بيتكوفيتش: “أثبتنا قدرتنا على اللعب بخطط تكتيكية متعددة وسعيد بالفوز أمام ليبيريا”
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
ثمّن الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، الفوز المحقق أمام ليبيريا. في إطار الجولة الثانية للمجموعة الخامسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
وصرّح الناخب الوطني، بيتكوفيتش، لوسائل الإعلام، بقاعة مؤتمرات ملعب “سامويل كانيون” بالعاصمة الليبيرية مونروفيا، بعد الفوز المحقق بثلاثية نظيفة: “أنا راض عن المردود الذي قدمه اللاعبون في مواجهة ليبيريا، التي لم تكن سهلة مثلما يعتقد البعض”.
وأضاف بيتكوفيتش: “سعيد بالفوز المحقق اليوم، برهنَّا أن المنتخب الوطني، يمكنه اللعب بخطط تكتيكية مختلفة”.
وختم المتحدث: “قدم اللاعبون كل إمكانياتهم لتحقيق الفوز، والمحافظة على نظافة شباكنا للمواجهة الثانية تواليا”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دشّن مبادرة “حصر” وأكد أهمية الحفاظ على التراث الوطني.. أمير القصيم يرأس اجتماع فريق حوكمة المواقع التاريخية
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بمقر الإمارة اليوم، اجتماع فريق عمل حوكمة المواقع التاريخية بالمنطقة، بحضور أعضاء الفريق من ممثلي الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وخلال الاجتماع دشن سموه مبادرة “حصر المواقع التاريخية” التي تهدف إلى رصد وتوثيق المواقع التاريخية والتراثية في منطقة القصيم، وإنشاء قاعدة بيانات شاملة، تتكامل فيها جهود الجهات المعنية، وتسهم في حماية هذه المواقع وإبرازها كجزء من الهوية الوطنية والتنمية المستدامة.
وأكد سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل على أهمية الجهود التي يبذلها الفريق، مشيرًا إلى أن منطقة القصيم تزخر بإرث تاريخي وثقافي غني، يتطلب المحافظة عليه وتوثيقه بأساليب علمية وحوكمة فاعلة، بما يضمن استدامة هذه المواقع ويعزز من حضورها الوطني والسياحي.. منوهًا بالدور التكاملي بين الجهات المعنية في تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ للحفاظ على التراث الوطني، وترسيخ قيم الانتماء والاعتزاز بالتاريخ المحلي، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد سموه أن المبادرة تأتي استشعارًا لأهمية التوثيق الدقيق لكل ما تزخر به المنطقة من معالم تاريخية، لافتًا إلى أن العمل المنهجي والمؤسسي في هذا المجال هو الأساس في أي جهود للحماية أو التأهيل أو التوظيف السياحي والثقافي.