سواليف:
2025-05-29@06:02:17 GMT

ااااسيدي ..ااامولاي….راه الحال زاد علينا

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

ااااسيدي ..ااامولاي….راه الحال زاد علينا

ااااسيدي ..ااامولاي….راه الحال زاد علينا

#نقول هدا الامر( خارق)…للعادة واخر مؤيد بمعجزة…واخر له #كرامة عند الله…ولكلٍ معناه…
الكرامة..ظهور امر خارق للعادة غير مقرون بدعوى النبوة والتحدي يظهره الله على ايدي اوليائه.
واما الخارقة..كل أمر خالف العادة وخرق نظام الطبيعة المعلوم كالمعجزات ويطلق الخارق على ما يجاوز قدرة #الانسان لا على مايجاوب نظام الطبيعة.


واما #المعجزة فأمر خارق للعادة مقرون بالتحدي مع تعذر المعارضة وتظهر على ايدي الانبياء تأييدا لنبوتهم واثبات صدق رسالتهم…راجع هذه المفاهيم في المعجم الفلسفي / جميل صليبا…وابن خلدون/ المقدمة..السؤال هنا لم جئت بهذه المفردات الثلاث…؟؟؟
…هل جرى منا ذلك عبثا!!!!ام ماجرى على ايدينا من كتابة طلاؤها السخرية والهزؤ..عندما نرى ذيل سوط من بعيد يلوح به المعلم( العفوري)…وكان يدرسنا الرياضيات انذاك وقيل انه مضت له خدمة في العسكرية…وكان حظي منها والنجاح اشبه بخارقة بل معجزة ان اتجاوز عقدتها…ولكن كما يقول العوام من المغاربة( ببركة الوالدين)…استطعت ان اتجاوزها بشيء من( العفو)…من ذي قدرة…
ولنحاول الان تطبيق او تفعيل نظام العروض على مايجريه الله على ايادي من جاءت بهم الاقدار ليقودوا ( انظمة)..مفاعلاتن…مفاعل…مع مظنوني حسن النية تجاه مفاعل طوقان النووي…او التفكير الذي يصل حد الصوفية في التشوّف..لقابل كما فعلتها تلك المراة في ( ساحة الفنا)…بمراكش عندما وضعت( لويحة عظمة في يدي لتقرأ ما هو قادم من( ملحمة حياتي)…وكل ماتحدثت به كان خارقة ومعجزة مما هو حال انتظارنا في سمعناه( القادم الجميل لم يات بعد)..جملة بل ( ملحة)…نقتاتها بل تمنينا ان يكون لكل مواطن( معى اربع)…كما هي( المعيز)…ولعلها( برؤا)..من سقام نعيشه حينما ( تعتاص)…المسائل في هذا الوطن…وعلى طريقة الاقدمين حينما كانت تعتاص المسائل عليهم يتوجهون الى قبر( ولي)…فالسواد الان ينشدون صاحب البركة او مايجريه الله على يديه من حل المعضلات التي نعيش وليس كل واحد منا يملك جرأة الدكتوربائع القهوة..بأربد…وديدنا (لا طيرة ولا صفر فرّ من المجذوم فرارك من الاسد)..فلعلنا ولنا قدوة من ادبيات المغاربة ان نهرع الى حيّهم( ابو زيد الهزميري)…الذي وصل به الحال وما اجراه على يديه من كرامة ان يحل لنا( العويص)…ولا اقصد العويص من الخبز( الغلاسي)…عند اهل الطفيلة وانما مااعتاص من المسائل…فهل لنا مما رزقه المغاربة مما جاء وشاع في اوساط فأس ومراكش واعملت وسجلماسة…فهل مدننا الان قادرة على انتاج ماجرى في الهناك ان يجريه هنا فهل في نية الحكومة ان تهرع في نبش قبور بعض الصلحاء او ان يدلونا على مواقع رفاتهم ..غير مقام شعيب في طريق العارضة لانه مخصص فقط( للبشعة)…او لعلنا نستصلح مقام( نوح)…في الكرك…او بعض مقامات في اربد والطفيلة…وهذه من اهم المحطات التي ينصح بها المواطن زيارتها للمناجاة..شريطة قبل ان يجري الله على ايدينا كرامة وبركة الاولياء ان نقوم اولا وجماعيا ب( المجاهدة)…الى ان يصل الشعب الى حالة( الجدبة)…كما كلن الشان عند بركتنا المرحوم( ابو لحاف)…وربما وببركته ان اخذ من قبره مقاما.. تسلم طريقه الى الله…وبعد حصول هذا الشعب على استلهامه حالة( الجدبة)…عندها يستطيع ان يفرك انف الاسد او يركب المتوحش من الحيوان فيطير الى( الحج)…او يخرج الشعب في سياحة كما هي اركان ( الجدب)..التي وصل اليها( مولاي عبد القادر المجذوب)…وانصح الشعب ان يتمرس على مناجاة ( مولاي عبد القادر)…وبصوت واحد ( امولاي عبد القادر…حيال مانعتاصه من كدر الحياة وبلسان واحد( امولاي …ومن رهق سلطتنا وبصوت واحد( راه الحال زاد علينا)…واذا سألوك او اعترضوا سبيلك وما تقتضيه( لوائح ودسترة الجرائم الالكترونية)…فليقل الشعب وبصرخة واحدة( هي الجدبة يامولاي ..والمجذوب مرفوع عنه السؤال…لاننا في حال وللصوفية ورجال الله..ما يعفينا من ذيل السوط والمؤاخذة والملامة وتعفينا من ( الغرامات المالية)…ولنصرخ معا( امولاي…ااااسيدي النشاش…اااا سيدي عبد القادر….( راه الحال زاد علينا)….

