مع انطلاقة الموسم الجديد للدوري السعودي بمواجهة واحدة تجمع الأهلي بالحزم، تتجه أنظار الكثيرين إلى البطولة السعودية لا سيما بعد مشروع الخصخصة، واستحواذ صندوق الاستثمار السعودي على أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي، وهو ما أسفر عن التعاقد مع العديد من النجوم العالميين.

وشهد الميركاتو الحالي تعاقد الأندية السعودية الكبرى مع أبرز نجوم الكرة في العالم، على غرار انتقال الفرنسي كريم بنزيما إلى الاتحاد، والصربي سافيتش إلى الهلال، والجزائري رياض محرز إلى الأهلي، وساديو ماني مع النصر.

وأدت التعاقدات الجديدة لزيادة القيمة السوقية للبطولة السعودية بشكل ضخم لتصل إلى 810.43 مليون يورو، بحسب بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي.

اقرأ أيضاً

الدوري السعودي "الخامس" عالميًا في الإنفاق بانتقالات 2023

ويتصدر نادي الهلال قائمة أغلى الأندية المشاركة في النسخة الجديدة من دوري روشن بـ163.40 مليون يورو، ثم النصر بقيمة 152.98 مليون يورو ثم الأهلي 150.23 مليون يورو، ثم نادي الاتحاد بـ119.88 مليون يورو، والاتفاق بـ44.48 مليون يورو.

ويُعتبر الصربي سافيتش لاعب الهلال هو الأعلى سوقيا بـ50 مليون يورو يليه لاعب الاتحاد فابينيو، بقيمة سوقية وصلت إلى 42 مليون يورو.
 

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: السعودية الهلال النصر سافيتش ملیون یورو

إقرأ أيضاً:

أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي

في واحدة من أكبر فضائح عالم التحف الفرنسية، وقع قصر فرساي العريق ضحية لعملية احتيال معقدة استمرت قرابة عقد من الزمان، تم خلالها بيع قطع أثاث مزيفة نُسبت زورًا إلى بلاط الملكة ماري أنطوانيت وسيدات البلاط الفرنسي في القرن الثامن عشر.

بدأت القصة في عام 2010، حين ظهر كرسيان مزخرفان في سوق التحف يُزعم أنهما من مقتنيات ماري أنطوانيت، مختومان بختم نيكولا كوينبير فوليو، أحد أشهر صانعي الأثاث في فرنسا الملكية. سرعان ما اعتُبرا "كنزين وطنيين" بقرار رسمي من الدولة، وأبدى قصر فرساي اهتمامًا بشرائهما، لكنه تراجع بسبب السعر الباهظ. فاقتنت القطعتين العائلة الأميرية القطرية مقابل مليوني يورو.

لكن المفاجأة الكبرى جاءت لاحقًا، حين تبين أن الكرسيين، إلى جانب قطع أخرى مشابهة، جميعها مزيفة.

قاد التحقيق الذي استمر 9 سنوات إلى محاكمة خبير التحف المعروف جورج "بيل" بالوت وصانع الأثاث الحائز على الجوائز برونو ديسنويس، بتهم الاحتيال وغسل الأموال. كما وُجهت اتهامات بالاحتيال عن طريق الإهمال الجسيم إلى معرض "كرايمر" ومديره لوران ديسنويس.


بحسب الاعترافات، بدأت القصة "كمزحة" عام 2007، حين نجح بالوت وديسنويس في إعادة تصنيع كرسي يخص عشيقة الملك لويس الخامس عشر، مدام دو باري. الكرسي المزيف كان متقنًا لدرجة خداع كبار خبراء التحف، لتبدأ بعدها سلسلة طويلة من التزوير المحترف.

كان بالوت يوفر الإطارات الخشبية القديمة، بينما يعالجها ديسنويس ويضيف إليها الزخارف ويطليها، ثم تُدمغ بأختام مزورة تُنسب إلى صانعي أثاث تاريخيين. بيعت هذه القطع عبر معارض ودور مزادات شهيرة مثل Sotheby's في لندن وDrouot في باريس، وبلغت الأرباح الإجمالية - بحسب الادعاء - أكثر من 3 ملايين يورو، أودعت في حسابات مصرفية أجنبية.

وقد اعترف بالوت أمام المحكمة: "كنتُ الرأس، وكان ديسنويس اليد. كل شيء كان مزيفًا.. باستثناء المال."

وشكلت الفضيحة صدمة للوسط الثقافي الفرنسي، خاصة أن قصر فرساي نفسه اقتنى بعض هذه القطع، ما يطرح تساؤلات حول آليات التحقق والخبرة الفنية حتى في أعرق المؤسسات الثقافية.

مقالات مشابهة

  • تطور مفاجئ بشأن انتقال ميسي إلى الدوري السعودي.. الأهلي الأقرب لضمه
  • محمد صلاح.. من 35 مليون يورو إلى 150 مليون يورو
  • ميسي يتلقى عرضا من الدوري السعودي.. الأهلي وجهته الأقرب
  • الهلال يراقب مواهب الدوري الهولندي في خطوة استراتيجية مدروسة
  • تركيا في القمة.. والفطور العربي حاضر! تعرف على ترتيب أفضل فطور في العالم
  • الروقي: من يروّج بأن الهلال يرغب في استعارة بعض نجوم الدوري كاذب
  • دباس: الهلال وفّر 200 مليون يورو لصفقات كأس العالم
  • أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي
  • 3 آلاف يورو في الساعة.. تفاصيل راتب إنزاغي الضخم مع الهلال السعودي
  • «يويفا» يهدد برشلونة بـ 60 مليون يورو!