خلال 2023.. تراجع الأعداد المسجلة لضحايا الذخائر العنقودية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تراجع عدد الضحايا المسجلين للذخائر العنقودية بشكل كبير العام الماضي، حسبما أفاد تقرير سنوي صدر اليوم الاثنين.
وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش التي أعدت التقرير، إن ما مجموعه 219 شخصًا لقوا حتفهم أو أصيبوا بالذخائر العنقودية في عام 2023، وإن 47% منهم من القصر، وأفاد التقرير بأن عدد الضحايا في العام السابق كان أكثر من 1000 ضحية.
وعزت هيومن رايتس ووتش التراجع في العدد لأنه في مناطق النزاع لا يجري تسجيل كل الحالات والإبلاغ عنها.أخبار متعلقة محمية الملك سلمان تحتضن 310 من أكبر أنواع النسور المسجلة بالمملكةلماذا تنزلق المركبات على الطرق خلال هطول الأمطار؟.. المرور يجيبرغم ارتفاع الحرارة.. تراجع عدد حرائق الغابات في إسبانيامعظم الضحايا في أوكرانيا
وبحسب التقرير، كان معظم الضحايا في أوكرانيا للعام الثاني على التوالي، ورغم ذلك، لا يوجد عدد دقيق، وتردد أن القوات الروسية والأوكرانية، على حد سواء، استخدمت القنابل العنقودية.
مدير الاتصالات بمجلس الأمن القومي الأمريكي: #أوكرانيا تستخدم حاليًا الذخائر العنقودية التي قدمتها #الولايات_المتحدة لها ضد #روسيا بشكل ملائم وفعال
للتفاصيل | https://t.co/pFmVtKAYFB#اليوم pic.twitter.com/R5BBf2XbQV— صحيفة اليوم (@alyaum) July 21, 2023
يشار إلى أن الذخائر العنقودية هي أجهزة تفجير صغيرة يجري إطلاقها بأعداد كبيرة من الطائرات أو قاذفات الصواريخ في حاويات، وعادة ما ينتهي بها الأمر لانتشارها بشكل عشوائي على مساحة واسعة/ ومن ثم انفجارها.
كما يسقط العديد منها على الأرض ولا تنفجر، ولكن حال لمسها بعد ذلك بأعوام تقتل أو تشوه الناس.
ورغم دخول اتفاقية حظر استخدام الذخائر العنقودية حيز التنفيذ في عام 2010 وتصديق أكثر من 110 دول عليها، فإن تلك الأسلحة لا تزال تُستخدم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس جنيف الذخائر العنقودية هيومن رايتس ووتش الحرب الروسية على أوكرانيا الذخائر العنقودیة
إقرأ أيضاً:
زيادة النفقة لـ100 ألف تتسبب فى صراع زوجين أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة
أقامت الزوجة دعوي زيادة نفقتها، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، وطالبت بزيادة نفقتها وأطفالها البالغة 30 ألف جنيه لـ 100 ألف جنيه، لتؤكد: "تخلف عن سداد النفقة طوال عام، ورفضه حل الخلافات وديا، وبالرغم من يسار حالته المادية ولديه عمله الخاص امتنع عن رعاية أطفاله".
وتابعت: "يتقاضي سنويا مئات الالاف سنويا كأرباح، وبالرغم من ذلك تحايل لتخفيض النفقات، وهجرني بعد زواج دام 18 عاما، مما دفعني لطلب الطلاق ولكنه رفض وتركني معلقة، وحرم أولاده من العيش في المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه".
وأكدت: "زوجي تفنن في الانتقام مني، وإجباري على التنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ولاحقته بدعوي طلاق للضرر، و3 دعاوي حبس، واتهمته بالتحايل بالشهود الزور لتخفيض النفقه والتهرب من تسليمي من حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
وأضافت: "رفض زوجي سداد مصروفات أولاده وفقا للمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، مما دفعني لملاحقته بدعوي حبس بعد أن باع عشرتنا، وتفنن في التحايل لتزوير حقيقة دخله وسرقه مصوغاتي ومنقولاتي وحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
ونصت المادة 6 من قانون الأحوال الشخصية، يلزم الزوج بنفقة زوجته وتوفير مسكن لها، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز.
مشاركة
طالب يطعن زميلة بسلاح أبيض بعد امتحانات الدبلومات في الفيوم