محافظ الشرقية يُعلن افتتاح مشروعين في الطرق والكباري بتكلفة 2 مليار جنيه
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، الانتهاء من تنفيذ مشروعين بقطاع الطرق والكباري بنطاق مدن ومراكز الزقازيق وديرب نجم والقنايات بتكلفة 2 مليار و720 مليون جنيه، وذلك لتدعيم البنية التحتية وتحقيق التنمية المستدامة تماشياً مع رؤية مصر 2030 بتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
مشروع طريق الزقازيق – السنبلاوينوأوضح محافظ الشرقية أن المشروعين هما، مشروع طريق الزقازيق – السنبلاوين بنطاق مركزي الزقازيق وديرب نجم بطول 37 كيلومترا وعرض 25 مترا، الذي يضم عدد 3 حارة مرورية لكل اتجاه ويشتمل على 66 عملا صناعيا «24 كوبري و38 نفقا 4 برابخ» ليربط بين محافظات الشرقية والدقهلية ودمياط والطريق الدولي الساحلي ويُساهم فى تسهيل حركة المواطنين وحركة التجارة بين هذه المحافظات بما ينعكس على المستوى المعيشي للمواطنين، إضافة إلى الحد من الحوادث المرورية.
وأضاف، أن مشروع توسعة وإعادة رصف شارع الترعة المردومة داخل مدينة القنايات بطول 3 كيلومترات وبتكلفة 20 مليون جنيه لربط الشارع بطريق الزقازيق / القنايات / ديرب نجم والمساهمة في تخفيف حدة الزحام وتحقيق السيولة المرورية المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الطرق الكباري مشروعات
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: حجم استثمارات قطاعي الغزل والنسيج سيصل إلى 60 مليار جنيه.. شاهد
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن حجم الاستثمارات بعد تطوير قطاعي الغزل والنسيج سيصل إلى 60 مليار جنيه، واصفًا ذلك بـ"الأمر المبشر جدًا"، مشيرًا إلى أن القطاع العقاري في مصر يشهد تطورًا كبيرًا، وهو يشهد بذلك بنفسه، واصفًا الأمر بـ"الحقيقي".
وشدد على أن الدولة جادة جدًا في شراكاتها مع القطاع الخاص في تشغيل المصانع، وهذه الشراكات واضحة أمام الجميع.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ من يزعم أن الدولة تحتكر بعض المشاريع يمكنه أن يحدد له اسم مشروع أو مصنع تسيطر عليه الدولة منفردة، وسيتولى هو بنفسه إيصال صوته للدولة للمطالبة بالشراكة فيه، مؤكدًا: "الدولة تحرص على الشراكة، ومن يقول غير ذلك فليُدلني، وأنا أضمن له فتح باب الشراكة".
وتابع أبو بكر : "أي مشروع، حضرتك تقول الدولة محتكرة؟ قول لي المشروع وأنا هساعدك، وأنا كإعلام هكون وسيط، وأوصّل صوتك، وأنا متأكد إن الدولة هتوافق"، مشيرًا، إلى أن الشراكة مع القطاع الخاص أمر واضح ومثبت، وليست شعارات، بل ممارسة واقعية.