أبرزها أشهر أدوار أمير كرارة.. 5 أعمال فنية اعتذر عنها حسن الرداد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كشف الفنان حسن الرداد عن أعمال فنية اعتذر عن المشاركة فيها، لكنها حققت نجاحات جماهيرية كبيرة عقب عرضها، سواء في السينما أو الدراما.
وأشار الرداد خلال حواره في بودكاست "فايق ورايق"، إلى أن أبرز الأعمال التي اعتذر عنها كان مسلسل "كلبش"، الذي حقق بسببه الفنان أمير كرارة نجاحاً وشهرة واسعة.
وأضاف: "أيضاً اعتذرت عن مسلسل (أيوب) لمصطفى شعبان، وفيلم (هروب اضطراري) لأحمد السقا، وفيلم (الإسكندراني) لأحمد العوضي، ومسلسل (سبع أرواح) لخالد النبوي وإياد نصار".
وخلال اللقاء، أعلن حسن الرداد رسمياً ولأول مرة عن مشاركته في موسم رمضان 2025 بمسلسل كوميدي جديد يجمعه مع زوجته الفنانة إيمي سمير غانم، وذلك بعد عدة منشورات وفيديوهات ساخرة كان يلّمح من خلالها للأمر.
وأكد الرداد أنه يحب العمل مع زوجته للغاية، خاصةً أن آخر عمل فني جمعهما كان منذ نحو 7 سنوات، كما أنه بمثابة عودة فنية لها بعد توقفها لسنوات عقب وفاة والديها، مشيراً إلى أنه يجري حالياً كتابة الحلقات، على أن يبدأ التصوير في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
على صعيد آخر، تحدّث الرداد عن طفولته، موضحاً أنه كان يحب لعب كرة القدم أكثر من المذاكرة والتركيز في دراسته، وكان هدفه أن يصبح ممثلاً ولاعب كرة، بينما شقيقه وشقيقته كانا أكثر اجتهاداً، وتفوقاً في مسيرتهما التعليمية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حسن الرداد إيمي سمير غانم حسن الرداد إيمي سمير غانم
إقرأ أيضاً:
هل الفيروسات الجديدة السبب.. “الصحة” تحسم الجدل وتكشف أسباب شدة أدوار البرد
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن معدلات انتشار الفيروسات التنفسية الحالية، سواء من حيث الأعداد أو معدلات دخول المستشفيات، لا تختلف عن المعدلات الطبيعية التي كانت تُسجل في السنوات الخمس الماضية.
وأقر بأن الإحساس بأن شدة الأعراض هذا العام أعلى من الأعوام السابقة هو إحساس حقيقي، لكنه نفى أن يكون السبب هو ظهور فيروس جديد أو مجهول أو متحور.
وعزا المتحدث شدة الأعراض الحالية إلى خمسة أسباب رئيسية مرتبطة بالتغيرات المناعية والسلوكية التي شهدها المجتمع خلال السنوات الماضية:
وأضاف أنه خلال فترة جائحة كورونا، كان "كوفيد-19" هو الفيروس السائد، مما أدى إلى تراجع كبير في انتشار الإنفلونزا.
ولفت إلى أن التراجع جعل الجسم "ينسى" كيفية التعامل مع فيروس الإنفلونزا. وعندما عادت الإنفلونزا لتنتشر هذا العام، تعامل معها الجهاز المناعي وكأنها العدوى الأولى، مما ضاعف من حدة الأعراض.
وأوضح أن فيروس الإنفلونزا معروف أصلاً بأن أعراضه تكون أشد من باقي الفيروسات التنفسية الأخرى.
ونوه إلى أن الفيروس المخلوي يعد ثاني أكثر الفيروسات انتشاراً. عادةً ما يصيب هذا الفيروس الأطفال في سن مبكرة (أقل من عام) حيث يكتسبون مناعة مبكرة بأعراض خفيفة. ولفت إلى أنه بسبب فترة كورونا، تأخرت إصابة الأطفال حتى سن الخامسة، وحينها تكون الرئة أكبر وحجم الفيروس الداخل أكبر، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في شدة الأعراض.
وتابع: “أدى التركيز على لقاحات كورونا إلى إهمال أو نسيان أهمية لقاح الإنفلونزا الموسمي، الذي يلعب دوراً كبيراً في تقليل شدة الأعراض وتخفيف احتمالية الإصابة”.
وأردف : “تخلت الغالبية عن العادات الوقائية التي كانت متبعة في فترة الجائحة، مثل ارتداء الكمامات عند الشعور بالمرض، والتباعد الاجتماعي، والحرص على غسل الأيدي وتطهير الأسطح. هذا التراخي زاد من احتمالية وسهولة انتشار الفيروسات”.
وأكد أن تضافر هذه العوامل الخمسة هو ما يفسر الشعور بأن الدور هذا العام أشد، نافياً وجود أي فيروس تنفسي مستجد أو مجهول.
شاهد الفيديو بالضغط هنا..