عطال معني بمواجهة السد في دوري أبطال آسيا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
تواجد الدولي الجزائري، يوسف عطال، ضمن قائمة ناديه السد القطري، المعنية بالمواجهة التي تنتظره أمام العين الإماراتي.
والتحق عطال، مؤخرا بنادي السد، في صفقة انتقال حر، بعد نهاية عقده مع أضنة ديمير التركي. وخاض أمس السبت، أول حصة تدريبية مع الفريق القطري.
وبالرغم من حداثة التحاقه بالنادي، إلا أن مدرب السد، الاسباني فيليكس سانشيز، وجّه الدعوة، لمدافع الخضر، تحسبا لمباراة الغد، أمام المضيف العين الإماراتي.
وقد تشهد المباراة المندرجة ضمن الجولة الأولى من دوري أبطال آسيا، أول ظهور رسمي. لخريج مدرسة أتليتيك بارادو، بألوان السد، لاسيما وأنه أظهر خلال تربص الخضر الأخير، جاهزية بدنية كبيرة.
قائمتنا المغادرة غداً لمباراة #السد_العين#دوري_أبطال_آسيا_للنخبة#السد | #AlSadd pic.twitter.com/ltYIwScKYj
— ???? #79 Al Sadd SC | نادي السد (@AlsaddSC) September 14, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام نهج إثيوبيا غير المسئول وسنتخذ كل التدابير لحماية أمننا المائي
قال الرئيس السيسى، خلال كلمته اليوم بأسبوع القاهرة للمياه، إنه مرت أيام قليلة، على بدء تدشين السد الإثيوبى، وثبت بالدليل الفعلى؛ صحة مطالبتنا، بضرورة وجود اتفاق قانونى وملزم لأطرافه، لتنظيم تشغيل هذا السد، ففى الأيام القليلة الماضية، تسببت إثيوبيا، من خلال إدارتها غير المنضبطة للسد، فى إحداث أضرار بدولتى المصب، نتيجة التدفقات غير المنتظمة، والتى تم تصريفها، دون أى إخطار أو تنسيق مـع دولتــى المصب، وهو ما يحتم على المجتمع الدولى بصفة عامة، والقارة الأفريقية بصفة خاصة، مواجهة مثل هذه التصرفات المتهورة من الإدارة الإثيوبية، وضمان تنظيم تصريف المياه من السد، فى حالتى الجفاف والفيضان، فى إطار الاتفاق الذى تنشده دولتا المصب، وهو السبيل الوحيد لتحقيق التوازن، بين التنمية الحقيقية لدول المنبع، وعدم الإضرار بدولتى المصب.
وأضاف:"وإذ اختارت مصر طريق الدبلوماسية، ولجأت إلى المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة، فإنها تؤكد أن هذا الخيار، لم يكن يوما ضعفا أو تراجعا؛ بل تعبيرا عن قوة الموقف، ونضج الرؤية، وإيمان عميق بأن الحوار هو السبيل الأمثل، والتعاون هو الطريق الأجدى، لتحقيق مصالح جميع دول حوض النيل، دون تعريض أى منها للخطر، إلا أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدى، أمام النهج غير المسئول الذى تتبعه إثيوبيا، وستتخذ كافة التدابير، لحماية مصالحها وأمنها المائى.