أمانة القصيم تنهي استعداداتها للاحتفال باليوم الوطني الـ94
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
المناطق_واس
أنهت أمانة منطقة القصيم وبلديات المنطقة استعداداتها للاحتفال بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة، الذي يصادف 23 سبتمبر من كل عام، تحت شعار “نحلم ونحقق” .
أخبار قد تهمك أمانة القصيم توقّع عقداً لمشروع نظافة مدينة بريدة بتكلفة تتجاوز 94 مليون ريال 16 سبتمبر 2024 - 12:28 مساءً “أمانة القصيم” تنفذ أكثر من 1700 جولة رقابية للحد من المخالفات العمرانية بالبصر 11 سبتمبر 2024 - 10:08 صباحًا
وتوشحت شوارع مدينة بريدة ومحافظات المنطقة وميادينها بالأعلام الخضراء، واللوحات الوطنية التي تحمل الهوية البصرية الموحدة للمناسبة وإضاءة المباني والجسور بالإضاءة التجميلية على الطرقات والميادين احتفاءً بهذه المناسبة الغالية.
كما انهت الأمانة تجهيز 856 لوحة إعلانية و145 شاشة عرض موزعة على الطرق العامة والمباني، إضافة إلى تركيب 23,785 علمًا و91 سارية و69 مجسمًا جماليًا.
وأكد أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي على أهمية الاستعداد المبكر للاحتفاء بهذه المناسبة الغالية على قلوب جميع أبناء الوطن .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم اليوم الوطني الـ94
إقرأ أيضاً:
مندوبية التخطيط ترصد نمو الاقتصاد الوطني بنسبة 3,8% سنة 2024 رغم تراجع القطاع الفلاحي
أظهرت نتائج الحسابات الوطنية لسنة 2024، الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط، تسجيل الاقتصاد الوطني نمواً بلغ 3,8%، مقابل 3,7% خلال سنة 2023، مدفوعًا أساسًا بتحسن الأنشطة غير الفلاحية، رغم الانخفاض الحاد في أداء القطاع الفلاحي.
وسجلت الأنشطة غير الفلاحية ارتفاعًا في قيمتها المضافة بنسبة 4,5%، بينما شهد القطاع الفلاحي تراجعًا بنسبة 4,8% بعد أن كان قد سجل نمواً بنسبة 1,5% في السنة السابقة، ما انعكس سلبًا على أداء القطاع الأولي الذي انخفض بنسبة 4,5%.
في المقابل، عرف القطاع الثانوي تحسنًا لافتًا، إذ ارتفعت قيمته المضافة بنسبة 4,2%، مدعومة بانتعاش الصناعات الاستخراجية بنسبة 13%، والبناء والأشغال العمومية بنسبة 5%، إلى جانب تحسن في الصناعات التحويلية والكهرباء والماء.
أما القطاع الثالثي، فقد عرف تباطؤًا طفيفًا حيث انتقل معدل نموه من 5% إلى 4,6%، وذلك رغم الأداء الإيجابي في خدمات النقل والتخزين، والخدمات المالية، والتعليم والصحة، مقابل تراجع ملحوظ في قطاع الفنادق والمطاعم والاتصال.
كما سجلت الضريبة على المنتجات، صافية من الإعانات، ارتفاعًا بالحجم بنسبة 7,5%، ما ساهم في رفع الناتج الداخلي الإجمالي الحقيقي إلى 3,8% خلال 2024، وذلك في سياق اقتصادي اتسم بارتفاع التضخم وتفاقم الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني.
وتظهر هذه النتائج بعض الإيجابيات المتعلقة بتحسن النمو بسبب الأنشطة غير الفلاحية، خصوصًا الصناعات الاستخراجية والبناء والخدمات المالية، ما يعكس قدرة القطاعات الإنتاجية على امتصاص بعض الصدمات.
اما القطاع الفلاحي، الذي لا يزال ركيزة مهمة في الاقتصاد المغربي، فقد سجل تراجعًا كبيرًا، ما يبرز هشاشته أمام العوامل المناخية والهيكلية.
كلمات دلالية الحسابات السنوية المندوبية السامية للتخطيط