شلالات نار.. مشهد مرعب من انفجار بركان في هاواي (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
رصدت لقطات جوية عبر إحدى الطائرات، انفجار بركاني مرعب في ولاية هاواي الأمريكية، أثار الفزع والخوف بين سكانها، قبل أن ينتقل القلق بشكل أوسع في مناطق عديدة خوفا من تكراره مجددًا.
وتداول نشطاء بقوة، مقطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي، يرصد عدة مشاهد لثوران بركان في إحدى جزر هاواي التابعة للولايات المتحدة الأمريكية، حيث يخرج منها كمية كبيرة من الحمم البركانية، وفقًا لموقع «سبوتنيك».
شلالات من الحمم، أطلقها بركان في جزر هاواي، بعد ثوران بركان كيلاويا في جزر هاواي التابعة للولايات المتحدة الأمريكية.
نوافيرا من الحمم البركانية.. لقطات جوية توثق انطلاق حمم بركانية بعد ثوران بركان كيلاويا في جزر هاواي التابعة للولايات المتحدة الأمريكية pic.twitter.com/G6FpABXBMj
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) September 19, 2024يقع بركان «كيلاويا» في إحدى المناطق المغلقة بالقرب من حديقة براكين هاواي الوطنية، ويصنف على كونه أحد أكثر البراكين نشاطًا في العالم، وفي عام 2018، تسببت سلسلة من الزلازل وثوران بركاني كبير لـ«كيلاويا» إلى تدمير مئات المنازل والشركات.
وبحسب بيان إدارة الطوارئ في هاواي، ثار بركان كيلاويا للمرة الأولى، في يونيو عام 2018، ووقتها ظهرت نوافير من الحمم البركانية الحمراء، والتي لم تشكل حينها تهديدا للمجتمعات، أما المرة الثانية لثوران البركان، الذي صنف على كونه ثاني أكبر بركان في هاواي، كانت في الفترة من سبتمبر 2021 حتى ديسمبر من نفس العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ثوران بركان حمم بركانية هاواي جزر هاواي برکان کیلاویا جزر هاوای من الحمم برکان فی
إقرأ أيضاً:
موقف مرعب.. رد فعل عمرو الليثي على حركة قارئ الأفكار صاحب الحاسة السادسة
استعرض الإعلامي عمرو الليثي موهبة الشاب باسم عدلي تحت عنوان "الحاسةالسادسة"، وهي الفقرة التي تناولت مهارات فريدة وقدرات غير معتادة في قراءة الأفكار وفهم لغة الجسد.
وأشار الليثي خلال تقديمه للفقرة إلى أن أفلام التسعينات التي تناولت مفهوم الحاسة السادسة، لم تكن مجرد خيال سينمائي، بل استلهمت واقعًا يعيشه البعض ممن يمتلكون قدرات استثنائية.
باسم عدلي، البالغ من العمر 28 عامًا وخريج كلية التجارة، تحدث عن بداياته في هذا المجال منذ أن كان في التاسعة من عمره، حين لاحظلأول مرة امتلاكه قدرات مختلفة.
وأوضح أنه بدأ بتجربة قراءة الأفكار على شقيقه، ثم توسع في تعلم علوم السيكولوجي ولغة الجسد وخفة اليد، مؤكدًا أن هذه المهارات تطلبت سنوات من التدريب المكثف والتجربة، رغم مواجهته للفشل في البداية.