعالات الى الجمهور، سواء كان هذا الجمهور في صالة مسرح أو في البيوت”.
وأوضحت أن الفرق بين المسرح والشاشة هو التواصل، ففي المسرح يكون هذا التواصل مباشر من خلال الممثل نحو الجمهور الموجود أمامه في الصالة، يبث انفعالاته ومشاعره وأحساسه لكل شخص موجود أمامه . أما الممثل في الدراما أو الشاشة فموجود أمام الكاميرا، ولا يأخذ هنا الجمهور بعين الاعتبار ، هو يركز مع المشهد. والوعي بالجمهور يأتي لاحقًا. وهذا المطلوب، لأنه سيؤدي ويؤثر سلبًا على اأدائه.
وقالت “الأداء المسرحي هو تحويل نص المسرحية الأدبي المكتوب إلى مشاهد تمثيلية، يؤديها الممثل على خشبة المسرح، مستخدماً التعابير اللغوية، والجسدية، أمام حشد من الجمهور، بهدف تحقيق متعة فكرية وجمالية”.
ومن خلال عرض تفاعلي مع الحضور أوضحت الفنانة شمعون كيف أن حضور الحواس الإدراكية في المسرح يكون مُسيطرًا على الجماهير؛ لأنهم يُراقبون أداء الممثلين أمامهم لحظة بلحظة؛ في حين أنه في السينما يكون الأمر مختلف ويطغى غياب الحواس وتخيل الأحداث المعروضة على الشاشة على المشاهدين.
وبينت أنه في العرض المسرحي؛ يتبين بين الحضور الجسدي الطاغي وتشغيله مع الموهبة والخبرة والتدريب في المسرح، واللعب بالتفاصيل ، الممثل بهيئته الحقيقية أمام المشاهد والمستمع دون كاميرا قريبة أو مونتاج، بينما في العرض السينمائي؛ فإن المشاهد يتعامل مع لوحة مطبوعة يتم بثها عبر الشاشة بأحجام وأبعاد غير واقعية لأن الممثل هنا لا يحضر بهيئة الجسدية الحقيقية وإنما هو هنا مجرد صورة التقطتها الكاميرا وهو يعي ذلك.
وقالت “لطالما اعتُبر المسرح والسينما مجالين منفصلين في البنية الأكاديمية، إذ يتم تدريسهما في أقسام مختلفة لا يتقاطع عملها إلا نادرًا، وكأن كل فن من هذه الفنون يتبع قوانينه الخاصة دون صلة بالآخر. لكن هذه المقاربة، كما يشير النص، تبدو عبثية في عالم باتت فيه الوسائط البصرية متداخلة، والجمهور ينتقل بسلاسة بين خشبة المسرح وشاشة العرض”.
وأضافت شمعون: إنه في العمق، يُعد التمثيل أمام الكاميرا امتدادًا للتمثيل على المسرح وليس نقيضًا له. كلاهما يعتمد على أدوات الأداء، اللغة الجسدية، الإيماءة، الصوت، الإيقاع، والمعنى. الفرق الجوهري يكمن فقط في المسافة بين الممثل والمتلقي: فبينما يخاطب الممثل المسرحي جمهورًا حاضرًا يتنفس معه اللحظة، يتعامل الممثل أمام الكاميرا مع عدسة تُعيد تشكيل الزمن والزاوية والإحساس.
ونوهت أن تجاوز الفصل بين المسرح والشاشة لا يعني إلغاء الفروق التقنية، بل يعني الاعتراف بأن جوهر الأداء الدرامي واحد، وأن الفنان الذي يمتلك أدواته ويعي كيف يصنع المعنى، يمكنه التنقل بين الخشبة والكاميرا دون أن يشعر بالغربة.
وفي ختام الندوة التي امتدت ساعتين من الزمن أجابت الفنانة تقلا شمعون على العديد من أسئلة الحضور التي تمركزت حول الحالة المسرحية العربية اليوم والرؤى والتطلعات نحوها. وأسئلة عامة حول تجربتها المسرحية الشخصية.
فيما قدمت مدير مهرجان المونودراما عبير عيسى، الشكر والتقدير للفنانة شمعون التي أثرت بثقافتها وخلفيتها الأكاديمية الندوة ، باسم إدارة مهرجان جرش والحضور.

مقالات مشابهة

  • السياحة تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • «السياحة والآثار» تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 73 دولارا للبرميل
  • الأمن السيبراني يحذر من ثغرات أمنية في منتجات شركة Apple
  • أمام الكاميرا.. فيديو لسائح برتغالي يتعرض للسرقة في سوريا
  • شاومي تطلق هاتف Xiaomi Redmi Note 14 SE وتكشف عن مواصفاته
  • اكتئاب خلف الكاميرا.. مشاهير هوليود يروون معاركهم النفسية
  • الخطوط السعودية تُطلق ميزة «مشاركة موقع الأمتعة»
  • تقلا شمعون في جرش 39: بين حرارة المسرح وبرودة الكاميرا
  • تراجع أسعار الذهب عالميًا