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: كرامة الانسان المعجزة عبد القادر الله على

إقرأ أيضاً:

السيد القائد والشعب اليمني.. آيةٌ من آيات الاصطفاء الإلهي

يمانيون|بقلم|بشير الصانع

ما بين صوت القائد ونبض الجماهير، ما بين نظرته الواثقة وخطاه الموقنة، حكاية من نورٍ تسري في عروق الزمان، تشهد أن الله جلّ جلاله حين يختار، لا يختار عبثًا، وحين يُمهِّد الطريق، يُمهِّده لحكمة وغاية عُظمى.

أهي علاقة بين قائد وجمهور؟ أم هي نغمة سماوية عزفها القدر الإلهي على وتر شعبٍ استثنائي، وقائدٍ مصطفى من نور الرسالة وامتداد النبوة؟

إنه الولاء الذي لا يُشترى، والإخلاص الذي لا يُلقّن، والارتباط الذي لا تصنعه وسائل الإعلام ولا الشعارات الزائفة، بل يصنعه الإيمان حين يخالط القلوب، ويصبغ النفوس بعقيدةٍ لا تتزعزع، وعهدٍ لا ينفصم.

كلما نطق القائد بكلمة، هرعت القلوب قبل الأجساد، وتسابقت الأقدام لا تنتظر تحفيزًا ولا تخشى وعورة الطريق.

ينادي للمسيرة.. فتُفتح الأرض لتستقبل سيولًا بشرية تموج بالملايين، كأنها بحرٌ لا ساحل له.

يُوجّه بالقتال.. فتخضرّ الجبهات وتشتعل بالعزائم، ويُولد من بين الصفوف رجال كأنهم الجبال، لا تزعزعهم الزلازل، ولا تهزمهم الأعاصير.

توجيهٌ بسيط.. يتحوّل إلى فعلٍ جماعي، منضبطٍ كأن روحًا واحدة تسكن هذا الشعب العظيم، لا فوضى، لا تلكؤ، لا عذر، بل تنفيذ يتنزل وكأنه فرض من رب السماء.

فهل شهدت العصور مثل هذا؟

تاريخ الأمم يحدّثنا عن تمردات هنا، وعن انشقاقات هناك، حتى أُولئك الذين عُدّوا قادة العصر، لم يسلموا من ضعف الطاعة وتردّد الأتباع.

