يمانيون../
وزع الإعلام الحربي اليمني مساء الاثنين، مشاهد إسقاط الطائرة ” MQ-9″ الأمريكية في أجواء محافظة ذمار.

واظهرت المشاهد قصف الطائرة بصاروخ أرض جو واسقاطها مباشرة بعد رصدها وهي تحلق في أجواء محافظة ذمار.

وبينت المشاهد ركام الطائرة والمواطنين يعتلونها با قدامهم بعد احتراقها.

وتعد الطائرة “إم كيو9” التي أعلنت القوات المسلحة إسقاطها اليوم هي العاشرة منذ دخول اليمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نصرة لغزة، والرابعة عشر منذ بدء العدوان السعودي الأمريكي على اليمن قبل عشرة أعوام.


https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF_%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%82%D8%A7%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9%D8%A5%D9%85_%D9%83%D9%8A%D9%88_%D9%86%D8%A7%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9.mp4

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”

صراحة نيوز- بقلم/ انس العدوان

في لحظةٍ تختلط فيها الحاجة إلى جذب الاستثمارات مع ضرورة الحفاظ على صورة متزنة للمشهد الاقتصادي والسياحي .

ان “الإعلام المبالغ فيه ساهم سابقاً في ضياع استثمارات كبرى بسبب الطرح غير المسؤول. ابتعدوا عن التهويل، فالمكان بحاجة لحوار على الطاولات لا ضجيج في العناوين.”
ليست هذه مجرد ملاحظة عابرة، بل هي وصف دقيق لمشكلة ظلت تتكرر: التسرّع في إطلاق الأحكام، والتهويل في طرح القضايا، والإضرار غير المقصود بصورة بيئة الاستثمار.
لا أحد ينكر دور الإعلام في كشف القضايا وتسليط الضوء على مكامن الخلل، بل هو شريك رئيسي في الإصلاح والتنمية.
لكن حين يتعلق الأمر بالقطاع السياحي، فإن الإعلام يصبح أكثر حساسية، لأن هذا القطاع بطبيعته هشّ ومتأثر ومتقلب.
تكفي إشاعة صغيرة أو عنوان مضلل ليتراجع تدفق السياح، ويتردد المستثمر، وتخسر المنشآت السياحية شهوراً من العمل في لحظة.
السياحة تعيش على “الصورة”، والإعلام هو من يصنعها أو يشوّهها. ولذلك، فإن الحديث عن السياحة يجب أن يكون موزونًا ومدروسًا، ومبنيًّا على معلومات دقيقة لا على انطباعات أو مصالح آنية.
لا بد أن نمنح الحوار المؤسسي أولوية على السجالات الإعلامية.
فالقطاع السياحي يتأثر بالإشاعة مثلما يتأثر بالأزمة الحقيقية، بل أحياناً يكون وقع العنوان الصاخب أشد ضرراً من أزمة حقيقية يتم احتواؤها بهدوء.
نحتاج اليوم إلى إعلام سياحي محترف ومسؤول، يدرك حساسية القطاع وتأثره السريع، ويوازن بين واجب النقد ودور الحماية.
ونحتاج إلى مسؤولين يقولون الحقيقة دون مواربة، ولكننا نحتاج بالمقابل إلى من يسمعهم، لا إلى من يصنع من كل تصريح مادة للجدل.
لأننا إن واصلنا صناعة الضجيج، سنفقد ما هو أهم من الحضور الإعلامي: ثقة المستثمر، وسمعة الوطن.
*مدير الاعلام والعلاقات العامة هيئة تنشيط السياحة

مقالات مشابهة

  • قبائل اليمن تستقبل الشيخ محمد الزايدي
  • تحطم طائرة أف 35 قرب قاعدة للبحرية الأمريكية بكاليفورنيا
  • الطيران الحربي الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على البقاع شرقي لبنان
  • جزء عم .. مشاهد من يوم القيامة
  • لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”
  • تحطم مقاتلة إف-35 الأمريكية في كاليفورنيا.. ونجاة قائدها بأعجوبة!
  • البحرية الأمريكية تعلن تحطم طائرة مقاتلة تابعة لها في وسط كاليفورنيا
  • حزب الله يوزع معدات استعداداً لاستئناف الحرب على قرى شيعية بجنوب لبنان
  • جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
  • تفاصيل مباحثات وزير الداخلية مع السفارة الأمريكية في اليمن