تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة، إن التحول للطاقة المتجددة هو أحد الأهداف الاستراتيجية للدولة المصرية، بحيث نصل إلى نسبة 42% بحلول عام 2035، متابعا أنه يضاف على ذلك نسبة 12% يولدوا من الطاقة النووية، حيث ستدخل آخر وحدة من وحدات الطاقة النووية إلى الخدمة عام 2030.

وأضاف أستاذ هندسة الطاقة، في مداخلة هاتفية مع فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الأربعاء، أن استراتيجية الدولة تستهدف أيضا الوصول إلى 65% طاقة متجددة و10% نووية بحلول عام 2040، وبالتالي يقل الاعتماد تماما على الغاز الطبيعي والبترول في توليد الطاقة، بما يقلل أيضا من الخطر على البيئة.

وأوضح أستاذ هندسة الطاقة، أن الطاقة المتجددة تنقسم إلى الرياح ولدينا 1884 ميجاوات تعمل حاليا في منطقة البحر الأحمر وخليج السويس و1910 من الطاقة الشمسية، بالإضافة إلى الطاقة المائية المنتجة من السد العالي وخزان أسوان والقناطر وتنتج 2860 ميجاوات ومتوقع زيادتها تدريجيا الأعوام القادمة للوصول إلى نتيجة مرضية من انتاج الطاقة الجديدة والمتجددة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الطاقة استراتيجية الطاقة النووية المتجددة هندسة الطاقة

إقرأ أيضاً:

«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تعاون بحثي بين"تريندز" و"الوطني للمناصحة" «تريندز» يشارك في المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025

شارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
 وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.

مقالات مشابهة

  • أمانة الطاقة والتعدين بالجبهة: خطتنا وضع سياسات تسعيرية شفافة وتقديم آليات لتقلبات الأسعار
  • ألتيرا يدعم أبسولوت إينرجي لتطوير الطاقة المتجددة في إيطاليا
  • علييف: سنزيد صادراتنا من الغاز 8 مليارات متر مكعب بحلول 2030
  • تركيا تستعد للقفزة الكبرى في الغاز بحلول 2028
  • وزير الكهرباء يتفقد أكبر محطات الطاقة الكهرومائية في أوروبا
  • محطة طاقة الرياح بالسويس يحصد جائزتين إقليميتين لأفضل صفقة في البنية التحتية وأفضل صفقة طاقة
  • استثمارات الصين الخارجية بالطاقة المتجددة تتجاوز الوقود الأحفوري
  • الاقتصاد الأصفر.. «معلومات الوزراء» يستعرض فرص التحول نحو الطاقة الشمسية في مصر
  • العوفي: بدء تنفيذ 6 مشروعات جديدة لإنتاج الطاقة المتجددة من الرياح والشمس
  • «تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان