تعاون بين جامعة الإسكندرية ووزارة الخارجية لإعداد جيل جديد من الدبلوماسيين
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
وقع الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، والسفير وليد حجاج، مساعد وزير الخارجية ومدير معهد الدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية، بروتوكول تعاون بين الجانبين في عدد من المجالات التدريبية والعلمية والبحثية المشتركة.
وقال الدكتور عبد العزيز قنصوة، في بيان اليوم، إن هذا البروتوكول ضمن حرص جامعة الإسكندرية على تعظيم قدرات طلاب الجامعة وتأهيلهم على أعلى مستوى بما يخدم المصالح الوطنية لإعداد جيل جديد من القيادات القادرة على التعامل مع التحديات الحالية، وتزويد الطلاب بالدراسات المتخصصة عن طبيعة العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
من جانبه، أكد السفير وليد حجاج أن معهد الدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية المصرية حريص على التعاون مع جامعة الإسكندرية، لاسيما وأن الجامعة تعد مؤسسة تعليمية ذات سمعة دولية وتمتلك خبرات متميزة في كل ما يخص المسارات الدبلوماسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الإسكندرية بروتوكول تعاون تطوير الطلاب السياسة والاقتصاد الخارجية المصرية جامعة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
برنامج لإعداد القيادات التنفيذية بمحافظة مسقط
انطلق اليوم برنامج إعداد القيادات التنفيذية، الذي تنظمه محافظة مسقط بالتعاون مع جدارات للتطوير، ويستمر حتى الخميس المقبل.
ويتولى تدريب البرنامج نخبة من الخبراء في مجال القيادة والتطوير المؤسسي، وهم الدكتور بخيت الشبلي، ويعقوب الخزيمي، وراشد الحمداني. ويشارك في البرنامج 25 موظفًا من مختلف تقسيمات المحافظة. ويهدف البرنامج إلى تمكين القيادات بكفاءات القرن الحادي والعشرين ومهارات إدارة التغيير، ويرسخ الإجادة المؤسسية وتحسين الأداء الفردي للقيادات.
ويشمل البرنامج محاور رئيسية، منها: القيادة المؤسسية، وبناء وإدارة فرق العمل، ومهارات القيادة الفاعلة، وإدارة التغيير والابتكار المؤسسي، والتحول الرقمي، وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي، والتخطيط ومؤشرات الأداء.
ومن المتوقع أن يسهم البرنامج في تعزيز مهارات حل المشكلات واتخاذ القرار، ورفع مستوى التواصل بين الفرق والأقسام، وإعداد خطط عمل شخصية لتطبيق المهارات المكتسبة، وبناء مؤشرات متابعة وتقييم الأداء.
ويستهدف البرنامج تحسين إنتاجية الفرق، تعزيز ثقافة التعاون والابتكار، وتنمية روح القيادة لدى المشاركين، بما يحقق القيمة التنافسية للمؤسسة ويواكب التحديات المستقبلية.