لكن هنا.. في هذا الزمن.. وعلى أرض اليمن، نرى مشهدًا استثنائيًّا؛ طاعة طواعية، وتسليم نابع من يقين، لا من رهبة أَو مصلحة، بل من بصيرة ترى في هذا القائد مشروع نهضة أُمَّـة، لا مُجَـرّد فردٍ في موضع قيادة.

وهنا تتجلى عناية الله..

الله هو من اصطفاه، وهو من ألهمه، وهو من أيّده وأعدّه، ثم هيّأ له شعبًا يليق بهذه المهمة العظيمة، شعبًا قال عنه النبي من قبل: “الإيمان يمانٍ والحكمة يمانية”، شعبًا إذَا سمع نداء الله، لبّى دون تردّد، وَإذَا رأى بصمة القائد، تبعها بثقة؛ لأَنَّه يرى فيها آثارًا من نهج علي، وملامح من عز الحسين.

لقد أودع الله في هذا القائد شيئًا غير مألوف، وأودع في هذا الشعب روحًا قلّ أن تجد لها مثيلًا.

هو ليس قائدًا وحسب.. بل مظلّة ربانية تستظل بها أُمَّـة، وامتداد طبيعي لمسار النبوة حين خُتمت الرسالة وظلّ الهدى ممتدًا في العترة الطاهرة.

وشعبه ليس جمهورًا عاديًّا، بل خلاصة إرث إيماني، تراكم عبر أجيال الصبر، والتضحيات، والولاء، حتى باتوا بحقّ مؤهلين لحمل مشروع الله في الأرض.

{فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}..

أيّ وصفٍ أنسب من هذا الآية لهؤلاء؟

هم الذين إذَا أحبّوا فبصدق، وَإذَا جاهدوا فبإخلاص، وَإذَا بايعوا، فبيعهم عند الله لا يُنقض.

أذلة على المؤمنين، أعزة على الكافرين، لا تفتّ فيهم المحن، ولا تخبو فيهم العزائم، يجاهدون في سبيل الله لا يخافون لومة لائم؛ لأَنَّهم آمنوا بأن الحق أغلى من الحياة، وأن رضا الله فوق كُـلّ مصلحة.

ولذلك.. لم يدخلوا ميدانًا إلا كانت لهم الغلبة؛ لا لأَنَّهم الأقوى عُدة؛ ولا لأَنَّهم الأوسع نفوذًا؛ بل لأَنَّهم حزب الله، ومن يتولَّ الله ورسوله والذين آمنوا فَــإنَّ حزب الله هم الغالبون.

هي منظومة ربانية لا يشوبها خلل، قائدٌ يرى بنور الله، وشعبٌ يسير خلفه كأنه يسير إلى اليقين، لا يخشى تعرجات الطريق ولا ألسنة الناقدين.

فإذا أردت أن تُبصر هذه العلاقة، فلا تُمعن النظر في الكتب، بل انظر إلى الساحات، إلى الميادين، إلى التاريخ وهو يُكتب من جديد.

واسمع صدى الحقيقة يدوّي:

هذا القائد مؤيَّد، وهذا الشعب مسدَّد، وهذه الأُمَّــة مختارة لزمن الاستخلاف العظيم.

مقالات مشابهة

  • أحزاب تعز: التحرير وإسقاط الإنقلاب المخرج من الأزمات التي يعاني منها الشعب
  • السيد القائد: نسعى لموقف أقوى إلى جانب فلسطين في معاناتها التي لم يسبق لها مثيل
  • البرامج الموجهة للمرأة بالجامع الأزهر توضح الأعمال التي تعادل الحج والعمرة
  • السودانيون نوعان عند الأزمات التي تواجه الشعب
  • واحد بغداد
  • ومضة الشرارة التي تغير مجرى حياتك
  • لا خوف على اليمن
  • من هم أصحاب الدعاء المستجاب؟.. اعرف الفئات التي لا تُرد دعواتهم| فيديو
  • السيد القائد والشعب اليمني.. آيةٌ من آيات الاصطفاء الإلهي
  • المهم يا جماعة انتو مونسننا ومخففين علينا الحرب ما تنقطعوا بالله ????