أبو الغيط يؤكد دعم الجامعة العربية لـ"الأونروا"
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عن دعم الجامعة العربية الكامل لمهمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" وعملها، وما تفعله لمساندة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملها الخمس.
وأكد ضرورة مواصلة الدول المانحة في الوفاء بالتزاماتها وإسهاماتها في موازنة الوكالة، خاصةً في الوضع الحساس الذي يعيشه الفلسطينيون اليوم.
أخبار متعلقة المرصد الإسلامي: الاحتلال ارتكب 1899 جريمة بحق الفلسطينيين خلال أسبوعفي النزاعات المسلحة.. الجامعة العربية تناقش مشروع قانون لحماية الأطفال من التجنيدجاء ذلك في لقاء عقده أبو الغيط في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، مع المفوض العام لـ"الأونروا" فيليب لازاريني.أوضاع اللاجئين الفلسطينيينوأفادت الجامعة في بيان، بأن "أبوالغيط" استمع إلى شرح مفصل قدمه لازارينى عن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الدموي، وفي الضفة الغربية مع تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية.
بعد غارة جوية استهدفت مدرسة تابعة لـ #الأونروا.. #الأمم_المتحدة تدعو إلى حماية المدنيين بمن فيهم عمال الإغاثة وإلى تيسير الوصول الإنساني في #غزة
للتفاصيل | https://t.co/hxDp1Fs61s#فلسطين | #اليوم pic.twitter.com/W5LaQ71NoW— صحيفة اليوم (@alyaum) September 11, 2024
إضافةً إلى التحديات التي تواجهها الوكالة على الصعيدين المالي واللوجيستي، جراء استمرار استهداف الجيش الإسرائيلي لمقراتها وموظفيها، وتزايد المساعي الإسرائيلية الرامية لتعطيل عمل الوكالة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس القاهرة جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الأونروا اللاجئين الفلسطينيين اللاجئین الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
أفضل الدول العربية للعيش إن كان السلام هدفك الأول.. إليك ترتيبها على مؤشر 2025
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – بلغت مستويات السلام العالمي بالعام 2025 أدنى مستوى على الإطلاق منذ بدء حساب مؤشر السلام العالمي بمعهد الاقتصاد والسلام، مع ظروف هي الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، مع استمرار منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بكونها أقل مناطق العالم سلمًا للعام العاشر على التوالي.
ووفقًا لتقرير مؤشر السلام لعام 2025، أظهرت تحليلات هذا العام تدهور حالة السلام العالمي في كل عام منذ عام 2014، وبالأخص تدهور 100 دولة على مدى العقد الماضي، إذ يوجد حاليًا 59 صراعًا داخليًا نشطًا (وهو أكبر عدد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية) مع تسجيل 152 ألف حالة وفاة مرتبطة بالصراع في عام 2024.
وقد أصبحت الصراعات أكثر انتشارا وعدد الدول المنخرطة أكبر، إذ شاركت 78 دولة في صراعات خارج حدودها في عام 2024، وبلغ الأثر الاقتصادي العالمي للعنف 19.97 تريليون دولار أمريكي في عام 2024، أي ما يعادل 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في حين بلغ حجم الإنفاق العسكري وحده 2.7 تريليون دولار أمريكي.
وبما أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال المنطقة الأقل سلمًا في العالم، فقد حدث الانخفاض الأبرز في مؤشر السِلم في المنطقة بسبب حرب غزة التي اندلعت بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأدت الصراع في غزة أيضًا إلى إدخال المنطقة بأكملها في أزمة، حيث أصبحت سوريا وإيران ولبنان واليمن متورطة بدرجات متفاوتة، مع منع جميع المساعدات الإنسانية من دخول القطاع منذ مطلع مارس/ آذار 2025، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المتفاقمة أصلاً.
وتقع أربع من الدول العشر الأقل سلمًا على مؤشر السلام العالمي لعام 2025 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
إليكم الإنفوغرافيك المرفق لتصنيفات الدول العربية بحسب نتائج مؤشر السلام العالمي 2025.
الإماراتالسعوديةالسودانالصومالالكويتالمغربقطرمصرانفوجرافيكنشر الأربعاء، 02 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.