وزير الصحة اللبناني: 9 قتلى و2800 إصابة جراء تفجير أجهزة اتصال
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض “استشهاد 9 أشخاص وإصابة 2800 آخرين بينهم 200 حالة حرجة في تفجير أجهزة اتصال محمولة”.
وتعرّضت أجهزة لاسلكية يحملها المئات من عناصر “حزب الله” إلى ما يبدو أنّه قرصنة إسرائيلية، الأمر الذي أدّى إلى انفجارها بين أيديهم عند منطقة الخاصرة، في مختلف المناطق اللبنانية.
وجرى تناقل عدد كبير من الفيديوهات التي تظهر عناصر الحزب جرحى وهم في المستشفيات، كما وثّق فيديو لحظة انفجار جهاز “الـ بايجر”، بحسب “النهار اللبنانية”.
وذكرت الصحيفة أنّ 60 إلى 70 في المئة من الإصابات في الجهة اليمنى من الجسد “الخاصرة” مكان وضع الجهاز و10 إلى 15 في المئة من الإصابات تتراوح بين الأطراف والوجه.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 سبتمبر 2024 - 7:48 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 7:39 مساءًإصابة سفير إيران لدى لبنان.. وزوجته توضح حالته أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 7:36 مساءًإسرائيل تفجر أجهزة لاسلكية بوجه عناصر حزب الله.. وإصابة أكثر من ألفين أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 7:26 مساءًالمركز الوطني لإدارة الدين يقفل طرح شهر سبتمبر 2024م ضمن برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال السعودي بمبلغ إجمالي قدره 2.603 مليار ريال أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 7:23 مساءًنيابة عن خادم الحرمين الشريفين.. ولي العهد يلقي غداً الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 7:13 مساءًارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في تشاد إلى 487 شخصًا17 سبتمبر 2024 - 7:39 مساءًإصابة سفير إيران لدى لبنان.. وزوجته توضح حالته17 سبتمبر 2024 - 7:36 مساءًإسرائيل تفجر أجهزة لاسلكية بوجه عناصر حزب الله.. وإصابة أكثر من ألفين17 سبتمبر 2024 - 7:26 مساءًالمركز الوطني لإدارة الدين يقفل طرح شهر سبتمبر 2024م ضمن برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال السعودي بمبلغ إجمالي قدره 2.603 مليار ريال17 سبتمبر 2024 - 7:23 مساءًنيابة عن خادم الحرمين الشريفين.. ولي العهد يلقي غداً الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى17 سبتمبر 2024 - 7:13 مساءًارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في تشاد إلى 487 شخصًا عناصر حزب الله ينزفون.. فيديو لمستشفيات في بيروت تعج بالمصابين عناصر حزب الله ينزفون.. فيديو لمستشفيات في بيروت تعج بالمصابين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد17 سبتمبر 2024 عناصر حزب الله
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: "لا بد من التفاوض" مع اسرائيل لحلّ المشاكل العالقة
بيروت- أكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون الاثنين 13 اكتوبر 2025، أنه "لا بد من التفاوض" مع اسرائيل لحلّ المشاكل "العالقة" بين الطرفين، بالتزامن مع بدء تطبيق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لانهاء الحرب في غزة.
وخاض حزب الله واسرائيل حربا استمرت لأكثر من عام، وانتهت بوقف لإطلاق النار في تشرين الثاني/نوفمبر بوساطة اميركية. لكن اسرائيل تواصل شن ضربات تقول إنها تستهدف عناصر وبنى عسكرية تابعة لحزب الله، توقع قتلى مدنيين.
وقال عون، في تصريحات أمام وفد من الإعلاميين الاقتصاديين، وفق بيان عن الرئاسة، "سبق للدولة اللبنانية أن تفاوضت مع إسرائيل برعاية أميركية والأمم المتحدة، ما أسفر عن اتفاق لترسيم الحدود البحرية".
وسأل "ما الذي يمنع أن يتكرَّر الامر نفسه لايجاد حلول للمشاكل العالقة، لا سيما وان الحرب لم تؤد الى نتيجة؟ فاسرائيل ذهبت الى التفاوض مع حركة حماس لأنه لم يعد لها خيار آخر بعدما جربت الحرب والدمار."
وأضاف "اليوم الجو العام هو جو تسويات ولا بد من التفاوض، أما شكل هذا التفاوض فيُحدّد في حينه".
ولبنان وإسرائيل في حالة حرب وعداء رسميا.
بدأت الولايات المتحدة مساعيها لترسيم الحدود البرية بين لبنان واسرائيل في العام 2023 بعد رعايتها اتفاقا بشأن ترسيم الحدود البحرية بين البلدين في 2022، لكنّ اندلاع المواجهات بين حزب الله واسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر من العام نفسه جمّد مساعيها. وفي آذار/مارس، أعلنت واشنطن عن رغبتها بالتوصل إلى حل سياسي للنزاع الحدودي بين البلدين.
ويضمّ خط وقف إطلاق النار بين البلدين والذي رسمته الأمم المتحدة عام 2000 بعد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، 13 نقطة متنازعا عليها.
وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قال أمام الجمعية العامة للامم المتحدة في أيلول/سبتمبر، إن "السلام بين إسرائيل ولبنان ممكن"، داعيا "الحكومة اللبنانية إلى بدء مفاوضات مباشرة مع إسرائيل".
واعتبر أنه "إذا اتخذ لبنان إجراءات حقيقية ومستدامة لنزع سلاح حزب الله، فأنا متأكد من قدرتنا على تحقيق سلام مستدام"، موضحا أنه الى أن "يتحقق ذلك، سنتخذ أي إجراء نحتاجه للدفاع عن أنفسنا".
وتوصل البلدان قبل نحو عام الى وقف لاطلاق النار، نصّ على تراجع حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالى 30 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل) وتفكيك بنيته العسكرية فيها، وحصر حمل السلاح في لبنان بالأجهزة الرسمية.
وإضافة الى مواصلتها شنّ غارات، أبقت إسرائيل على قواتها في خمس تلال في جنوب لبنان، بعكس ما نصّ عليه الاتفاق.
وتطالب بيروت المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لتنفيذ التزاماتها.
وعلى وقع ضغوط أميركية واسرائيلية، قررت الحكومة اللبنانية في آب/أغسطس تجريد حزب الله من سلاحه قبل نهاية العام. ووضع الجيش خطة من خمس مراحل لسحب السلاح، في خطوة سارع الحزب المدعوم من طهران الى رفضها واصفا القرار بأنه "خطيئة".