التون جوزيه : النصر من الداخل يشبه الكيانات الأوروبية
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أشاد التون جوزيه، لاعب النصر والقادسية والفتح سابقًا، بالتغيرات التي حدثت في نادي النصر.
وقال جوزيه :”عندما وصلت لنادي النصر تفاجأت من بعض الامور الداخليه و التنظيميه على عكس الوضع الآن فهو افضل بكثير و اصبح مشابه للكيانات في أوروبا”، وذلك وفقا لما ذكره في تصريحاته لـ ESPN.
وتابع:” حقيقة لم يكن فقط الوضع في نادي النصر ربما جميع الأندية في السعودية كانت هكذا ولكن الدولة قامت بإجراء تغيير وتطوير للجميع”.
وأضاف أن مواطني المملكة يحبون البرازيليين وهذا ما يجعلهم يتأقلم سريعاً و يندمجون معهم، مضيفا أن في زمنهم كان يجد في كل نادي تقريباً 2 من البرازيل، مضيفا أن البلاد الآن اصبحت أكثر انفتاحاً و هذا ساعد اللاعبين على قبول الانتقال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفتح القادسية النصر
إقرأ أيضاً:
خبير إستراتيجي: إسرائيل أرادت خلخلة الداخل الإيراني عبر حملات نفسية وإعلامية
أكد اللواء دكتور محمد البكري، الخبير الأمني والاستراتيجي، أن الإعلام بات أحد أدوات الصراع الأكثر فاعلية في الحروب الحديثة، خاصة فيما يتعلق بتوجيه الرأي العام وزعزعة الجبهات الداخلية للدول المستهدفة.
وأوضح البكري خلال مشاركته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المخطط الإسرائيلي ومن خلفه قوى غربية لم يكن يقتصر على ضرب الدفاعات الجوية الإيرانية فحسب، بل كان يستهدف أيضًا زعزعة استقرار الداخل الإيراني من خلال الحملات الإعلامية والنفسية، على أمل أن يؤدي ذلك إلى تحريك الشارع الإيراني ضد النظام الحاكم.
وأضاف أن هذه المحاولات ركزت على إشاعة الفوضى وبث التشكيك في القيادة الإيرانية، بهدف خلق خلل مزدوج: عسكري على الجبهة، وسياسي من الداخل، بما يُمهّد لإسقاط النظام دون الحاجة لتدخل عسكري مباشر.
وشدد الخبير الاستراتيجي على أن فشل إسرائيل في إشعال انتفاضة داخلية في إيران يرجع إلى تماسك البنية السياسية والإعلامية للنظام الإيراني، الذي استفاد من خبراته السابقة في التصدي لمحاولات مشابهة خلال العقود الماضية، سواء في عهد الشاه أو ما بعد الثورة.
وقال البكري إن إسرائيل سعت لتكرار سيناريو "الحرب النفسية" عبر توظيف الإعلام كسلاح موازٍ للصواريخ، لكنه لم يحقق أهدافه، مشيرًا إلى أن الوعي الجمعي داخل إيران لعب دورًا كبيرًا في امتصاص التأثيرات السلبية والدعائية.