إصابة جديدة تضرب تشيلسي خلال فترة التوقف الدولي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أصيب الدنماركي فيليب يورجنسن حارس مرمى تشيلسي الإنجليزي خلال مباراة منتخب بلاده تحت 21 عامًا أمام جمهورية التشيك الثلاثاء الماضي، فيما لم تتضح طبيعة الإصابة.
وانتقل يورجنسين إلى تشيلسي الصيف الحالي قادمًا من فياريال وشارك في مباراتين بالدوري الأوروبي لكنه لا يزال ينتظر ظهوره الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتم استدعاء اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا من قبل منتخب الدانمارك تحت 21 عامًا خلال فترة التوقف الدولي وبدأ أساسيًا في مباراة أيسلندا التي انتهت بهزيمة منتخب بلاده بنتيجة (4-2).
كما بدأ يورجنسن في مباراة التشيك التي حقق فيها منتخب الدنمارك فوزًا كاسحًا بخماسية.
وأصيب يورجنسن في وقت متأخر من مباراة التشيك ليتم استبداله بأندرياس جونجدال، حيث لم يتمكن حارس تشيلسي من إكمال المباراة.
وعلى صعيد غيابات تشيلسي في مباراة الفريق المقبلة أمام بورنموث، فإنه سيفتقد أيضاً للظهيرين ريس جيمس ومالو جوستو لكنه يأمل في أن يكون كول بالمر وروميو لافيا متاحين للعب المباراة بعد معاناتهما من مشكلات بدنية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي تشيلسي فريق تشيلسي نادي تشيلسي غيابات تشيلسي يورجنسن إصابات تشيلسي
إقرأ أيضاً:
اعرف حقك.. العقوبة التأديبية للموظف حال الإهمال فى العمل
في إطار حرص المحاكم التأديبية على ضبط الأداء الإداري داخل الجهات الحكومية، أصدرت المحكمة التأديبية حكمًا قضى بتوقيع عقوبة الإنذار على رئيس قطاع الشؤون القانونية بإحدى الشركات الهندسية، وذلك بعد ثبوت تقصيره في أداء مهامه وإهماله في متابعة أعمال موظفة تحت إشرافه.
وجاء في حيثيات الحكم، أن المسؤول القانوني لم يقم بإسناد سوى أربع قضايا فقط لإحدى المحاميات بالإدارة منذ تعيينها، رغم توافر عدد كبير من الملفات القانونية داخل الإدارة، بلغت 38 عملًا قانونيًا خلال فترة خضوع الموظفة للتفتيش.
وأكدت المحكمة أن المحال لم يُؤدِ العمل المكلف به بدقة، كما أخل بواجباته الإشرافية، ما أثر على تقييم أداء المحامية خلال فترة التفتيش الفني، حيث تبين أن ما أُسند إليها لا يتعدى ملف قضية واحدة خلال تلك الفترة، وثلاثة ملفات فقط منذ تعيينها.
المحامية أكدت خلال أقوالها أمام إدارة التفتيش الفني أنها لم تُكلّف إلا بأربعة ملفات فقط منذ بداية عملها، وهو ما دعاها لطلب تأجيل التفتيش الفني لقلة الأعمال المسندة إليها.
من جانبه، برر المحال هذا الإهمال بأن المحامية كانت تكتفي بحضور الجلسات لاكتساب الخبرة، غير أن المحكمة لم تأخذ بهذا التبرير، خاصة وأن مدة عملها بلغت 8 أشهر، وهي فترة كافية لتكليفها بمهام حقيقية، معتبرة ما حدث إهمالًا جسيمًا يرقى لحد الخطأ الإداري ويستوجب العقوبة التأديبية