الوطن:
2025-10-16@13:57:15 GMT

برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 15 سبتمبر: لا تتجاهل مشاعرك

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 15 سبتمبر: لا تتجاهل مشاعرك

يعرف مولود برج الميزان بالشدة في بعض التعاملات مع من حوله خاصة إذا تعلق الأمر بالشئون المادية فهو لا يتهاون في حقه المادي، ولا يسمح لأحد بأن يختزل حقه ومجهوده ويذهب هدرا دون مقابل، كما يعرف بالعقلانية والتوازن.

برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 15 سبتمبر

وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الميزان الأحد الموافق 15 سبتمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي.

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد المهني

تتمتّع بذكاء كبيرفي حلّ المشكلات التي تقع مع زملائك أو مديرينك اليوم، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الميزان على الصعيد المهني.

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد العاطفي

لا يمكنك تجاهل مشاعرك وصرح بها للحبيب دون انتظار.

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد الصحي

تعيش حالة نفسية هادئة بفضل اتّباعك نظام رياضي ونظاماً غذائياً صحيا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الميزان برج الميزان توقعات برج الميزان عالم الأبراج الأبراج اليومية برج المیزان على الصعید حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

من الحرب إلى ما بعدها.. غزة في الميزان

يمانيون| بقلم: أحلام الصوفي

غزة اليوم تقف على مفترق طرق، لا يقل خطورة عن أيام القصف والنار, من جبهات النار إلى جبهات السياسة، تبرز خطة ترامب كخريطة طريق محتملة لإنهاء الحرب، لكن الأسئلة الكبرى لا تزال معلقة: هل توقف القتال يعني حقًا انتهاء الحرب؟ وهل تقود هذه الخطة إلى سلام دائم أم إلى هدنة مفخخة يعقبها انفجار جديد؟

خطة ترامب، وإن ظهرت بوصفها مبادرة لإعادة الإعمار وتهدئة طويلة، تحمل بين سطورها بنودًا تجعل من التهدئة صفقة مؤقتة أكثر من كونها حلًا نهائيًا,تبادل الأسرى، وقف القتال، وترتيبات انتقالية، تبدو في ظاهرها منطقية، لكن الواقع في غزة لا يُقرأ فقط من الورق. فالتاريخ القريب مليء بالاتفاقات التي تم نقضها، والوعود التي ذهبت أدراج الرياح.

ما يُثير القلق أن وقف الحرب قد يكون مشروطًا بإخراج الأسرى، وبعدها يُستأنف القصف بذريعة جديدة، أو يُعاد تشكيل الصراع بوجه آخر: خنق اقتصادي، تحكم بالمعابر، إدارة غير محلية, وهذا بحد ذاته يُبقي غزة في حالة لا حرب ولا سلم، بل في دائرة الترقب والضغط.

من الجانب الإقليمي والدولي، لا يبدو أن هناك إجماعًا حقيقيًا على ضمان سلام دائم, القوى الراعية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، تتعامل مع غزة كملف أمني لا كقضية إنسانية أو سياسية عادلة. وبهذا المفهوم، فإن الضمانات لا تتجاوز حدود المصلحة، وسرعان ما تتبخر حين يتغير التوازن.

اللافت أيضًا أن القوى الإقليمية، بما فيها بعض الأطراف العربية، تتعامل مع الخطة بتحفظ، وتخشى من أن تُستغل لفرض حل يُقصي المقاومة ويُعزز النفوذ الخارجي في إدارة القطاع.

في المحصلة، التوقف الحالي للقتال لا يمكن اعتباره نهاية للحرب ما لم يُرافق بخطوات جذرية: رفع الحصار، تمكين الشعب الفلسطيني من قراره، وضمانات دولية حقيقية تُلزم الجميع بعدم العودة إلى العنف, أما دون ذلك، فكل ما يُقال ليس سوى فصل جديد من صراع قد يرتدي قناع “السلام”، لكنه يخبئ في داخله عاصفة أخرى.

مقالات مشابهة

  • مواعيد قطارات الصعيد اليوم الخميس 16 أكتوبر 2025 (المكيفة - تالجو - الروسي)
  • برج الميزان .. حظك اليوم الخميس 16 أكتوبر 2025: خذ فترات راحة
  • محمد خرج ولم يَعُد لغاية تاريخه.. هل من يعرف عنه شيئاً؟
  • برج الميزان.. حظك اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025: هدية رومانسية
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 15 أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • ترامب: العراق يغرق في النفط ولا يعرف كيف يستثمره
  • برج الميزان .. حظك اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025: فرص لتوسيع أعمالك
  • ترامب: العراق لديه الكثير من النفط ولا يعرف كيف يصرفه
  • علي محسن الأحمر: أكتوبر درسٌ عظيم قدّمه روّاد الحركة الوطنية ويجب أن يتعلمه اليوم كل الأحرار باليمن
  • من الحرب إلى ما بعدها.. غزة في الميزان