بسعر مغري.. احصل على Galaxy S22 Ultra
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
يعد جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G منافس قوي فى عالم أندرويد، كما أن عملاق سامسونج يوفر سعر مغري يجعله خياراً رابحاً.
بلغ سعر جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G فى الإمارات لسعة 128 جيجابايت 2280 درهم إماراتي.
وطرح جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G إطار معدني من الفولاذ مع واجهتين من الزجاج المقوى، حيث الشاشة قياس 6.
جاء جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G بنظام التشغيل أندرويد 13 مع واجهة المستخدم One UI، من خلال معالج Qualcomm SM8450 Snapdragon 8+ Gen 1 ثماني النواة، بدقة تصنيع 4 نانومتر، بمعالج رسوميات Adreno 730.
يأتي جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G بذاكرة وصول عشوائية رام سعة 8 جيجابايت مع نسخة ذاكرة 128 جيجابايت، وذاكرة وصول عشوائي سعة 12 جيجابايت مع سعات تخزين داخلية 256 و512 جيجابايت و1 تيرابايت، وهي من نوع UFS 3.1 الذى يتميز بالسرعة فى نقل البيانات، بدون إمكانية إضافة كارت ذاكرة خارجي.
يقدم جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G كاميرا خارقة خلفية رباعية، الرئيسية بدقة 108 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/1.8، والثانية للتقريب periscope دقة 10 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/4.9، والتقريب البصري 3 مرات وميزة مانع الاهتزاز، والثالثة للتقريب دقة 10 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.4، والتقريب البصري حتى 10 مرات مع ميزة مانع الاهتزاز، والأخيرة ultrawide دقة 12 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/2.2، وتدعم تسجيل الفيديو بدقة 8K و 4K حتى 60 فريما فى الثانية الواحدة.
والكاميرا الأخرى لجوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G المخصصة لمكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي بدقة 40 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.2، كما تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K حتى 60 فريما بالثانية الواحدة.
يعمل جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G ببطارية قوية سعة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 45 وات، و15 وات للشحن اللاسلكي، و4.5 وات للشحن اللاسلكي العكسي، مع قارئ لبصمات الأصابع أسفل الشاشة نفسها، بجانب مقاومته للماء والغبار وفقا لمعيار IPX8، حتي عمق 1.5 متر فى الماء العذب لمدة 30 دقيقة.
ودعم جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G القلم الإلكتروني الشهير S Pen، مع بلوتوث 5.2، واتصال NFC اللاسلكي، وSamsung Pay، ومساعد سامسونج الشهير.
تستطيع شراء جوال Samsung Galaxy S22 Ultra 5G في 8 ألوان هي أسود الفانتوم، والأبيض، وبورجوندي، والأخضر، والجرافيتي، والأحمر، والأزرق السماوي، والبنفسجي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة إلى فرسان عدسة إعلامنا الحربي ..
إلى عيون الجبهات وألسنة الانتصارات، رُوَّاد الميدان وحُفَّاظ بطولات أبطالنا في القوات المسلحة.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أجدني ملزماً بمخاطبتكم، فأنتم كنتم وما زلتم، جنود التوثيق الأول، الذين تُحوّلون دماء الشهداء وعرق المجاهدين وانفجارات النصر إلى صورٍ تخلد، وكلماتٍ تنطق، ووثائقَ تَدحضُ أكاذيب أعداء الأمة.
لقد أثبتم، بجهادكم، أنكم الضمير البصري لملاحم الدفاع والتحرير في وجه تحالف العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي، والراوي الحي لبطولات معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، والذاكرة النابضة لصمود شعبنا العظيم أمام كل الأعداء.
إنكم عندما:
– ترافقون قواتنا الباسلة في عمليات التحرير، وتنطلقون مع طلائع النصر،
– وتُسلّطون عدساتكم على لحظة رفع علم الجمهورية اليمنية فوق موقعٍ كان حصناً للخونة،
– وتُسجّلون صرخة النصر في أعين مجاهدينا وهم يحرزون النصر في المعارك،
تكونون قد صنعتم سلاحاً لا يقل فتكاً عن الصواريخ الباليستية، إنه سلاح إثبات الحق.
إنكم يا فرسان العدسة، شهود الإيمان على الأرض:
– فكل مشهد تفجير لسفن العدو الإسرائيلي والمرتبطة به، أو أسرٍ لسفنه وسفن غيره من الأعداء،
– وكل مشهد يُظهر دقة ضربات صواريخنا البالستية وطائراتنا المُسيّرة ودفاعاتنا الجوية على أهداف الأعداء في الجو والبحر والبر،
– وكل فيلم يُظهر اقتحام أبطالنا لمعاقل الأعداء ومواقع الخونة المرتزقة في الجبهات،
– وكل صورة تُجسد تحرير منطقة أو تلالٍ استراتيجية،
– وكل مشهدٍ لثبات أبطالنا في الميادين خلال تعرضهم للغارات الشديدة والقصف المركّز، هي وثيقة إدانةٍ للعدو، وبُشرى لأبناء شعبنا وأبناء فلسطين، ودروسٌ في العزة للأمة.
إنكم حراس التاريخ، فما توثقونه في الجبهات البرية والبحرية، سيكون، غداً، دليلاً لا يُرد على بطولات جيل الصمود، وسيقرأه أبناؤنا في كتب النصر والتحرير.
ونجاحكم الواضح، يؤكد أنكم تدركون أن مهمتكم ليست إعلاماً عابراً، بل توثيق تاريخٍ يُكتَب بدماء الأبرار، وجهاد تكسرون به شوكة التزييف والتضليل.
لقد جعلتم من عدساتكم سلاحاً استراتيجيا، فالمشاهد التي توثقونها، تُساوي في تأثيرها معركةً عسكرية كاملة، ترفعون بها الروح المعنوية لأمتنا، وتُدمرون نفسية العدو.
فهنيئاً لكم شرف هذا الدور الجهادي المؤثر، والشجاعة التي تتحلّون بها، فالتوثيق تحت القصف، أو التصوير على خطوط التماس، أو النزول إلى ساحات المعارك الفاصلة، في البر والبحر، جهادٌ إعلاميٌ يُسجل بأحرف من نور.
لقد أثبتم أن كاميرا المجاهد الإعلامي اليمني أقوى على أعدائنا من ترسانتهم العسكرية الهائلة. فبينما كانوا يُحاولون إخفاء هزائمهم، جئتم أنتم بمشاهدَ حيةٍ لانسحاباتهم المُذلة، وتخليهم عن أسلحتهم الثقيلة، وهروب قادتهم، فحيَّاكم الله أيها الرجال، مَن جعلوا من التوثيق جبهةً للنصر.
تحيةً لشهدائكم الذين سقطوا وعدستهم في أعينهم، فبالعدسة صنعتم نصراً إضافياً يراه العالم. وتحيةً لإبداعكم الذي أذلَّ أعتى قوى الاستكبار. ونحن على ثقة، بأنكم ستواصلون إطلاق عدساتكم كما يطلق المجاهدون المقاتلون رصاصهم، وأنها ستبقى دائماً دقيقةً، مضمونةً، في الصميم. وبأنكم ستكونون حيث تكون المعارك، فالنصرُ يُصوَّر في ساعة تحقيقه، لا بعدها.
حفظكم الله أدرعاً للحقيقة، وأقلاماً للتاريخ، وأعيناً لا تنام دفاعاً عن اليمن الحر الأبيّ. ودمتم سيوفاً مُسلَّةً على رقاب العدوان، حتى النصر الكامل بإذن الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
* وزير الإعلام