فتاة تهدي إلهام شاهين فيديو يجمعها مع والدتها: تأثرت جد
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
نشرت الفنانة إلهام شاهين مقطع فيديو تظهر فيه والدتها التي رحلت عن عالمنا في عام 2008، وهي تحتضنها وتحضن أشقائها أيمن وإيناس وأمير، وأحفادها محمود شاهين وإلهام صفي الدين، وهو الفيديو الذي صممته إحدى معجبات إلهام شاهين باستخدام الذكاء الاصطناعي، والذي يجعل كأن والدتها عادت إلى الحياة ومتواجدة برفقتهم في مناسبات حديثة.
وعبرت الفنانة إلهام شاهين عن تفاجئها الكبير بالفيديو والتطور الكبير الذي وصلت له التكنولوجيا في الفترة الأخيرة، معلقة في تدوينة على حسابها بـ «إنستجرام»، «شكرا الصديقه الرائعه ود الزهراني من الإلهامية جروب على هذا الفيديو المبهر، أنا حقيقي متفاجئة ومنبهرة من كيفية تحريك صورة فوتوغرافية بهذا الشكل وكأنها حركة حقيقية طبيعية».
وتابعت إلهام شاهين في تدوينتها: «حسيت إن أمي الله يرحمها تحضننا جميعا.. التقدم التكنولوجي أصبح مذهل.. تأثرت جدا بالفيديو.. كل كلمات الشكر لا تكفي.. أنت إنسانة جميلة حقيقي».
والدة إلهام شاهين تحتضن أشقائها في فيديو جديد: «كلمات الشكر لا تكفي»View this post on Instagram
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
إلهام شاهين: «وفاة أمي كسرتني»وكانت توجد علاقة قوية للغاية بين إلهام شاهين ووالدتها التي رحلت عن عالمنا في 2008، ودخلت بعدها إلهام في حالة من الإكتئاب الشديد، وهو الأمر الذي كشفته في العديد من اللقاءات الإعلامية، وقالت إنَّ وفاة والدتها «كسرتها»، على حد تعبيرها، وأنها حتى الآن لم تتعاف من ألم فقدها ولم تتقبل حقيقة رحيلها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين والدة إلهام شاهين أمير شاهين إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
قبور مسكونة بالسحر.. ما الذي يُدفن مع الموتى في الجزائر( فيديو)
صراحة نيوز– متابعة ملك سويدان
لم تكن حملة تطوعية لتنظيف المقابر سوى بوابة لكشف وجه مظلم يختبئ تحت التراب، حيث صُدم متطوعون جزائريون بعد العثور على عدد كبير من أعمال السحر والطلاسم مدفونة بين القبور، في مشاهد أثارت الذهول وأعادت فتح الجدل حول انتشار الشعوذة في المجتمع.
من تنظيف الأعشاب إلى استخراج الرعب
الحملة، التي أطلقها نشطاء وشباب من المجتمع المدني على مواقع التواصل، كانت تهدف إلى تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين بيئتها. غير أن معاولهم لم تُخرج الحجارة والأعشاب فقط، بل كشفت ما يشبه طقوس الظلام: طلاسم، خصلات شعر، ملابس داخلية، صور لأشخاص، عظام، بيض ملفوف بخرق قماش… وكلها مدفونة بإحكام، في طقوس يُعتقد أنها استخدمت لأغراض سحرية.
مقبرة المشرية: مسرح الطلاسم
في مقبرة المشرية بولاية النعامة، وثّق المتطوعون مشاهد صادمة عبر صور وفيديوهات انتشرت كالنار على مواقع التواصل. هذه المقبرة تحوّلت إلى حديث الساعة بعدما وُجدت فيها عشرات الأدلة على طقوس سحرية دفنت على أعتاب الموتى، بهدف الإيذاء أو التفريق أو المرض، بحسب ما فسره بعض المختصين.
غضب واستنكار
الشارع الجزائري لم يقف صامتًا. فقد عبّر ناشطون ومواطنون عن غضبهم من انتشار هذه الظواهر، واعتبروا ما حصل “فضيحة دينية وأخلاقية”، كاشفين عن صدمتهم من مدى تغلغل الجهل والشعوذة حتى في أقدس الأماكن. ودعوا إلى تفعيل الرقابة وإطلاق حملات توعية عاجلة، وتجريم كل من تثبت صلته بهذه الممارسات.
القانون لا يتسامح
يُذكر أن القانون الجزائري يُجرم ممارسة السحر والشعوذة، وينص على عقوبات تصل إلى عشر سنوات من السجن، لكن بعض المتابعين يرون أن غياب التوعية والردع المجتمعي يسهّل استمرار هذه الطقوس في الخفاء.
View this post on InstagramA post shared by حمودي علي (@6.xk5)