17 سبتمبر الموعد النهائي للمشاركة بـ«جوائز أبوظبي البحرية»
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت أبوظبي البحرية، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، أن الموعد النهائي لتقديم الطلبات للنسخة الثانية من جوائز أبوظبي البحرية (نسخة المراسي) سينتهي في 17 سبتمبر 2024، في ظل الإقبال الكبير من قِبل المتقدمين.
وتُعنى جوائز أبوظبي البحرية بتكريم مرافق المراسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا الأكثر تميزاً في مقاييس رئيسية، مثل «جائزة الأفضل في الاستدامة» و«جائزة أفضل صاحب عمل» و«جائزة الأفضل في الصحة والسلامة» و«جائزة الأفضل في خدمة المتعاملين» و«الأفضل في الابتكار».
وتكرّم «جائزة المرسى المتميز» المرفق الذي يحقق تميزاً شاملاً في القطاع البحري. وسيتم تكريم المتأهلين للتصفيات النهائية خلال حفل يقام في معرض أبوظبي الدولي للقوارب (ADIBS) في 23 نوفمبر المقبل.
وقال الكابتن سيف المهيري، الرئيس التنفيذي لـ أبوظبي البحرية، والرئيس التنفيذي للاستدامة بالإنابة، مجموعة موانئ أبوظبي: نتطلع لاستضافة النسخة الثانية من جوائز أبوظبي البحرية، والترحيب بأبرز مشغلي المراسي في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي البحرية أبوظبي الإمارات موانئ أبوظبي جوائز أبوظبی البحریة الأفضل فی
إقرأ أيضاً:
ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من مجموعة مقتنيات أبوظبي
كشفت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي عن السلسلة الثانية من "مجموعة مقتنيات أبوظبي"، والتي تعرض أعمالاً فنية تحمل أهمية تاريخية كبيرة، قدمها أبرز الفنانين، وتُسلط الضوء على مكانة أبوظبي كمركز ثقافي رائد عالميًا.
ويضُم أحدث معرض في السلسلة أعمالاً فنيةً مهمةً تُوثّق لحظاتٍ محوريةً في تاريخ الفن، لتُقدم للجمهور فرصة نادرة للاطلاع على مجموعة مقتنيات تُشجّع على فهمٍ أعمق للفن.
وتدعو المجموعة التي تهدف إلى حفظ الأعمال الفنية البارزة وعرضها، محبي الفن والباحثين على حدٍ سواءٍ إلى الانغماس في المعرض والمساهمة في الحوار الفني الوطني والدولي.
ومن أبرز المعروضات لوحتان للرسام الفرنسي جان- بابتيست - سيميون شاردان، تعودان إلى القرن الثامن عشر، وعلى الرغم من أنهما أُنجزتا بتكليف مشترك، إلا إنه قد تم فصل اللوحتين - " الآلات الموسيقية وسلة الفواكه والجيتار من الطبيعة"، و"الآلات الموسيقية والببغاء"- إلى مجموعتين منفصلتين عام 2014، ثم أُعيد جمعهما لأول مرة منذ ذلك الحين.
أخبار ذات صلةوتُجسّد اللوحتان براعة شاردان في استخدام الضوء والملمس والتركيب، مع دعوة لتقدير الموسيقى والطبيعة وجمال الحياة اليومية.
كما تُقدم لوحة الفنان جان ميشيل باسكيا النابضة بالحياة "El Gran Espectaculo" "النيل"، تباينًا آسرًا، فهذه اللوحة الثلاثية، التي أُنجزت في ذروة مسيرة الفنان عام 1983، تستكشف مواضيع تاريخية مُعقّدة من خلال أسلوب باسكيا المُتميّز.
ويُؤكد إطلاق المعرض الثاني التزام دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بحماية التراث الثقافي وبناء مجموعة فنية عالمية المستوى للأجيال القادمة ، فيما سيتم تقديم جولات إرشادية لجذب الجمهور، وإثراء سرد القصص الكامنة وراء كل قطعة، مما يُعزز الروابط الدائمة مع هذه الأعمال الفنية.
المصدر: وام